خلاصة خطاب البعاتي اليوم الذي أخذوه من ورجغة الربيع
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
????خلاصة خطاب البعاتي اليوم الذي أخذوه من ورجغة الربيع أمس
ذكرني الحكامة البتبرطع ولا مطلقة بتحكي سبب طلاقها من راجلها
#خلاصته اعتراف بالهزيمة وانتقال لخطة ب
ومصر ضربتنا والكيزان حاكمننا وعنصرية شندي والشمالية ، واعترف أن لديه حاضنة قبلية وليس السودان
أكد أنه لا يمتلك آلية اتصال وسيطرة عاى جنده وأنهم هاربين
**ابرز ما جاء في خطاب قائد قوات الدعم السريع*
*- التحية لأشاوس قوات الذين استشهدوا في جبل موية بالطيران الحربي المصري .
علي كرتي عمرك 70 سنة كفاية
جابر رسل 13 قناص عشان يكتل أخوي
البرهان مغتصب
*- الطيران المصري قصف معسكر كرري لقوات التفويج إلى السعودية يوم 15 أبريل.*
*- إيران و7 دول معروفة تدعم مليشيا البرهان وكتائب الحركة الإسلامية*
*- صمتنا على دور مصر في الحرب ولكنها تمادت ودخلت المعركة بشكل فاضح.*
*- مصر تمد الجيش بقنابل أمريكية زنة 250 كيلو جرام وأبلغت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي “مولي في” قبل عام بالأمر.*
*.) التفاصيل الكاملة لمشاركة الطيران الحربي المصري في معركة جبل موية.**
*مصر منحت مليشيا البرهان خلال مفاوضات جنيف 8 طائرات حربية فئة (K8) بماكينات أمريكية.**
–
*- ليس لدينا أي نية في الحكم والبرهان والمؤتمر الوطني أرادوا السلطة وأشعلوا الحرب.*
*- أشعلوا الحرب للقضاء علىنا خلال 4 ساعات ولكنها استمرت 18 شهراً.*
*- نحن بريؤون من “الشفشافة” والمجرمين وقواتنا تقاتل المتفلتين في كل مكان.*
*- انقلاب الحركة الإسلامية في 15 أبريل كان مخطط للفوضى وأطلقوا معتادي الإجرام في كل البلاد خلال ساعة واحدة.*
*- حذرت أمريكا والمجتمع الدولي من “الاتفاق الإطارئ” ولم نرفضه كمبدأ انتقال.*
*- نقاتل مرتزقة من أزربيجان وأوكرانيا والتغراي والجبهة القومية لتحرير اريتريا وإيران.*
–
–
*- الدعم السري.ع يتشكل من كل السودانيين ومجموعة علي كرتي وراء كل المشاكل منذ سقوط البشير.*
–
*- أسرى كتائب البراء أقروا بتلقي تدريبات عسكرية منذ 2019 في عدد من الدول .*
*- باركت موقف رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد بعدم دخول الفشقة رغم المصلحة العسكرية لقواتنا .*
*- نقاتل كتائب الحركة الإسلامية والجيش حسم منذ الأسابيع الأولى في الحرب.*
*- برهان مغتصب وسنثبت كل جرائمه.*
*- البرهان وكتائب البراء منبع الإرهاب بذبحهم النساء والمتطوعين في الحلفايا وعدد من المناطق.*
*- مليشيا البرهان ترفض السلام لأنه يمنع عودة الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني للسلطة.*
*- المقاومة الشعبية هي للحركة الإسلامية والحرب ليست لها علاقة بالكرامة.*
*- ياسر العطا “شاغل بال” و”مهرج” والحرب صنعت له قيمة وملفه بطرفي لا يحمل خيراً.*
–
*- شمس الدين كباشي أقر في المنامة أمام 7 دول بقيادة الحركة الإسلامية للحرب ضد قواتنا.*
*- المجتمع الدولي يتحمل الفظائع التي وقعت لرفضهم تحذيراتنا من الاتفاق الاطاري .*
*إذا كان المجتمع الدولي يريد عودة الإسلاميين كان عليه عدم المواصلة في الاتفاق الإطاري .*
*- مناوي “مجرم يمثل دور الضحية” وقبض ثمن مشاركته لمليشيا البرهان ونحمله مسئولية تدمير الفاشر.*
**- جبريل إبراهيم لص وحرامي وكوز ومكانه الطبيعي وسط مجرمي الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني. **
–
**- الطيران الحربي يقصف المدنيين في كل السودان عدا ولايتي نهر النيل والشمالية. **
*- البرهان لا يحمل وفاءً وعاقب الذين احتضنوه عشرون عاماً بقصف الطيران.*
–
*- لماذا لا يقصف الطيران الحربي مواقع انتشار قواتنا في حجر العسل والبسابير بولاية نهر النيل؟*
*- مليشيا البرهان تخطط لاستبدال الجيش بهيئة العمليات تحت السيطرة الكاملة للحركة الإسلامية.*
*- “ما بتخوفونا” بقصف حواضنن الدع.م السري.ع وسنقاتلكم وسننتصر للشعب السوداني.*
–
*- الحركة الإسلامية نجحت في خطة تقديم البرهان للسلطة وفض الاعتصام .*
*- الحركة الإسلامية تدير المجلس العسكري والمعركة الآن*
*- آثار جريمة فض الاعتصام أخفيت في مقر الفرقة الـ 7 مشاة والاستطلاع داخل القيادة العامة بتوجيهات مباشرة من البرهان.*
– أوامري لجميع الضباط والجنود في الإذن التبليغ الفوري للوحدات.
