نهاري آل سالم: فرق الإمكانيات بين الهلال والأهلي كبير جدا .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي نهاري آل سالم، عن مباراة الأهلي أمام الهلال الماضية في الدوري.
وقال نهاري آل سالم، عبر برنامج “ركلة حرة”: “فرق الإمكانيات بين الهلال والأهلي كبير جدا”.
وتمكن الهلال من الفوز على الأهلي بنتيجة 2-1، في قمة الدوري التي جمعت الفريقين مساء السبت على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية، في قمة الجولة السادسة من عمر المسابقة.
وبذلك يواصل الهلال تحقيق العلامة الكاملة حيث يتصدر جدول ترتيب الدوري برصيد 18 نقطة، بينما يتواجد الأهلي في المركز العاشر برصيد 7 نقاط.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/UU2vDU4mNpQPINeK.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: العقد الاجتماعي في دولة الاحتلال تفكك.. وفكرة الأمان أصبحت «محل شك»|فيديو
قال السفير عاطف سالم سفير مصر الأسبق في إسرائيل، إنّ المجتمع الإسرائيلي يعيش أزمة داخلية عميقة منذ 7 أكتوبر لم يشهدها منذ إعلان قيام دولة إسرائيل، مشيرًا إلى أن تبعات هجوم السابع من أكتوبر لا تزال حاضرة بقوة في الداخل الإسرائيلي.
وأضاف السفير عاطف سالم، في لقاء مع الإعلامية أميمة تمام، مقدمة برنامج الشرق الأوسط، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك انقسامًا حادًا بين اليمين الصهيوني المتطرف الذي يدفع باتجاه استمرار الحرب حتى تحقيق نصر كامل، وبين المعسكر الليبرالي أو معسكر الوسط الإسرائيلي الذي يرى في استمرارها عزلة دولية واستنزافًا لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع، أنّ الخلافات السياسية والعسكرية داخل إسرائيل بلغت مستوى غير مسبوق، إذ أصبحت هناك سيطرة شبه كاملة للسلطة السياسية على باقي السلطات، بما في ذلك السلطة القضائية والجيش والشرطة، ما أدى إلى زعزعة الاستقرار السياسي.
وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية رفضت الخضوع لتحقيق رسمي في إخفاقات المرحلة الأخيرة، رغم شروع كل من الجيش وجهاز الشاباك في تحقيقات داخلية، مؤكدًا أن هذا الرفض قد يهدد بقاء الحكومة ذاتها.
وذكر، أن هذه الأوضاع تسببت في تقويض ما كان يُعرف بالعقد الاجتماعي داخل إسرائيل، وهو المفهوم الذي تأسست عليه الدولة، والقائم على وحدة القادمين من خلفيات متعددة في كيان موحد وآمن.
ولفت، إلى أن فكرة الأمان التي استقطبت المهاجرين اليهود أصبحت اليوم محل شك، مع تزايد أعداد الحواجز في الضفة الغربية والانقسام الحاد داخل مؤسسات الحكم، وتفكك الشعور بالأمن الجماعي.