خريطة وظائف الطاقة المتجددة عالميًا.. 5 أسواق تستحوذ على 80% (تقرير)
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة 
الشركة الجهوية متعددة الخدمات تنقذ المغرب بعد تخلي فرنسا وتدير القطاعات الحيوية في الدولة
6 دقائق مضت
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
. مُتاح الآن لينك نتيجه معادله كليه تجاره 2024 الرسمي للاستعلام
ساعتين مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
اقرأ في هذا المقال
5 أسواق تستحوذ على 80% من وظائف الطاقة المتجددة في العالموظائف الطاقة الشمسية الموزعة في الصين تشهد قفزة هائلة خلال 2023قطاع الوقود الحيوي السائل يستحوذ على أغلب الوظائف المتجددة في البرازيلالولايات المتحدة ثالث أكبر الأسواق المولدة للوظائف، والهند الرابعة بفارق طفيفعدد وظائف الاتحاد الأوروبي يتجاوز 1.8 مليون وظيفة، بقيادة الطاقة الشمسيةارتفع عدد وظائف الطاقة المتجددة في العالم بنحو 2.5 مليون وظيفة خلال العام الماضي (2023)، بقيادة 5 أسواق رئيسة في آسيا وأوروبا وأميركا الشمالية والجنوبية.
وأظهر تقرير إحصائي حديث -حصلت وحدة أبحاث الطاقة على نسخة منه (مقرّها واشنطن)- ارتفاع عدد الوظائف بقطاع المتجددة في الصين إلى 7.39 مليون وظيفة في عام 2023، ما يمثّل 45% من الإجمالي العالمي.
وزاد عدد وظائف الطاقة المتجددة المباشرة وغير المباشرة في العالم بنسبة 18%، ليصل إلى 16.2 مليون وظيفة خلال 2023، مقارنة بنحو 13.7 مليون وظيفة خلال 2022.
وتركَّز أغلب هذه الوظائف في 5 أسواق رئيسة، بقيادة الصين والبرازيل والولايات المتحدة والهند، إضافة إلى الاتحاد الأوروبي.
وبلغ عدد وظائف الطاقة المتجددة في الأسواق الـ5 قرابة 12.8 مليون وظيفة خلال العام الماضي، ما يمثّل 79% من إجمالي الوظائف المسجلة عالميًا في هذا القطاع.
وظائف الطاقة المتجددة في الصينوفّر قطاع الطاقة المتجددة في الصين نحو 7.38 مليون وظيفة حتى عام 2023، مدفوعًا بقفزة هائلة في التوظيف بقطاع الطاقة الشمسية الموزعة، الذي شكّل وحده 62% من إجمالي الوظائف.
وزاد عدد الوظائف بقطاع الطاقة الشمسية الموزعة إلى 4.59 مليون وظيفة خلال العام الماضي، بزيادة 66% عن عددها البالغ 2.76 مليون وظيفة عام 2022.
بينما بلغ عدد الوظائف بقطاع الطاقة الشمسية المركزة قرابة 98 ألف وظيفة خلال عام 2023، بحسب التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة “آيرينا“.
وحلّ قطاع الطاقة الكهرومائية في المركز الثاني بقائمة وظائف الطاقة المتجددة في الصين، مع وصول عدد العاملين به إلى 788 ألفًا خلال العام الماضي.
يوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- خريطة توزيع وظائف الطاقة المتجددة في العالم بالقطاعات، خلال 12 عامًا ممتدة حتى عام 2023:
وبلغ عدد الوظائف في قطاع طاقة الرياح الصيني قرابة 745 ألف وظيفة، يليه قطاع التدفئة والتبريد بالطاقة الشمسية بنحو 514 ألف وظيفة خلال عام 2023.
على الجانب الآخر، بلغ عدد وظائف قطاع الكتلة الحيوية الصلبة المعتمد على تحويل الخشب والمخلفات الزراعية، قرابة 200 ألف وظيفة في عام 2023.
كما بلغ عدد الوظائف في قطاع الغاز الحيوي 165 ألف وظيفة، يليه قطاع الطاقة الحرارية الأرضية بـ94 ألف وظيفة، ثم قطاع الوقود الحيوي السائل بـ60 ألف وظيفة في عام 2023.
وظائف الطاقة المتجددة في البرازيلكانت البرازيل ثاني أكبر دولة بعد الصين من حيث عدد وظائف الطاقة المتجددة، متفوقة على الولايات المتحدة التي حلّت بالمركز الثالث، حسب تصنيف وكالة آيرينا.
