فعاليات معرض الصقور والصيد السعودي الدولي تهدف لإبراز التراث وتعزيز السياحة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة مشروع لإنتاج اليورانيوم في منغوليا يترقب موافقة برلمانية.. الأكبر بالبلاد
34 دقيقة مضت
قبل بطولة دوري الملوك الياس المالكي يقود المنتخب المغربي في البطولةساعة واحدة مضت
إدارة معلومات الطاقة تخفض توقعات الطلب على النفط عالميًاساعتين مضت
قرار صادم.. لجنة التخطيط بالنادي الأهلي تطيح بنجم السوبر بيرسي تاوساعتين مضت
الطاقة المتجددة في أستراليا تحقق أرقامًا قياسية جديدة خلال ربيع 20243 ساعات مضت
قبل موقعة اليابان.. جدول مباريات المنتخب السعودي في تصفيات كأس العالم 2026
3 ساعات مضت
تشارك وزارة الداخلية، معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024، في ملهم “شمال العاصمة السعودية الرياض”، والذي يقوم على تنظيمه نادي الصقور السعودي، والذي يقع في ملهم “شمال العاصمة الرياض”، حيث من المفترض أن يمتد المعرض من 3 حتى 12 أكتوبر الجاري، كما يشارك فيه 400 عارض، كما خصص المعرض ركن خاص يحمل اسم “حياكة التراث”، حيث يشارك به العديد من الحرفيين والحرفيات من المواطنين السعوديين.
معرض الصقور والصيد السعودي الدولييشهد هذا الركن إقبال جماهيري كبير، حيث يقوم الحرفيون بتقديم عدد من المهن التقليدية والمنتجات التراثية والشعبية بالمملكة، كما يتضمن عدد من العروض الحية للحرف التراثية المحلية، كما يشرح ويعرف أبرز المنتجات التراثية والمحلية، والتي تعكس الهوية الوطنية والتراث السعودي.
تعدد المنتجات وتنوع الحرفيتضمن الركن صناعة المشغولات اليدوية والإكسسوارات، كما يتضمن حياكة المنسوجات التراثية، ويشمل هذا الركن مهن التطريز والنحت والسدو والتطريز، وكذلك السبح والمشغولات الجبسية والأحجار الكريمة والصناعات الجلدية.يحاول الحرفيون السعوديون إبراز التراث السعودي، وذلك بمجال الحرف والمنتجات اليدوية والشعبية.يهدف المعرض إلى جذب كثير من المهتمين بالتراث الثقافي السعودي.تسعى هذه الفعالية لتوفير منصة للحرفيين والحرفيات، وذلك لعرض مهاراتهم من خلالها، وتعزيز الوعي بالتراث الثقافي الوطني للمملكة.مميزات المعرضتم إقامة المعرض على مساحة 160 ألف متر، حيث يضم عدد من الفعاليات المختلة.يتضمن المعرض منطقة للطهي البري، وركن مخصص للصور الفوتوغرافية، ومعرضًا للفن التشكيلي الحي، بجانب متحف شلايل الرقمي.يخصص المعرض منطقة للحرف اليدوية والفنون، وكذلك منطقة للألعاب التفاعلية، وعروضًا للطائرات اللاسلكية، بجانب منطقة للمأكولات.تعد منطقة “صقار المستقبل”، هي أحد أهم المبادرات لنادي الصقور، حيث أنها مخصصة للأطفال، وتضم عدد من الأنشطة الترفيهية والتثقيفية.فعاليات متنوعة بمعرض الصقوريقدم المعرض عدد من الفعاليات المتنوعة، مما يزيد من حماس زواره المهتمين ب عالم الصيد والصقور والرحلات.يشمل المعرض أول منصة رقمية مخصصة لبيع أسلحة الصيد بكافة أنواعها.تعرض الشركات السعودية قطع الأسلحة والذخائر من أكثر من 55 علامة تجارية، كما يعرض إصدارات نادرة لمحبي الصيد.يوفر المعرض فرصة مثالية لعاشقي الرماية الافتراضية والحقيقية.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: عدد من
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يلتقي بنظيره السعودي على هامش فعاليات منتدى أوسلو
التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الأربعاء ١١ يونيو ٢٠٢٥ مع سمو الأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك على هامش مشاركتهما في فعاليات منتدى أوسلو.
أشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الثنائية الوطيدة والروابط الأخوية والتاريخية التي تربط البلدين الشقيقين، وثمّن التطور السريع الذي تشهده العلاقات الثنائية، معربًا عن التطلع لدفع وتيرة التعاون مع المملكة العربية السعودية الشقيقة، تنفيذًا لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي وجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتعميق العلاقات بين البلدين والاستمرار في تطويرها في مختلف المجالات، والتنسيق المستمر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، خاصة في ظل تدشين المجلس الأعلى التنسيقي المصري السعودي. وتناول الوزيران سبل دعم العلاقات الاقتصادية والاستثماريّة بين البلدين، حيث أشارا إلى ضرورة تعظيم الاستفادة من الأطر المؤسسية الاقتصادية القائمة بين مصر والسعودية وتبادل الزيارات لكبار المسئولين ورجال الأعمال والمستثمرين.
وأكد وزير الخارجية أهمية البناء على النتائج التي تمخضت عن انعقاد لجنة المتابعة والتشاور السياسي المشتركة في إبريل الماضي برئاسة وزيري خارجية البلدين، بما يسهم في تعزيز التعاون الإقتصادي وزيادة الاستثمارات السعودية في مصر. وكذلك ضرورة ترجمة الروابط الأخوية بين مصر والسعودية والنقلة النوعية التي شهدتها العلاقات المؤسسية بين البلدين لتحقيق طموحات الشعبين الشقيقين نحو التنمية الشاملة والمستدامة.
من جهة أخرى، تبادل الوزيران الرؤى إزاء مختلف القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في غزة، حيث تم التطرق إلى الجهود الخاصة بالتهدئة وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وكذلك التحضيرات الجارية لمؤتمر حل الدولتين الذي سينعقد في نيويورك خلال الشهر الجاري، وذلك في ظل ما يشهده قطاع غزة من أوضاع إنسانية متدهورة. كما بحث الوزيران أعمال اللجنة الوزارية العربية الإسلامية والخطوات المقبلة لدعم الشعب الفلسطيني، مؤكدين الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين من أرضهم. وتناول اللقاء أيضًا بحث أخر المستجدات على صعيد الوضع في السودان وسوريا ولبنان والقرن الأفريقي، وكذلك الأزمة اليمنية وأمن الملاحة في البحر الأحمر، مشددين على أهمية تكثيف العمل العربي المشترك من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة.