خرج علينا البعاتي حميدتي بخطاب اقرب (للايفات الناشطين)
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
لايف ( البَعاتي )
لم أرى في حياتي حميدتي يقف موضع ( الرجال ) دائماً وجهه أسود ومنكسر أمام الشعب السوداني ،،
جل كلامه الشكوى ، هذا فعل وهذا ترك ونحن قلنا لهم ولم يسمعوا كلامنا ( وانا واااي واااي وانا وووب وووب ) ،،
حتى عندما كان في السلطة هذا دأبه صدّع رؤسنا ليل نهار بحديثه الممجوج وصوته الأنثوي : ( الكيزان فعلوا والقحاتة تركوا البشير قال ن ق ت ل التلت وفلوكر انا قلت ليهو والبرهان انا مشيت ليهو ووووو ) حتى اذكر انه قال في لقاء شهير :
ان ( 9 طويلة ) نحن نعرف هذه العصابات بالإسم !
( طيب وراجي شنو يالعشا بلبن نجي نقبضهم نحن ليك !!)
والى يوم الناس هذا تُردد مقولاته الجاهله والحمقاء ( والباطلة ) التي اصبحت مسخرة ومصدر تهكم الشعب ،،
بالأمس يخرج علينا البعاتي حميدتي بخطاب اقرب ( للايفات الناشطين ) واصل فيه شكواه وصراخه ولم يتبقى له إلا ان يغني ( ظلموني الناس ) ولكن الملخص انه الظهور الأخير ماقبل النهاية ، وليته اعلن فيه توبته وندمه على الفظائع التي ارتكبها جنوده بحق الشعب بدل الهُراء الذي يقوله والفريه التي يرددها ( الكيزان والفلووول ) التي لن يصدقها الشعب بعد ان رأى بأم عينه الأقنعة التي سقطت بعد الحرب .
#كلامك_زول_دايرو_مافي
وزي مابقول صديقي الفخيم Abdalla Gafar #حميدتي_انتهى
Ahmed Nour
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مشاركون في ملتقى الكتّاب السوريين: شكّل منصة مهمة للتعريف بالأسماء التي غُيبت سابقاً
دمشق-سانا
أجمعت آراء المشاركين في ملتقى الكتّاب السوريين الذي نُظم من الـ 27 ولغاية الـ 30 من تموز الماضي، على كونه فعالية نابضة بالمشاهد والنشاطات الثقافية المميزة، وخاصةً أنه أول حدث في المكتبة الوطنية بعد التحرير، حيث شكل منصة مهمة للتعريف بالأسماء التي غُيبت سابقاً.
وفي تصريحات لمراسلة سانا، رأى عبد الرحمن قصص مدرّس لغة عربية وطالب علوم شرعية، أن الملتقى شكل مِنبراً مهماً لتعريف المثقف والقارئ السوري بأسماء مهمة لطالما عرفناها من بعيد، أو كانت غائبة، وأخرى يجب تشجيعها، متمنياً لو أُعطي وقتاً أطول للحوارات والندوات حتى يتاح للحضور المشاركة بالآراء والأسئلة، وأن يفسح المجال لعلوم اللغة العربية الأخرى المشاركة مستقبلاً.