حصيلة المواقع التي استهدفها طيران الاحتلال في الحديدة ومشاهد جديدة للقصف من زوايا متعددة.. شاهد
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة هواوي تنجح في منافسة ابل في سوق الأجهزة اللوحية
7 دقائق مضت
البحرين تفتتح محطة كهرباء جديدة.. تزود 40 ألف منزل بالتيار39 دقيقة مضت
وزارة التعليم تعلن عن مبادرة البرامج الجامعية القصيرة وتقدم العديد من المعلومات المهمة51 دقيقة مضت
“awlya.education.gov.dz” سيت استمارة تسجيلات القسم التحضيري pdf فضاء الاولياء تسجيل الدخول السنة اولى ابتدائي55 دقيقة مضت
وكالة تعليق الدراسة تحسم أمر العطلة غدًا وتنفي جميع الشائعات المنتشرة بين الطلاب59 دقيقة مضت
مركز دلني للأعمال يعلن عن تفاصيل مهمة حول سوق الدار العمارية حجز التذاكر مع الآليةساعة واحدة مضت
المواقع التي استهدفها طيران الاحتلال في الحديدة ومشاهد جديدة للقصف من زوايا متعددة.
نفذ الاحتلال الإسرائيلي اليوم غارات عدوانية استهدفت مواقع مدنية خدمية في محافظة الحديدة غربي اليمن.
وذكرت مصادر محلية إن الغارات استهدفت مينائي الحديدة ورأس عيسى ومحطتي كهرباء الحالي والكثيب، ولا زالت فرق الدفاع المدني تواصل العمل لإطفاء الحريق في محطتي كهرباء الحالي والكثيب.
وكانت إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلي قد ذكرت أن قصف ميناء الحديدة يأتي بعد 3 عمليات للقوات المسلحة اليمنية استهدفت تل ابيب بصواريخ باليستية، مشيرة إلى أن الغارات استهدفت الميناء ومحطة الطاقة ومرافق تخزين النفط.
الغارات الإسرائيلية على الحديدة استهدفت مينائي الحديدة ورأس عيسى ومحطتي كهرباء الحالي والكثيب، ولا زالت فرق الدفاع المدني تواصل العمل لإطفاء الحريق في محطتي كهرباء الحالي والكثيب pic.twitter.com/tWLx2BXU5w
— اخبار اليمن العاجلة (@newsyemeny) September 29, 2024وخلال الأيام الماضية نفذت القوات المسلحة اليمنية في صنعاء، عدة عمليات استهدفت مدينة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ فلسطين 2 الفرط صوتي، وبمسيرة “يافا” التي ضربت هدفاً حيوياً للاحتلال في مدينة عسقلان المحتلة.
ونفذت القوات المسلحة اليمنية يوم أمس السبت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار بن غوريون في مدينة يافا المحتلة التي يطلق عليها الإحتلال المؤقت تسمية “تل أبيب” وذلك بصاروخ فرط صوتي من نوع فلسطين 2 أثناء وجود نتنياهو في المطار.
ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
لماذا استهدفت القسام عربة همر وفشلت إسرائيل بإخلاء خسائرها؟
قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن إستراتيجية المقاومة ترتكز على القتال في الأماكن البعيدة عن عمق قطاع غزة، كاشفا أسباب استهداف مقاتلو الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) عربة "همر" وفشل الطيران المروحي بإخلاء الخسائر.
وجاء حديث حنا للجزيرة بعد إعلان مواقع إخبارية إسرائيلية مقتل 3 جنود وإصابة 11 في استهداف سيارة عسكرية من نوع "همر" في منطقة جباليا شمالي قطاع غزة.
في السياق ذاته، أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- خوض مقاتليها اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال من المسافة صفر شرق مخيم جباليا، مشيرة إلى إيقاع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح، وسط استمرار الاشتباكات.
وبنظرة عسكرية، قال حنا إن عربة "همر" ليست مدرعة، ويستقلها جنود الاحتلال في الأماكن التي تعتبر آمنة وسهلة، مرجحا أن العملية وقعت قرب المناطق السكنية مما اسفر عن عدم قدرة جيش الاحتلال على إخلاء القتلى والجرحى.
ولم يستبعد استهداف المقاومة عربة "همر" في الخطوط الخلفية لجيش الاحتلال أو مسافة قريبة من مركز العمليات، مشيرا إلى أن هذه العربة تعد الهدف الأسهل، وتعطي نتيجة مؤلمة للاحتلال، مستدلا بسقوط 3 قتلى بين الجنود وعدد من الجرحى وفق ما أعلنت مصادر إسرائيلية.
إعلانوكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت أن العملية في جباليا نجمت عن "كمين مركب وصعب"، مشيرة إلى أن قتلى الجيش من اللواء التاسع.
وأوضحت المصادر ذاتها أن مروحيات عسكرية تطلق نيرانا كثيفة في منطقة العملية، مشيرة إلى أن عملية إجلاء الجنود القتلى والجرحى فشلت بسبب كثافة النيران، وأن مروحية عسكرية تعرضت لإطلاق نار خلال محاولتها إجلاء الجرحى.
وفي هكذا نوع من الحروب، تتساوى القوى بين الطرفين -وفق حنا- مستدلا بعدم قدرة جيش الاحتلال باستعمال الطيران الحربي بسبب وقوع اشتباك أقرب إلى المسافة صفر لذلك استعان بالمروحيات.
ولفت إلى أنه في الحرب الحالية كانت تهبط المروحيات وتنقل الخسائر في مناطق كانت تعتبر آمنة، لكن عدم قدرتها على الهبوط في جباليا يعني أنها ليست آمنة.
واعتادت فصائل المقاومة عند نصب كمائن للقوات والآليات الإسرائيلية -حسب الخبير العسكري- استهداف قوات النجدة والإنقاذ، خاصة في ظل عدم توفر استعلام تكتيكي لدى جيش الاحتلال يقول إن المنطقة آمنة.
ويعني عدم استعمال جيش الاحتلال الطائرات الحربية، أن الاشتباك وقع ضمن مسافة قصيرة، إذ تستطيع القدرة التفجيرية لأي قنبلة قتل أحد الجنود عبر ما يسمى بـ"النيران الصديقة"، كما يقول حنا.
إستراتيجية الاحتلالوبشأن توسيع نطاق العملية العسكرية الإسرائيلية، قال حنا إن هدف الجيش الإسرائيلي احتلال 75% من مساحة القطاع، من أجل حرمان المقاومة من هذه المساحة والضغط عليها، وإبقاء ما يقرب من 25% للغزيين.
وفي ظل هذا الوضع، تذهب المقاومة إلى القتال في الأماكن البعيدة مثل بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا شمالا حتى حي الشجاعية شرقي غزة وخان يونس جنوبا، من أجل كسب الوقت واستنزاف الاحتلال إلى درجة متقدمة.
ووفق الخبير العسكري، فإن منطقة جباليا شهدت قرابة 50 عملية ضد جيش الاحتلال بينها عمليات استشهادية وأخرى بالسلاح الأبيض.
إعلانوشدد على أن الدخول إلى عمق قطاع غزة ليس أمرا سهلا، وبالتالي الذهاب إلى احتلال 75% منه ستكون كلفته كبيرة، إضافة إلى حجم القوة التي خصصت لهذه العملية العسكرية الجديدة.
ومطلع الشهر الجاري، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إنه أصدر تعليمات إلى قواته بتوسيع نطاق العملية العسكرية لتشمل مناطق إضافية في شمال قطاع غزة وجنوبه.