نعيم قاسم: لولا الدعم الأمريكي لتوقف العدوان الإسرائيلي خلال شهر
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
اكد نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، اليوم الثلاثاء ( 8 تشرين الأول 2024)، أنه لولا الدعم الأمريكي لتوقف العدوان الإسرائيلي خلال شهر.
يتبع..
نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم: أعجز عن وصف حالنا دون أميننا العام الراحل لكننا نستلهم من عنفوانه
نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم: لا نخشى ضغط العدو الصهيوني وحلفائه الغربيين
نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم: طوفان الأقصى حدث استثنائي وبداية تغيير وجه الشرق الأوسط
نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم: هدف الاحتلال قبل طوفان الأقصى إنهاء المقاومة وإبادة الشعب الفلسطيني
نعيم قاسم: الاجتماع الكبير من قبل العدو ومعه الولايات المتحدة والغرب هو للضغط علينا ولإخافتنا ولكننا لا نهابهم
نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم: ما يفعله العدو ليس قتالا بل قتل للإنسان وللشعوب الحرة
نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم: لولا الدعم الأمريكي لتوقف العدوان الإسرائيلي خلال شهر
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الأمین العام لحزب الله نعیم قاسم
إقرأ أيضاً:
ترامب: لولا وجودي لكان العالم يواجه 6 حروب كبرى
وكالات
أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصريحًا لافتًا خلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إسكتلندا، حين قال إن العالم كان سيواجه “ست حروب كبرى” لولا وجوده على الساحة السياسية.
جاء ذلك خلال اجتماع جمع الطرفين في منتجع “ترنبيري” الفاخر، حيث أكد ترامب أن قيادته ساهمت بشكل مباشر في تجنّب أزمات كارثية على مستوى العالم.
وقال ترامب: “وجودي في الحكم حال دون اندلاع ست صراعات كبرى، كانت كفيلة بإشعال العالم، لن أُفصِح عن تفاصيلها الآن، لكنّ من يعرفون، يعرفون.”
تصريحات ترامب تتسق مع رسائله السابقة التي دأب على تكرارها منذ حملته الانتخابية وحتى تنصيبه الثاني مطلع العام الجاري، حيث يعتبر نفسه “رئيس السلام”، ويؤكد أنه لم يدخل الولايات المتحدة في أي حرب جديدة خلال ولايته الأولى.
وكان قد قال في خطاب التنصيب في يناير الماضي: “سنقيس نجاحنا من خلال الحروب التي نتفاداها، لا التي نخوضها”، وهي رسالة كررها في أكثر من مناسبة خلال السنوات الماضية.
ورغم قوة التصريح، إلا أن غياب التفاصيل أو الإشارات الواضحة إلى طبيعة تلك النزاعات المحتملة، دفع مراقبين إلى التشكيك في واقعية ما ذهب إليه ترامب، فخلال سنوات حكمه، لم يكن العالم في حالة استقرار تام، بل استمرت النزاعات في أوكرانيا وسوريا وأفغانستان، كما تصاعد التوتر مع إيران وكوريا الشمالية.
ويرى بعض المحللين أن ترامب يعول على الخطاب الدعائي أكثر من التوثيق الفعلي، في محاولة لتعزيز صورته كصانع سلام في وقت تتصاعد فيه التوترات على جبهات عدّة حول العالم.