شيرين عبد الوهاب على مسرح «كوكاكولا أرينا» دبي بهذا الموعد «صورة»
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تستعد الفنانة شيرين عبد الوهاب، لإحياء حفل غنائي كبير ضمن حفلات كوكاكولا أرينا دبي في ديسمبر المقبل، والتي من المفترض ان تقدم خلالها باقة من أفضل أعمالها الغنائية خاصة بعد نجاح «تيجي نسيب».
وكانت الجهة المنظمة لحفل شيرين عبد الوهاب، كشفت عن تفاصيل الحفل عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنـستجرام»، قائلة: «الفنانة شيرين عبد الوهاب على مسرح كوكا كولا آرينا دبي، بتاريخ 13 ديسمبر 2024، التذاكر متوفرة الآن على موقع PlatinumList».
تمت مشاركة منشور بواسطة Moments Events (@moments.events)
آخر أعمال شيرين عبد الوهابوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال شيرين عبد الوهاب طرحها لأغنية عاشت مصر احتفالات بنصر أكتوبر، حيث اطلقتها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وتتضمن كلمات أغنية عاشت مصر لـ شيرين عبد الوهاب: «ياليلي ياليل يااا ليل تحيا مصر وشعب مصر وأرض مصر عاشت مصر تحيا مصر وشعب مصر وأرض مصر عاشت مصر أدفع عمري عشان بلدي مقدماً مصر في ترتيب الغاليين تيجي أولاً أنا أدفع عمري عشان بلدي مقدماً مصر في ترتيب الغالين تيجي أولاً تحيا مصر الى املها ديماً شيفاه في عيالها يحيا الشعب الى انا منه تحيا مصر وأبطالها تحيا الأرض الى شالتنا يحيا الحضن الى لاممنا مصر هوأنا وميتنا ومفيش غيرها الى هاممنا تحيا مصر وشعب مصر وارض مصر».
اقرأ أيضاًإلهام شاهين تهنئ شيرين عبد الوهاب بعيد ميلادها: «أجمل صوت وعقبال سنين كثير»
احتفالا بنصر أكتوبر.. شيرين عبد الوهاب تطرح «عاشت مصر»| صورة
انتي تاج راسي.. شقيق شيرين عبد الوهاب يرد على اعتذارها له
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دبي شيرين شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب شيرين عبد الوهاب شيرين عبدالوهاب حفل شيرين عبدالوهاب الفنانة شيرين عبدالوهاب أغاني شيرين حفلات شيرين حفلة شيرين عبد الوهاب شيرين جديد اغنية شيرين شيرين مشاعر أعمال شيرين عبدالوهاب حفل شيرين عبدالوهاب في دبي شيرين عبدالوهاب في دبي شيرين كدابين عبدالوهاب شيرين حزين اغاني شيرين حفلة شيرين اعمال شيرين عبدالوهاب خناقة شيرين عبدالوهاب ألبوم شيرين الجديد اغانى شيرين عبدالوهاب مسرح كوكاكولا أرينا دبي كوكاكولا أرينا شیرین عبد الوهاب تحیا مصر عاشت مصر
إقرأ أيضاً:
إحدى أعظم ألغاز الأدب.. دراسة تستكشف سر وفاة جين أوستن عام 1817
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- على مدى عقود، اعتاد الناس التوقف خارج المنزل رقم 8 في شارع كوليدج، بجوار حرم كلية وينشستر في إنجلترا.
والتفصيل الوحيد في واجهة المبنى المبني من الطوب المطلي الذي يكشف عن أهميته، لوحة بيضاوية فوق المدخل كُتب عليها: "في هذا المنزل عاشت جين أوستن أيامها الأخيرة وتوفيت في 18 يوليو/تموز 1817". لكن بالنسبة لمحبي جين أوستن، يمثل هذا المكان أكثر فصول حياة أوستن القصيرة لغزًا.
عاشت الروائية البريطانية وشقيقتها كاساندرا أوستن في الطبقة الأولى من المبنى لمدة ثمانية أسابيع بينما كانت جين تسعى لتلقي العلاج من مرض غامض استمر قرابة عام. وبعدما بدا أنها تتحسّن على فترات متقطعة، توفيت الكاتبة عن عمر يناهز 41 عامًا من دون أن تتلقى يومًا تشخيصًا واضحًا معروفًا حتى اليوم.
ومع اقتراب الذكرى الـ250 لميلادها في 16 ديسمبر/كانون الأول، لا يزال الباحثون يناقشون سبب وفاتها، محاولين إعادة تركيب صورة عن حالتها الصحية استنادًا إلى أوصاف الأعراض الواردة في كلمات أوستن نفسها.
وقالت ديفوني لوزر، أستاذة اللغة الإنجليزية في جامعة ولاية أريزونا: "لا يوجد حتى الآن إجابة واضحة بشأن ما تسبّب بوفاة جين أوستن عن عمر 41 عامًا. إن تشخيصاتنا الافتراضية تستند إلى الأوصاف الموجزة لأعراضها الواردة في الرسائل التي بقيت محفوظة".
ومع قلة الأدلة البيولوجية المتاحة للدراسة، وفّرت مراسلات أوستن ورواياتها للباحثين خريطة غنية لاكتشاف دلائل من أيامها الأخيرة، كاشفة عن جوانب من حالتها الصحية لم تكن معروفة سابقًا، وتساهم في الوقت ذاته في استنباط تفسيرات جديدة محتملة لآخر أعمالها مثل رواية "Persuasion" (إقناع).
خلصت ورقة بحثية نُشرت العام 1964 لزكاري كوب، وكانت أول مقال يقترح سببًا محتملًا لوفاة أوستن، إلى أن الكاتبة توفيت بسبب داء أديسون، وهو مرض مزمن نادر لا تُنتج فيه الغدد الكظرية في الجسم كميات كافية من بعض الهرمونات.
لاحقًا، اقترحت فرضيات أخرى أنها ربما قضت بسبب سرطان المعدة، أو السل، أو لمفومة هودجكين، على التوالي.
ورغم أن هذه الحالات تختلف اختلافًا كبيرًا، فإن هذه التشخيصات المحتملة وفق الدكتورة داسيا بويس، طبيبة الأمراض الباطنية لدى مركز كارل آر. دارنال الطبي العسكري في فورت هود بولاية تكساس، تشترك في أعراض مثل:
الإرهاق،وفقدان الوزن،وضعف الشهية،واحتمال ارتفاع الحرارة على نحو متقطع،أو القشعريرة،أو التعرّق ليلي.وقالت لوزر، مؤلفة كتاب "Wild for Austen: A Rebellious, Subversive, and Untamed Jane": "لا يزال داء أديسون هو الإجابة الأكثر شيوعًا، ربما لأن هذه النظرية تكرّرت كثيرًا".
وأضافت: "هناك نظرية أخرى طُرحت في وقت أحدث تفيد بأن أوستن ربما توفيت بسرطان بطيء النمو، مثل اللمفوما".
لكن أياً من هذه التفسيرات لم يبدُ أنه يشرح حالتها بالكامل، ما ترك مجالًا لظهور مزيد من النظريات.