وارتفعت وظائف قطاع الطاقة المتجددة في البرازيل إلى 1.56 مليون وظيفة خلال العام الماضي، أغلبها كان في قطاع الوقود الحيوي السائل الذي زادت وظائفه إلى 994 ألف وظيفة.
وبلغ عدد وظائف قطاع الطاقة الشمسية الموزعة إلى 264 ألف وظيفة، يليه قطاع الطاقة الكهرومائية بنحو 177 ألف وظيفة، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.
على الجانب الآخر، بلغ عدد وظائف قطاع طاقة الرياح قرابة 80 ألف وظيفة، يليه قطاع التدفئة والتبريد بالطاقة الشمسية بنحو 51 ألف وظيفة خلال العام الماضي.
وظائف الطاقة المتجددة في أميركاحلّت الولايات المتحدة في المركز الثالث بقائمة أكبر الدول في وظائف الطاقة المتجددة عالميًا خلال العام الماضي، مع زيادة عدد الوظائف إلى 1.056 مليون وظيفة.
وجاء قطاع الوقود الحيوي السائل في المركز الأول، بعدد وظائف بلغ 342 ألف وظيفة، يليه قطاع الطاقة الشمسية الموزعة بنحو 279 ألف وظيفة خلال العام الماضي.
بينما بلغ عدد الوظائف في قطاع طاقة الرياح قرابة 131 ألف وظيفة، يليه قطاع الطاقة الكهرومائية بنحو 68 ألف وظيفة، ثم قطاع الكتلة الحيوية الصلبة بنحو 74.4 ألف وظيفة.
على الجانب الآخر، بلغ عدد وظائف قطاع التدفئة والتبريد بالطاقة الشمسية قرابة 30 ألف وظيفة، بينما جاء قطاع الطاقة الحرارية الأرضية في المركز الأخير، بنحو 9 آلاف وظيفة فقط في عام 2023.
وظائف الطاقة المتجددة في الهندجاءت الهند في المركز الرابع بقائمة أكبر الدول في وظائف الطاقة المتجددة عالميًا، مع وصول عدد وظائفها إلى 1.019 مليون وظيفة خلال العام الماضي، بفارق طفيف عن الولايات المتحدة.
وجاء قطاع الطاقة الكهرومائية بالمركز الأول في الهند، بعدد وظائف بلغ 453 ألف وظيفة خلال العام الماضي، يليه قطاع الطاقة الشمسية الموزعة بعدد 319 ألف وظيفة.
بينما بلغ عدد وظائف قطاع الغاز الحيوي في المركز الثالث نحو 85 ألف وظيفة، يليه قطاع الكتلة الحيوية الصلبة بنحو 58 ألف وظيفة، ثم قطاع الرياح بعدد 52 ألف وظيفة.
وبلغ عدد الوظائف في قطاع الوقود الحيوي السائل قرابة 35 ألف وظيفة، يليه قطاع التدفئة والتبريد بالطاقة الشمسية بعدد 17 ألف وظيفة خلال العام الماضي، حسب بيانات آيرينا.
وظائف الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبيبلغ عدد وظائف الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي (يضم 27 دولة) قرابة 1.812 مليون وظيفة خلال العام الماضي، بينما بلغ العدد في قارة أوروبا كاملة (تضم 51 دولة) قرابة 2.05 مليون وظيفة، بحسب بيانات آيرينا.
وجاء قطاع الطاقة الشمسية الموزعة في المركز الأول، بعدد وظائف بلغ 720 ألف وظيفة خلال العام الماضي، بينما بلغ العدد في قطاع الطاقة الشمسية المركزة 5 آلاف وظيفة.
ويوضح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أبرز المحطات التاريخية للطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي منذ عام 1991 حتى عام 2023:
وبلغ عدد وظائف قطاع الكتلة الحيوية الصلبة قرابة 333 ألف وظيفة، يليها قطاع طاقة الرياح بعدد 282 ألف وظيفة، ثم قطاع الوقود الحيوي السائل بعدد 150 ألف وظيفة، خلال العام الماضي.
على الجانب الآخر، بلغ عدد قطاع الطاقة الكهرومائية قرابة 71 ألف وظيفة، يليها قطاع الغاز الحيوي بنحو 49 ألف وظيفة، ثم قطاع التدفئة والتبريد بالطاقة الشمسية بنحو 22 ألف وظيفة.