–
– نوجه قواتنا بوقف التصوير للمعارك وعلى الجنود عدم إطلاق الرصاص للاحتفال والأسرى خط أحمر .
– لم أقود انقلاب كما يروج الفلول وحال خططت لانقلاب لن يفشل .
*- الحرب فر وكر وحررنا جبل موية وفرق عسكرية ولم نرقص فرحين.*
– نجهز مليون جندي للقتال والأشاوس لقنوا مليشيا البرهان دروس في الشجاعة والثبات.
– سننتقل في معركتنا مع مليشيا وفلول البرهان إلى الخطة (ب).
*- دارفور آمنة بعد تحريرها من الفلول وسنقطع دابر أي مرتزق.*
*- نبارك انتصارات الأشاوس الأخيرة في المزروب والتحية لأبطال وأسود جبل موية*
*على جميع القوات التبليغ الفوري لوحداتها .*
محمد هاشم الحكيم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحرکة الإسلامیة ملیشیا البرهان الطیران الحربی جبل مویة
إقرأ أيضاً:
البرهان في مصر… التوقيت والمآلات وإمكانية التنسيق مع حفتر
زيارة جديدة مفاجئة وغير معلنة لرئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان لمصر، تفصلها عن زيارته الأخيرة لها شهرين فقط، مايؤكد متانة العلاقات بين البلدين والمستوى العالي من التنسيق والمشاورات حول القضايا الهامة والملحة على المستويين الثنائي والخارجي.
مناقشة المستجدات
وصل البرهان إلى مدينة العلمين مساء أمس “الأثنين” بعد مشاركته في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية بأسبانيا والذي نظمته الأمم المتحدة، وناقشت مباحثات السيسي والبرهان سبل تعزيز العلاقات الثنائية، بما في ذلك جهود إعادة إعمار السودان، وفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك، لا سيما في المجالات الاقتصادية، بما يعكس تطلعات الشعبين نحو تحقيق التكامل والتنمية المتبادلة.
وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية إن اللقاء شهد مناقشة مستجدات الأوضاع الميدانية في السودان، إلى جانب الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لاستعادة السلام والاستقرار هناك، وأكد السيسي، خلال اللقاء، على ثوابت الموقف المصري الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره، مشددًا على استعداد مصر لبذل كل جهد ممكن في هذا السياق، كما توافق الجانبان على أهمية تكثيف المساعي الرامية إلى تقديم الدعم والمساندة للشعب السوداني، في ظل ما يعانيه من ظروف إنسانية قاسية جراء النزاع الدائر.
امكانية التنسيق
المتابع للعلاقات المصرية السودانية يرى من الطبيعي الزيارات المتبادلة بين البلدين حتى من دون ترتيب أو إعلان، فما يربط البلدين الكثير من العلاقات الممتدة والضاربة في جذور التاريخ، إلا أن زيارة البرهان لمصر هذه المرة صاحبها الكثير من التساؤلات حول امكانية تنسيق القاهرة للقاء يجمع بين البرهان وقائد الجيش الليبي خليفة حفتر، والذي جاءت زيارته للعلمين قبل ساعات من زيارة رئيس مجلس السيادة، وربط المراقبون ماجرى من أحداث في منطقة المثلث الحدودي بين (مصر والسودان وليبيا)، ودخول قوات الدعم السريع مدعومة بقوات حفتر منطقة المثلث، ورأوا احتمالية التنسيق بين الأطراف الثلاثة لحماية وأمن الحدود، بيد أن هذا اللقاء الثلاثي المفترض لم ترشح عنه أي معلومات حتى اللحظة.
