توماس توخيل يقترب من خلافة تن هاج في مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
كشفت صحيفة "مانشستر إيفنينج نيوز" أن نادي مانشستر يونايتد لكرة القدم يستعد لتعيين الألماني توماس توخيل ليحل محل المدرب الفني للفريق الهولندي إريك تين هاج، في حالة إقالته.
وأشارت الصحيفة، اليوم "الاثنين"، إلى الضغوط التي لا يزال هاج يتعرض لها داخل النادي إثر الأداء السيئ للفريق.
وقد تعادل اليونايتد سلبيا ًمع أستون فيلا في فيلا بارك أمس "الأحد" ليحتل الفريق المركز الرابع عشر قبل فترة التوقف الدولي الثانية هذا الموسم.
وفاز اليونايتد بمباراة واحدة من آخر خمس مباريات وتخلى الفريق عن تقدمه 2-0 في بورتو يوم "الخميس" ليتعادل 3-3 في الدوري الأوروبي لكرة القدم، وجاء التعادل في فيلا بعد هزيمة مهينة 3-0 على أرضه أمام توتنهام هوتسبير.
ومن المقرر أن يجتمع مسؤولو النادي في لندن غدًا "الثلاثاء"، وسط بداية يونايتد البائسة للموسم وسيكون مستقبل تين هاج على جدول الأعمال.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي مانشستر يونايتد توماس توخيل إريك تين هاج
إقرأ أيضاً:
خمسة نجوم يطلبون الرحيل عن مانشستر يونايتد
صراحة نيوز- خمسة من نجوم مانشستر يونايتد، بينهم ماركوس راشفورد وأليخاندرو غارناتشو، أبلغوا إدارة النادي برغبتهم في الرحيل واستكشاف فرص جديدة خارج أسوار “أولد ترافورد”، بحسب ما كشفه مصدر خاص لـ”رويترز” يوم الجمعة.
وضمت القائمة أيضًا البرازيلي أنتوني، والهولندي تيريل مالاسيا، والإنجليزي جادون سانشو، وجميعهم غير راضين عن أوضاعهم الحالية في النادي.
راشفورد، الذي خاض أكثر من 400 مباراة بقميص “الشياطين الحمر”، فقد ثقة المدرب روبن أموريم، وتمت إعارته إلى أستون فيلا، حيث استعاد جزءًا من مستواه مسجلًا هدفين في 10 مباريات. وكان أموريم قد صرح سابقًا بأن راشفورد لا يقدم الجهد المطلوب، مفضلًا “مدرب الحراس” على لاعب لا يقاتل في الملعب.
أما غارناتشو، فعبّر عن إحباطه بعد خسارة الفريق نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام 1-0، وكتب على حسابه: “لعبت في كل جولة وساعدت الفريق، واليوم أشارك فقط 20 دقيقة… لا أفهم”.
سانشو، الذي خاض 31 مباراة مع تشيلسي في الموسم الماضي على سبيل الإعارة، يفكر أيضًا في الخروج بشكل نهائي. فيما خاض أنتوني، القادم من أياكس مقابل أكثر من 100 مليون دولار، تجربة إعارة مع ريال بيتيس وسجل خلالها 5 أهداف في 17 مباراة.
المدافع مالاسيا انضم إلى بي إس في إيندهوفن الهولندي في فبراير، بحثًا عن دقائق لعب أكثر.
هذه التحركات الفردية جاءت في أعقاب موسم كارثي لمانشستر يونايتد، الذي أنهى الدوري الإنجليزي في المركز 15، وفشل في التأهل لدوري الأبطال.