أمّا قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، فقد جاء في ذيل القطاعات المولدة لوظائف الطاقة المتجددة بالاتحاد الأوروبي، مع وصول عدد وظائفه إلى 7 آلاف وظيفة فقط في عام 2023.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: المتجددة فی الصین الاتحاد الأوروبی على الجانب الآخر فی المرکز بینما بلغ فی عام 2023 وبلغ عدد ثم قطاع عالمی ا
إقرأ أيضاً:
اكتشافات غازية واعدة في الأردن فهل تصل للاكتفاء الذاتي؟
عمّان– يشهد قطاع الطاقة في الأردن تحوّلا إستراتيجيًا في ظل الجهود الرسمية الهادفة لتعزيز أمن الطاقة، حيث تعاني المملكة من عبء اقتصادي كبير بسبب قطاع الطاقة، إذ يستورد الأردن 76% من احتياجاته، مما يكلف الموازنة العامة نحو 8% من الناتج المحلي الإجمالي، بسبب ارتفاع أسعار النفط عالميا، مما يزيد من الضغط على الميزانية العامة للدولة.
ويعاني قطاع الطاقة في الأردن من تحديات مثل ارتفاع أسعار النفط والغاز، مما يسهم في صعوبة تحقيق الاستقرار في هذا القطاع.
وفي هذا السياق، برز حقل غاز الريشة كمصدر واعد يحمل في طياته إمكانات كبيرة قد تُحدث تحوّلًا نوعيًا في معادلة الطاقة الأردنية، فقد كشفت أعمال التنقيب والتطوير الأخيرة عن احتياطيات غازية واعدة تشير إلى إمكانية رفع مستوى الإنتاج المحلي بشكل ملموس، مما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الاكتفاء الذاتي والتنمية المستدامة.
تُعد منطقة الريشة، في محافظة المفرق شمالي شرق الأردن، وتحديدًا على الحدود مع العراق، واحدة من أبرز المناطق التي بدأت تكتسب اهتمامًا متزايدًا في قطاع الطاقة، لا سيما فيما يتعلق باحتياطاتها من الغاز الطبيعي. وشهد حقل غاز الريشة تطورات متباينة من حيث الإنتاج والاستكشاف، غير أن الأسابيع الأخيرة كشفت عن مؤشرات متقدمة تعزز من مكانته كمورد إستراتيجي للطاقة في الأردن والمنطقة.
يُعد حقل الريشة من أقدم الحقول الغازية في الأردن، إذ تم اكتشافه لأول مرة في العام 1986 بواسطة سلطة المصادر الطبيعية، وبدأ الإنتاج فيه عام 1989. وبحسب مصدر مسؤول في قطاع الطاقة للجزيرة نت، فإن الكميات المكتشفة في حقل الريشة تغطي احتياجات الأردن -في حال استخراجها- لمدة تصل إلى 80 عامًا.
وأكد المصدر -الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه- أن الكميات المكتشفة تُعتبر تجارية، وقد تم الوصول إليها بسواعد أردنية خالصة، وستساعد الأردن على الاعتماد على الذات في مجال الغاز الطبيعي.
إعلانوأظهر التوسع في الدراسات الجيولوجية واستخدام تقنيات حديثة في الحفر والاستكشاف -بحسب مراقبين- وجود مكامن غير مستغلة بعد، تُبشّر بإنتاج تجاري قابل للنمو. ولا تقتصر أهمية هذه الاكتشافات على بعدها الاقتصادي فحسب، بل تمتد لتشمل البعد البيئي والتنموي، إذ يساهم الغاز الطبيعي في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم التوجه نحو الطاقة النظيفة.
وأشارت ورقة سياسات صادرة عن منتدى الإستراتيجيات الأردني إلى أن تطوير حقل غاز الريشة يمكن أن يُحدث تحوّلًا اقتصاديًا كبيرًا، وبحلول عام 2030 من المتوقع أن يُلبّي الحقل أكثر من 60% من احتياجات الأردن من الغاز الطبيعي، مما قد يؤدي إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي في قطاع الكهرباء وبعض الصناعات، وتقليص الاعتماد على واردات الطاقة.
وأشارت الورقة -التي اطلعت الجزيرة نت على تفاصيلها- إلى أن حقل الريشة يمتلك احتياطيات واعدة من الغاز الطبيعي، حيث تبلغ القدرة الإنتاجية الحالية نحو 62 مليون قدم مكعب يوميًا، يُباع منها ما يتراوح بين 16 و20 مليون قدم مكعب فقط.
وحول الخطط المستقبلية، فقد أكد منتدى الإستراتيجيات أنها تستهدف رفع القدرة الإنتاجية للغاز الطبيعي إلى نحو 418 مليون قدم مكعب يوميًا بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي يقارب 40% خلال الفترة 2025–2030. وبحسب الورقة، فإن تحقيق هذا الهدف سيمكّن الأردن من الوصول إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي في قطاع الكهرباء وبعض الصناعات.
