الانتقالي يتهم هذا الرئيس بالهجمات في مودية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
YNP _ #حضرموت :
وجه المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، اتهاماً ضمنياً للرئيس الأسبق لما كان يعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية قبل الوحدة ، علي ناصر محمد، حول الهجمات على قوات المجلس في مديرية مودية بمحافظة أبين جنوبي اليمن .
وقال القيادي في المجلس الانتقالي بمحافظة حضرموت عبدالله مبارك الغيثي في تدوينة على (تويتر) رصدها محرر (البوابة الإخبارية اليمنية) : " الإرهاب في مودية ربما يحتاج إلى حوار خاص مع الرئيس السابق علي ناصر محمد الحسني؟؟؟".
وجاء الاتهام بعد يومين من مقتل قائد قوات الحزام الأمني في محافظة أبين عبداللطيف السيد و3 قياديين وإصابة آخرين في استهداف نفذه تنظيم القاعدة في مديرية مودية شرقي المحافظة . أبين الامارات القاعدة عبداللطيف السيد المجلس الانتقالي الجنوبي علي ناصر محمد
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس أبين الامارات القاعدة عبداللطيف السيد المجلس الانتقالي الجنوبي علي ناصر محمد
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يتحرك بشأن اليمن.. ملفات خطيرة على طاولة
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
من المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي، يوم الثلاثاء الموافق 12 أغسطس الجاري، جلسة دورية لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، وسط تعثر المساعي الأممية لإطلاق عملية سياسية شاملة وإنهاء الحرب المستمرة منذ سنوات.
وبحسب جدول الأعمال المؤقت الذي أقره المجلس مساء الجمعة، ستنطلق الجلسة بمداولات مفتوحة يقدم خلالها كل من المبعوث الأممي إلى اليمن، هانز غروندبرغ، وممثل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، إحاطتين حول التطورات الأخيرة في المشهد اليمني، بما يشمل الجوانب السياسية والعسكرية والإنسانية والاقتصادية.
وسيتبع الجلسة المفتوحة مشاورات مغلقة بين أعضاء المجلس، تركز على عدد من القضايا البارزة، من بينها تصعيد جماعة الحوثي لهجماتها البحرية واستهدافها المتكرر لإسرائيل، وانعكاسات ذلك على فرص تحقيق السلام في البلاد، إضافة إلى العراقيل التي تعترض طريق العملية السياسية.
وسيناقش المجلس أيضًا الإجراءات الأحادية التي اتخذتها الجماعة مؤخرًا، وعلى رأسها إصدار عملات نقدية جديدة _ ورقية ومعدنية _ وهو ما أثار تحذيرات واسعة من آثارها المحتملة على الاقتصاد اليمني المنهك، واحتمال تفاقم الانقسام المالي بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين.
ويأتي هذا الاجتماع في ظل تزايد القلق الدولي من تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، مع استمرار القيود المفروضة على عمل المنظمات الإغاثية، وتراجع حاد في حجم التمويلات الدولية، ما يهدد بتوسيع فجوة الاحتياجات الأساسية لدى ملايين اليمنيين.