حماية الحدود
وتأتي الزيارة أيضا بعد تصريحات لقائد قوات الدعم السريع المتمردة محمد حمدان دقلو “حميدتي” حاول فيها أن يغازل مصر بضرورة الحوار معها، بعد أن كان يتهمها بالدخول في الحرب لجانب السودان ومشاركة الطيران المصري فيها، ما آثار جدلاً كبيراً حول امكانية تواصل القاهرة مع الدعم السريع، ومدى تحركها لحماية حدودها من ناحية المثلث، في وقت لم ترد فيه مصر على هذه التصريحات.
ثمن غالي
من المعلوم أن مصر ردت مرة واحدة على اتهام حميدتي لها بالمشاركة في الحرب بالطيران بعد معركة جبل موية، والمتابع للسياسة المصرية يستطيع أن يتكهن أن القاهرة لن ترد على أي اتهامات أو مغازلة من حميدتي بعد ذلك، فهذه هي طريقتها الرسمية في التعامل مع المهاترات أو حتى المغازلات بـ (التجاهل)، وربما تكون مصر قد ردت عمليا على دخول الدعم السريع للمثلث، بأخذ كل الاحتياطات على حدود المثلث وهناك حالة تأهب لأي طارئ يهدد الحدود المصرية، بمعنى الدخول فيها، وقتها سيكون لها رد فعل عملي ولن يلومها أحد، وخصوصا المجتمع الدولي، وقد تكون هذه هي الحالة الوحيدة التي يمكن أن توجه فيها مصر ضربة للدعم السريع وهي خطأ الدخول في الحدود المصرية، أما فكرة الانجرار للحرب داخل السودان، فيبدو أن مصر لن تفعلها، لأنها ربما ترى أن ذلك توريط في السودان، أما مغازلة حميدتي لمصر بعد اتهامات ضدها قد تأتي من قربه من الحدود بعد دخول المثلث، ويقينه ونصيحة الداعمين له بأن أي غلطة على الحدود مع مصر واستفزازها سيكون ثمنه غاليا.
موقف مبدئي
كما يأتي تأكيد الرئيس السيسي في لقائه مع البرهان بالعلمين أمس على الثوابت المصرية في السودان تطمينا ودليلا على أن مصر لن تغير موقفها في الحرب، وأن موقفها مبدئي بوحدة السودان واستقراره وسلامة أراضيه والحفاظ على مؤسساته وعلى رأسها القوات المسلحة وعدم التدخل في شؤونه، وأن مصر لا يمكن أن يكون لها أي خطوط اتصال مع حميدتي، وسيظل موقفها ثابت من التعامل مع أي مليشيا في السودان وغير السودان، كما تستطيع مصر أن تفرق بين علاقاتها الخارجية وأمنها القومي، ولا يمكن أن تكون علاقتها مع حفتر أو غيره على حساب أمنها وسلامتها، وهي تراقب كل الأوضاع بدقة، لكنها قد لا تعلنها، فهي لها حساباتها الداخلية وتتدخل وفق ماتراه مناسباً لأمنها دون توريط أو تفريط.
ويبقى السؤال مطروحا حول دلالات توقيت زيارة البرهان لمصر والهدف منها ومايترتب عليها.