كما لفت المنتدى إلى أن إدارة حقل غاز الريشة بكفاءة وفعالية يمكن أن تتحوّل إلى رافعة إستراتيجية تدعم الاقتصاد الوطني، من خلال تعزيز الصادرات ذات القيمة المضافة، وتوفير فرص عمل مستدامة، والمساهمة في تقليص العجز التجاري، علاوة على إسهامه في توليد إيرادات مالية إضافية لخزينة الدولة، تدعم تنفيذ الخطط التنموية وتوسيع القاعدة الإنتاجية.
إعلانوفقًا لتقديرات وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، يبلغ متوسط احتياطي الغاز في حقل الريشة نحو 11.99 تريليون قدم مكعب، مع إمكانية استخراج نحو 4.675 تريليونات قدم مكعب، وهو ما يمثل نحو 39% من الاحتياطي الكلي. وتتراوح تقديرات الاحتياطي القابل للاستخراج بين 2.835 تريليون قدم مكعب كحد أدنى و6.35 تريليونات قدم مكعب كحد أقصى.
تتضمن خطة تطوير حقل الريشة حفر 80 بئرًا خلال 3 سنوات، بتمويل حكومي جزئي يبلغ 87 مليون دينار أردني، على أن يتم تمويل الباقي من إيرادات الغاز. وقد أطلقت شركة البترول الوطنية مناقصة لتأهيل مقاولين لحفر هذه الآبار بنظام "تسليم المفتاح".
وكان وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة قد بحث مع وزير البترول والثروة المعدنية المصري كريم بدوي ربط حقل الريشة الغازي شمال شرقي الأردن بخط الغاز العربي، من خلال خط بطول 300 كيلومتر. واتفق الجانبان على عقد لقاءات فنية بين وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية وشركة البترول المصرية العامة، بهدف التعاون في مجال استكشاف النفط والغاز في المناطق المفتوحة بالأردن، والاستفادة من الخبرات المصرية في هذا المجال.
توضح النقاط التالية الأهمية الإستراتيجية والاستثمارية لحقل الريشة وتأثيراته المباشرة على الاقتصاد الأردني وقطاع الطاقة:
يسهم حقل الريشة في تقليل اعتماد الأردن على واردات الغاز، التي كانت تشكل أكثر من 90% من احتياجاته. يدعم الحقل أمن الطاقة الوطني من خلال توفير مصدر محلي ومستدام للغاز الطبيعي. يسهم في خفض فاتورة الاستيراد وتحسين الميزان التجاري. يوفر فرص عمل ويسهم في تنمية المناطق المحيطة بالحقل.بدوره، قال الخبير الاقتصادي حسام عايش إن مشكلة الأردن الاقتصادية تتمثل في عدم توفر النفط والغاز وقلة الثروات الطبيعية الأخرى، مشيرًا في حديثه للجزيرة نت إلى أن فاتورة الطاقة تزيد سنويًا عن 7 مليارات دولار، إذ يتم تأمين احتياجاتنا النفطية ومن الغاز الطبيعي من مصادر مختلفة.
إعلانوأشار إلى أن الوصول إلى الإنتاج التجاري للغاز الطبيعي من حقل الريشة أمر أكده وزير الطاقة شخصيًا، والتجارب في الأردن تشير إلى أن مثل هذه التقييمات لا تكون دقيقة بشكل نهائي. وأضاف مستدركًا أن هذه الاحتياطيات المستكشفة من الغاز الطبيعي يمكن الاستفادة منها بالاعتماد على الكلفة والأسعار العالمية، مما يعني تحولًا اقتصاديًا وماليًا مهمًا للأردن، من ناحية التوفير في فاتورة الطاقة من النفط والغاز، وتخفيض كلف توليد الكهرباء، وتأمين احتياجات القطاع الصناعي والقطاعات الأخرى من الغاز لغايات توفير التيار الكهربائي.
وشدد عايش على ضرورة اعتماد الأردن على مصادر آمنة للطاقة كغاز الريشة، معللا ذلك بما قام به الجانب الإسرائيلي مؤخرًا بخفض صادرات الغاز إلى مصر، وبالتالي من الممكن فعل الشيء ذاته مع الأردن. وعليه، فمن الضروري التأكيد على أن الإعلان عن هذه الاكتشافات للغاز الطبيعي من حقل الريشة سيدفع الحكومة أكثر للاعتماد على الذات، وصولًا إلى موازنات بدون عجز مالي، وتسديد المديونية تدريجيًا بعد ذلك، وتقليل الاقتراض الداخلي والخارجي، وكذلك ارتفاع الإنفاق الرأسمالي وصولا إلى معدلات نمو تتناسب واحتياجات الأردن التنموية.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس