إبراهيم عيسى: "200 صاروخ إيراني مموتش إسرائيلي و2 فلسطينيين موتوا 8"
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أننا الآن أمام الرايات والتكبير والتمجيد لما يحدث والضربات الإيرانية على إسرائيل، وأن هذه الهجمات قد يرضي الجمهور الإيراني، ويحفظ المعنويات لأذرعها في المنطقة.
وأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه لابد أن نتساءل "هل هذه الضربات انتهي إلى نقلة نوعية وتحول وتغير ووضعت الجيش الإسرائيلي في المكان الطبيعي وأعادت الغطرسة الإسرائيلية إلى حدودها؟"، وأن هذه العمليات ردت على العدوان والضربات الإسرائيلية القوية في اغتيال هنية أو حسن نصر الله أو الضربات ضد حزب الله.
ونوه بأن عدد قتلى العملية الإرهابية لفلسطينيين ضد إسرائيليين منذ ساعات وصل لـ 8 على الأقل، مشددًا على أن أي قتل لشخص مدني هي عملية إرهابية تحت أي دعوة أو رغبة انتقامية، مضيفًا: "200 صاروخ إيراني مموتش واحد و2 فلسطينيين موتوا 8".
الضربات الإيرانية على إسرائيل ألعاب نارية في سماء تل أبيبعلق الإعلامي إبراهيم عيسى، على ما أعلنه الحرس الثوري الإيراني بأنه أطلق ما يصل لـ200 صاروخ على جميع أنحاء إسرائيل خلال الدقائق الأخيرة، مشددًا على أن هذه الضربات الإيرانية على إسرائيل ألعاب نارية في سماء تل أبيب، موضحًا أن هذه الحرب بها جانب كرنفالي وكأنها فيلم أمريكي، الألعاب النارية أكثر قوة من الضربات الإيرانية، موضحًا أن القبة الحديدية استطاعت في التصدي للكثير من الصواريخ الإيرانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإيرانية الضربات الإيرانية الجمهور الإيراني الإعلامي إبراهيم عيسى إسرائيل الضربات الإیرانیة أن هذه
إقرأ أيضاً:
مقتل جندي إسرائيلي من نخبة الوحدة 888 بصاروخ إيراني في بئر السبع
القدس المحتلة - الوكالات
أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان عاجل اليوم، مقتل الجندي إيتان زكس من الوحدة الخاصة 888 متأثرًا بجراحه بعد إصابته المباشرة بصاروخ أُطلق من الأراضي الإيرانية باتجاه مدينة بئر السبع.
وأوضح البيان أن الجندي لقي مصرعه خلال تأديته لمهام ميدانية في منطقة كانت ضمن نطاق الهجوم الإيراني، الذي يأتي في إطار التصعيد المتبادل بين الجانبين. وتُعد هذه أول إصابة مباشرة تُسجّل داخل بئر السبع منذ بدء الضربات الإيرانية الأخيرة.
وتُعرف الوحدة 888 – المسماة "شيلداغ" – بأنها وحدة نخبة إسرائيلية متخصصة في العمليات الخاصة خلف خطوط العدو، وتخضع لقيادة شعبة الاستخبارات العسكرية.
ويُشكّل هذا الهجوم تصعيدًا جديدًا في دائرة الاستهداف المتبادل، مع تنامي المخاوف من انتقال المعركة إلى عمق المدن الإسرائيلية. في المقابل، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الإيراني بشأن هذا التطور.