زيارة طبيعية
مساعد وزير الخارجية المصري ومسؤول إدارة السودان بالخارجية المصرية السابق السفير حسام عيسى، يرى من جانبه أن زيارة البرهان لمصر طبيعية، وأنها بين حليفين مهمين (السيسي- البرهان) في هذه المرحلة الدقيقة بالنسبة للسودان عسكريا وسياسيا وخارجيا، وتستوجب المشاورات على هذه المستويات. وقال عيسى لـ “المحقق” إنه على المستوى العسكري هناك احتدام للمعارك في مناطق كردفان والفاشر والمثلث الحدودي، وكلها مناطق مهمة لمداخل دارفور، والتي عقبت انتصارات الجيش السوداني في الوسط النيلي، مضيفاً على المستوى السياسي، هناك حكومة جديدة تتشكل في السودان، وهناك عدد من الموضوعات حولها، خاصة مشكلة نصيب الحركات المسلحة فيها -وفق إتفاقية جوبا للسلام-، وتابع هناك أيضا على المستوى الخارجي جلسة لمجلس الأمن بخصوص السودان، طالبت بالمساعدات الإنسانية وفتح المعابر وتسهيل وصول الإغاثة، وكذلك استجابة الجيش لهدنة في الفاشر لم يقبلها الدعم السريع، وهاجم المدينة في اليوم التالي للهدنة، مشيرا إلى نزوح الآلاف من الفاشر إلى مناطق أخرى لانهيار الخدمات بالمدينة، وإلى المصاعب التراكمية من انتشار الكوليرا ونقص الأدوية وغيرها من المشاكل التي يواجهها السودانيون من مليشيا الدعم السريع، لافتا إلى زيارة البرهان إلى أسبانيا وحضوره مؤتمر دولي بها، وإلى التأكيد على دلالة شرعية مجلس السيادة والقوات المسلحة.
تحالف استراتيجي
وأكد مساعد وزير الخارجية المصري السابق أن تصريحات حميدتي الأخيرة ومغازلته لمصر لن تؤثر على موقف القاهرة من القوات المسلحة السودانية، وقال إن الرئيس السيسي أكد على موقف مصر المبدئي في السودان في لقائه مع البرهان، مضيفا أن الفترة القادمة ستشهد الإفتتاح الرسمي لسد النهضة هذا العام، وكان لابد من التنسيق مجددا في هذا الملف بين البلدين، وكذلك المشاكل الإقليمية الأخرى المحيطة بالدولتين، والتأكيد على سلامة حركة النقل والملاحة بالبحر الأحمر، وتابع يضاف إلى كل هذه القضايا موضوع إعادة الإعمار في السودان ومساهمة مصر فيه وإعادة تأهيل الطرق والكباري والبنية التحتية التي دمرتها الحرب، علاوة على العلاقات الثنائية بين البلدين ودعم الشراكة الإقتصادية بينهما وتطوير مشروع الربط الكهربائي من 70 ميجاوات حتى 100 ميجاوات، مشددا على طبيعة التحالف الاستراتيجي بين البلدين وأهميته، وعلى ضرورة تبادل الزيارات واللقاءات على كافة المستويات.
صيانة المصالح
ولفت عيسى إلى تزامن زيارة البرهان للعلمين مع زيارة حفتر لها، وقال إنه بعد تسريب دخول قوات حفتر المثلث الحدودي مع قوات الدعم السريع، أتوقع أن تتطرق الزيارتين لمثل هذه المشاكل من أجل صيانة المصالح المشتركة، مضيفا أن هناك أمن مشترك وحدود مشتركة، وأن كل دولة لابد أن تراعي أمن ومصالح الدولة الأخرى، لأن مايحدث على أي منهم ينعكس على الأخرى، مشيرا إلى ماتردد عن امكانية لقاء ثلاثي بين السيسي والبرهان وحفتر، متسائلا مالذي يمنع إعلان هذا اللقاء إذا كان قد تم بالفعل، وقال ليست هناك معلومات حول هذا اللقاء حتى اللحظة، ولكن هذا لا يمنع في الوقت نفسه أن هناك دور مصري مهم من أجل التنسيق الأمني بين الأطراف الثلاثة، مجددا التأكيد على أن هناك ثقة متبادلة بالنسبة لخيار مصر في هذا التوقيت، وأن هذا الخيار لن يتغير، وقال إن القوات المسلحة هي صمام أمان الدولة السودانية وعمودها الفقري، وإن المليشيا هي سبب عدم الاستقرار، ولا يوجد ما يغير هذا الموقف المبدئي لمصر، مضيفا وإذا كانت مصر تسعى للتواصل مع الأطراف، فهذا من أجل وقف اطلاق النار، وتابع لكن يظل الطرف الرئيس لها هو الحكومة ومؤسسات الدولة السودانية والتي ترى مصر في استمرارها ضمانة للأمن القومي ووحدة الدولة وسلامة أراضيها، لافتا إلى أن مؤسسات الدولة ليست تعبيرا عن ولاءات قبلية أو طائفية أو فكرية وإنما ولاءً للوطن بكافة مكوناته.
القاهرة – المحقق – صباح موسى
إنضم لقناة النيلين على واتساب