«الشيوخ» يعلن فوز اللواء أسامة منتصر رئيسًا للجنة الدفاع والأمن القومي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
انتهت منذ قليل، انتخابات اللجان النوعية بمجلس الشيوخ، والتي أسفرت عن اختيار لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، لهيئة مكتبها بدور الانعقاد الخامس، واختارت اللجنة اللواء أسامة منتصر رئيسًا للجنة، واللواء طارق نصير واللواء محمد جاد وكيلي، واللواء خالد فوزي أمينا للسر.
كان المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، دعا اللجان النوعية لإجراء انتخابات هيئات المكاتب بعدما أعلن عن عدم تلقي أي اعتراضات من الأعضاء على تشكيل اللجان النوعية.
ودعا رئيس مجلس الشيوخ، الأعضاء إلى انتخاب هيئات مكاتب اللجان النوعية، بعد الموافقة على القوائم النهائية لتشكيل اللجان النوعية.
وينتخب أعضاء مجلس الشيوخ، هيئات مكاتب 14 لجنة نوعية بواقع رئيس ووكيلين وأمينا للسر لكل لجنة.
ومن الجدير بالذكر أن اللائحة الداخلية لمجلس الشيوخ، نظمت ضوابط تشكيل اللجان النوعية.
اقرأ أيضاًمجلس الشيوخ يعلن القوائم النهائية للجان النوعية ويفتح باب انتخاب هيئات المكاتب
مجلس الشيوخ يؤيد إجراءات الرئيس السيسى لحماية الأمن القومي المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات مجلس الشيوخ الانتخابات البرلمانية انتخابات اللجان النوعية بمجلس الشيوخ اللجان النوعیة مجلس الشیوخ
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن القومي: شعبنا سيلفظ أي كيان يتعاون مع الاحتلال
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن محاولات الاحتلال تشكيل ميليشيات داخل قطاع غزة ليس أمرا جديدا عليه، بل هو امتداد لسياسات سابقة اتبعتها في جنوب لبنان عبر تأسيس «جيش لحد»، وفي الضفة الغربية عبر روابط القرى، لكنها فشلت جميعها لأن الشعب الفلسطيني يرفض أي كيان يتعاون مع الاحتلال.
وأوضح الشروف، في مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، في برنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى حاليًا إلى خلق جسم بديل يواجه حركة حماس ويتماهى مع الاحتلال داخل غزة، لكن هذه المحاولة محكوم عليها بالفشل مسبقًا.
وأكد أن المجتمع الفلسطيني، سياسيًا واجتماعيًا، يلفظ أي جهة تتعامل مع إسرائيل، مضيفًا: «شعبنا ملتف حول مقاومته، وحول الشعارات الوطنية التي تنادي بالتحرير ورفض الاحتلال، وبالتالي فإن أي مجموعة تتعاون مع إسرائيل هي خارج الإجماع الوطني وستُلفَظ شعبيًا».
وتابع مدير معهد فلسطين للأمن القومي: «الهدف من مثل هذه الكيانات لا يخدم سوى إسرائيل، فهم مجرد أدوات مرفوضة، لا وزن سياسي أو اجتماعي لهم داخل غزة، ولا تأثير يُذكر على الأرض».
واختتم بالقول: «شعبنا في قطاع غزة يعاني الأمرّين من الاحتلال، وكل من يحاول أن يتماهى مع هذا الاحتلال أو يخدم أجندته، سينتهي به المطاف إلى مزبلة التاريخ، كما حدث مع كل من تعاون مع المحتل في تجارب سابقة».
https://www.youtube.com/watch?v=-tKvV3i22sk