ثاني أعنف إعصار يضرب جنوب شرق امريكا.. هيلين يخلّف 200 قتيل ودماراً واسعاً
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
ثاني أعنف إعصار يضرب جنوب شرق امريكا.. هيلين يخلّف 200 قتيل ودماراً واسعاً.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الولايات المتحدة الاميركية الاعصار هيلين
إقرأ أيضاً:
«ثاني أكسيد المنجنيز».. أسرار في حياة الفنان لطفي لبيب ودوره بفيلم «السفارة في العمارة»
نعى الناقد الفني طارق الشناوي الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدًا أنه كان نجمًا في قلوب الجماهير حتى وإن لم يتصدر التترات، مشيرًا إلى أن رحيله يمثل خسارة فنية ووطنية كبيرة.
وقال الشناوي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، تقديم أحمد دياب، المذاع على قناة صدى البلد إن لطفي لبيب لم يكن مجرد ممثل موهوب، بل إنسان وطني قاتل على الجبهة بعد نكسة 67، وخلّد تلك التجربة في مذكراته.
وأضاف: لطفي لبيب لم يسعَ يومًا للبطولة المطلقة، لكنه كان دومًا السبب في اشتعال نجاح العمل.. وصف نفسه بـ«ثاني أكسيد المنجنيز» لأنه لا يشتعل، بل يُشعل من حوله.
واعتبر طارق الشناوي أن من أهم أدواره كان دور السفير الإسرائيلي في فيلم السفارة في العمارة، مؤكدًا أن صعوبة الدور كانت تكمن في تقديمه من وجهة نظر الآخر، رغم ماضيه العسكري في محاربة إسرائيل.
وتابع الشناوي: لطفي كان يؤدي الدور بصدق، سواء كان كوميديًا أو تراجيديًا، والضحك في أعماله لم يكن تهريجًا بل جاء من جدية الأداء.
واختتم حديثه بالدعوة إلى تحويل جنازته إلى مشهد للوحدة الوطنية، قائلاً: لطفي لبيب يستحق الجنة.. وكل فنان صادق مثله مكانه في قلوبنا وذاكرتنا.