أخبارنا:
2025-06-01@14:39:42 GMT

أمراض الفم والأسنان تنذر بخطر الإصابة بنوبة قلبية

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

أمراض الفم والأسنان تنذر بخطر الإصابة بنوبة قلبية

يقول الخبراء إن الاهتمام بصحة الفم ومتابعته طبياً مهم جداً، فالمشاكل في اللثة والأسنان قد تكون أيضاً مؤشراً على علل مرضية أخرى ومنها صحة القلب.

وغالباً ما تكون التغييرات في الفم علامة تحذير. فهو المكان الذي تظهر فيه الإشارات الأولى، غير الواضحة في الغالب من الجسم، والتي قد تعتبر نذيراً سيئاً لسرطان الفم.

ولكن من الممكن أيضاً أن تشير إلى زيادة خطر الإصابة بنوبة قلبية.

كما توضح الجمعية الألمانية لطب اللثة (DG PARO) على موقعها الإلكتروني، فإن التهاب اللثة وأمراض الأوعية الدموية والقلب مرتبطان ارتباطاً وثيقاً. فإذا لم يتم علاج التهاب اللثة والأسنان فيمكن أن يساهم الأمر في دخول المزيد من البكتيريا إلى مجرى الدم، وهو ما قد يؤدي إلى التهابات تنتقل إلى القلب. الشيء المثير للاهتمام حول هذا الارتباط هو أن كليهما يشتركان في مؤشرات متشابهة، تظهر في الفم.

ووفق لتقرير نشره موقع Infranken الألماني فإن التهاب اللثة لا يؤدي دائماً إلى مرض، ولكنه يمكن أن يزيد من المخاطر بشكل كبير فما يسمى رد الفعل الالتهابي الشديد الذي تسببه البكتيريا الموجودة في البلاك، ما يعتبر علامة تحذير مهمة للأطباء.

من يعاني من قصور في القلب لن يلاحظ الأمر بشكل واضح في البداية. لكن تظهر المشاكل عندما تصل إلى مرحلة متقدمة.

لذلك هناك سبع علامات تحذيرية تظهر في الفم يجب الانتباه إليها:

 

احمرار وتورم اللثة

تكرار نزيف اللثة

انحسار اللثة ما يجعل الأسنان تبدو وكأنها أطول

حساسية الأسنان

سقوط الأسنان وتجوف دعائم الأسنان

رائحة الفم الكريهة

وجود قيح مستمر في اللثة

لذلك يؤكد الخبراء على أن "نمط الحياة الصحي المصحوب بنظافة الفم والزيارات المنتظمة لطبيب الأسنان لإجراء فحوصات وعلاجات يمكن أن يقلل بشكل كبير من مخاطر التهاب اللثة وفقدان الأسنان". 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: التهاب اللثة

إقرأ أيضاً:

” أوبك بلس” تؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية وتعديل الإنتاج وفقًا لذلك

البلاد- الرياض
عقدت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة “أوبك بلس”، التي تضم المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات تطوعية، إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، اجتماعًا، عبر الاتصال المرئي، بتاريخ 31 مايو 2025م لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية.

وفي ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي وأسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناء على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج التطوعية البالغة (2.2) مليون برميل يوميًا اعتبارًا من 1 أبريل 2025م، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره (411) ألف برميل يوميًا في شهر يوليو 2025م مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يونيو 2025م، وهو ما يعادل ثلاثة زيادات شهرية.


يذكر أن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت، حسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق، كما نوهت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة أوبك+ أن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض.

كما جددت الدول الثماني التزامها بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات التطوعية الإضافية المتفق عليها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد بتاريخ 3 أبريل 2024م، وأكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير 2024م.

وستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع القادم في 6 يوليو 2025م، لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر أغسطس.

مقالات مشابهة

  • 100 عملية قسطرة قلبية تمنح الأمل للمرضى في تعز
  • الأسرار السبع للوقاية من أمراض القلب قبل فوات الأوان
  • ” أوبك بلس” تؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية وتعديل الإنتاج وفقًا لذلك
  • محافظ إب يفتتح مركز أمراض القلب ويتفقد مشروع تأهيل مخزن الأدوية
  • علامات تظهر في الرقبة تشير إلي الإصابة بالسكر... راقبها جيدا
  • العمل الحر يقلل من خطر الإصابة بهذا المرض الخطير لدى النساء
  • بحضور هالة زايد.. تفاصيل مؤتمر الجمعية المصرية الأفريقية لأمراض القلب
  • في اليوم العالمي لمكافحة التبغ.. أضرار التدخين على الصحة
  • أفضل وصفة لعلاج التهاب اللثة في المنزل
  • طعام غير متوقع يحمي من أمراض القلب