رعب في إسرائيل.. مستوطنون يسمعون أصواتا تحت الأرض
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
#سواليف
أفاد #سكان #مستوطنة #معاليه_أدوميم المجاورة لقرية #العيزرية وبلدية أبو ديس بمنطقة #القدس ، بأنهم سمعوا #أصوات_حفر غير عادية تحت منازلهم، ما أثار حالة من #الهلع.
وفي التفاصيل، اتصل بعض سكان معاليه أدوميم، المدينة المجاورة للقدس، بالبلدية وأبلغوا أنهم سمعوا أصوات حفر تحت منازلهم.
وإثر ذلك، بعث رئيس بلدية معاليه أدوميم غاي يافارح رسالة بشأن هذا الموضوع إلى قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي لفحص الموضوع والتأكد من الشبهات حول #حفر_انفاق تحت الأرض.
وقال رئيس البلدية في رسالته: “في العام الماضي، تلقينا العديد من الشكاوى من سكان المدينة حول ضجيج الحفر تحت منازلهم، وخاصة في حي تسيماح هسديه.. في البداية اعتقدنا أن الحديث يدور عن قلق نفسي نتيجة للسنة الصعبة التي مررنا بها، ولكن بما أن الشكاوى مستمرة، بل وتزايدت مؤخرا.. أود إجراء فحص شامل للمسألة، استخباراتيا وجسديا، من أجل استبعاد وجود حفر نفق بين العيزرية وأبو ديس ومعاليه أدوميم”.
وتسبب هذا الطلب في إثارة ضجة واسعة النطاق وحالة من الهلع أجبرت رئيس البلدية غاي يفراح على إصدار توضيح جاء فيه: “من المهم بالنسبة لي أن أوضح أن هذه القضية قد أثيرت بالفعل من قبل السكان في الماضي، وتم فحص الطلب واستبعاده. وفي الوقت نفسه، اخترت التصرف بحذر شديد، لازالة الشك، وطلب فحص إضافي من القيادة العسكرية”.
وأردف: “أطلب من الجميع الهدوء، هذا إجراء احترازي اتخذته ولا شيء غيره. وكما ذكرنا، فقد تم بالفعل فحص الأمر واستبعاده”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سكان مستوطنة معاليه أدوميم العيزرية القدس أصوات حفر الهلع حفر انفاق
إقرأ أيضاً:
رئيس إيطاليا منتقدا إسرائيل: الوضع في غزة يزداد خطورة وفظاعة يوما بعد يوم
(CNN)-- انتقد الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إسرائيل بشدة بسبب الأزمة الإنسانية والعنف في قطاع غزة، حيث قال إن الوضع يزداد "خطورة وفظاعة يوما بعد يوم".
وأضاف ماتاريلا للصحفيين، الأربعاء: "يبدو أن إسرائيل اختارت طريق الحرب الشاملة المستمرة، متناسية أن الحرب تُنشئ قوى معارضة جديدة، وتجند أعداء جددا، مدفوعة أيضا بالاستياء والإحباط واليأس".
وأكد أن إسرائيل وصفت بعض الهجمات بأنها "أخطاء"، مثل الغارة المميتة على الكنيسة الوحيدة في غزة في وقت سابق من هذا الشهر، والتي قالت إسرائيل إنها "تأسف بشدة لها".
وتابع ماتاريلا أنه "تم أيضًا مناقشة أخطاء" في إطلاق النار على العاملين الصحيين الذين كانوا يُسارعون لمساعدة الجرحى، وفي قتل الأشخاص الذين كانوا يصطفون للحصول على الطعام والماء، وفي تدمير المستشفيات.