محمد عبد الله بعد اختياره وكيلا ثانيا لنقابة الموسيقيين: سعيد بثقة الأعضاء
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
وقع الاختيار على الدكتور محمد عبد الله، ليكون وكيلا ثانيا لنقابة المهن الموسيقية التي يرأسها الفنان مصطفى كامل.
وأعرب الدكتور محمد عبد الله عن امتنانه وسعادته بثقة أعضاء مجلس نقابة المهن الموسيقية بعد اختياره وكيلاً للنقابة في جلسة إجرائية عقدها المجلس أمس.
ووجه عبد الله الشكر للفنان مصطفى كامل النقيب العام، وأعضاء المجلس على هذه الثقة، معبّرًا عن أمله في أن يحقق النجاح في مهمته وأن يكون عند حسن ظن الجميع.
وأشاد بالطفرات الإيجابية التي أحدثها الفنان مصطفى كامل في نقابة المهن الموسيقية، مؤكدًا دعمه الكامل لجهود النقيب العام وأعضاء المجلس والجمعية العمومية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المهن الموسيقية الدكتور محمد عبدالله عبد الله
إقرأ أيضاً:
العنقري: الأجهزة العليا للرقابة شريكًا أساسيًا في دعم جهود التنمية الوطنية
رأس معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري وفد المملكة المشارك في اجتماع مجموعة المشاركة “Engagement Group” للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة في الدول الأعضاء بمجموعة العشرين “SAI20″، الذي انطلقت أعماله اليوم في مدينة جوهانسبرغ بجمهورية جنوب أفريقيا، بمشاركة أصحاب المعالي رؤساء الأجهزة العليا للرقابة في الدول الأعضاء بالمجموعة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض ومناقشة دور الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة في مجموعة المشاركة “SAI20” في الموضوعين الرئيسيين لقمة مجموعة العشرين حول تعزيز البنية التحتية في البناء المستدام للاقتصاد، والتطوير المستدام للمهارات وقوى العمل، إضافةً إلى بحث أوجه التعاون المشترك بين الأجهزة الأعضاء في مجموعة “SAI20″، ومؤسسات حكومات مجموعة العشرين “G20”.
من جانبه أكد معالي الدكتور حسام العنقري في كلمته خلال الاجتماع بأن الأجهزة العليا للرقابة تُعد شريكًا أساسيًا في دعم جهود التنمية الوطنية، وتعزيز الشفافية والمساءلة في القطاع العام، مُشيرًا إلى أن المواضيع الأساسية لمجموعة العشرين لهذا العام تُمثّل أولويات ملحة للدول الأعضاء لدعم جهودها نحو النمو الشامل، وتُعد ركيزة أساسية في إستراتيجية التنمية الوطنية للمملكة العربية السعودية.
اقرأ أيضاًالمملكةإجراء أكثر من 42 مليون عملية إلكترونية عبر منصة “أبشر” خلال مايو 2025
وأفاد العنقري أن هذه القمة تُعد فرصةً هامة لرؤساء الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة للتوافق حول الأولويات العالمية، والتعاون في وضع الإستراتيجيات والرؤى لتعزيز حوكمة القطاع العام، وتعزيز دورهم في تعزيز الشفافية والمساءلة في إدارة المالية العامة.
يُذكر أن هذا الاجتماع يأتي في إطار اجتماعات مجموعة العشرين “G20″؛ لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات بين الأجهزة العليا للرقابة في الاستجابة للقضايا العالمية.