يخت مؤلفة رواية هاري بوتر يرسو في ساحل فتحية
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تجري ج. ك. رولينغ، مؤلفة سلسلة روايات هاري بوتر الشهيرة عالمياً، رحلة بحرية على ساحل بحر إيجه هلى متن يختها الضخم الذي تبلغ تكلفته 150 مليون دولار،وقد رسا اليخت الذي يبلغ طوله 88.5 متراً ويحمل اسم ”سامسارا“ على رصيف مدينة فتحية التركية.
وتم تصميم يخت سامسارا الضخم من قبل المصمم الشهير إسبن أوينو وتم إطلاقه لأول مرة في عام 2015 تحت اسم إنفينيتي، أما التصميم الداخلي فقد تم من قبل شركة سينوت إكسكلوسيف لليخوت وشركة ديفيد كلاينبرغ ديزاين أسوشيتس وعلم أن طول اليخت يبلغ 88.
وتشمل ميزات اليخت من الداخل حوض سباحة دائري بطول 5 أمتار، وقاعة سينما مجهزة بأحدث التقنيات ونادي شاطئي، بينما يتسع اليخت لـ 12 ضيفاً، ويضم طاقمه 26 شخصاً.
وج. ك. ك. رولينغ هي مؤلفة بريطانية معروفة عالمياً بسلسلة روايات هاري بوتر. ولدت رولينج في إنجلترا عام 1965، درست رولينج اللغة الفرنسية وكانت مهتمة بالكتابة منذ صغرها.
حقق كتاب هاري بوتر الأول، الذي نُشر عام 1997، نجاحاً كبيراً. أصبحت السلسلة ظاهرة في عالم الأدب، حيث بيع منها أكثر من 500 مليون نسخة وتم تحويلها إلى ثمانية أفلام. وجّهت رولينغ نجاحها إلى مشاريع خيرية وكانت ناشطة بشكل خاص في قضايا مثل الفقر ورعاية الأطفال وحقوق المرأة.
أثارت رولينغ، التي جذبت الانتباه بآرائها الاجتماعية والسياسية بالإضافة إلى كتاباتها، جدلاً في المجتمع من خلال تصريحاتها الجريئة حول حقوق المرأة وحرية التعبير.
Tags: أخبار السياحة التركيةبحر إيجهتركياهاري بوتريخت سامساراالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بحر إيجه تركيا هاري بوتر هاری بوتر
إقرأ أيضاً:
غزة.. شهادات أخرى عن "مأساة المساعدات" تكذب رواية إسرائيل
نقلت منظمة "أطباء بلا حدود"، الأحد، شهادات لمصابين عالجتهم بموقع إغاثة في غزة، أفادوا بتعرضهم لإطلاق نار من جميع الجهات من قبل القوات الإسرائيلية.
وألقت المنظمة غير الحكومية، باللوم على مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة، في الفوضى التي سادت موقع الحادث برفح جنوبي قطاع غزة.
ونفى الجيش الإسرائيلي بشدة إطلاق النار على المدنيين في موقع توزيع المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية أو بالقرب منه، في رفح.
وأعلن جهاز الدفاع المدني في غزة أن النيران الإسرائيلية قتلت 31 فلسطينيا وأصابت العشرات في الموقع، كما أفاد شهود عيان وكالة "فرانس برس" أن الجيش الإسرائيلي هو من أطلق النار.
وقالت منظمة "أطباء بلا حدود" في بيان: "أبلغ المصابون المنظمة أنهم تعرضوا لإطلاق النار من جميع الجهات، من طائرات مسيّرة ومروحيات وقوارب ودبابات وجنود إسرائيليين على الأرض".
ووصفت منسقة الطوارئ في منظمة "أطباء بلا حدود" كلير مانيرا، نظام مؤسسة غزة الإنسانية بأنه "لا إنساني وخطير وغير فعال للغاية".
وقالت: "أسفر ذلك عن وفيات وإصابات بين المدنيين كان من الممكن تفاديها. يجب ألا تقدَّم المساعدات الإنسانية إلا من المنظمات الإنسانية التي تمتلك الكفاءة والعزيمة لتقديمها بأمان وفعالية".
وأفادت مسؤولة الاتصالات في المنظمة نور السقا، أن ممرات المستشفى كانت مليئة بالمصابين، معظمهم من الرجال، وأفادت أنهم تعرضوا لـ"جروح واضحة ناجمة عن طلقات نارية في أطرافهم".
ونقلت "أطباء بلا حدود" عن أحد المصابين، ويدعى منصور سامي عبدي، وصفه لأشخاص يتقاتلون على 5 منصات مساعدات فقط.
وقال: "طلبوا منا أن نأخذ الطعام ثم أطلقوا النار من كل اتجاه. هذه ليست مساعدات. إنها كذبة".
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن تحقيقا أوليا خلص إلى أن قواته "لم تطلق النار على المدنيين أثناء تواجدهم قرب موقع توزيع المساعدات الإنسانية أو داخله".
كما قال متحدث باسم مؤسسة غزة الإنسانية، إن حماس "حرضت بنشاط على هذه التقارير الكاذبة".
موجة حر قياسية تضرب هذه الولايات اليوم!