متهم بجرائم أخلاقية.. تطورات حالة فنان عالمي شهير داخل السجن
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
كشف محامى النجم العالمى شون ديدى عن تطورات حالة موكله داخل السجن فى قضية اتهامه بجرائم أخلاقية.
وقال محامى شون ديدى : انه يعانى بسبب الغذاء فى السجن والطعام الذى يتناوله لا يناسبه ويرغب فى الخروج من السجن.
سجن شون ديدى بسبب جرائم أخلاقيةوقررت المحكمة الأمريكية اعتقال الفنان ونجم الراب الشهير شون ديدى كومز بعد ظهور أدلة جديدة ضد فى قضية الاتجار بالجنس وممارسة الدعارة.
وجاء قرار المحكمة الأمريكية فى نيويورك باحتجاز شون ديدى كومز دون خروجه بكفالة بعد أن ألمح المدعين ضده بامكانية هروبه خارج البلاد.
ونفى شون ديدى كومز كل التهم الموجه له وهو الأمر الذى يحاول محامى الدفاع أثباته ولكن موقفه صعب بسبب بعض الأدلة والشهود الذين قرروا الخروج عن صمتهم والاعتراف عليه بجرائمه الأخلاقية.
ورفعت كاساندرا فينتورا صديقة شون ديدى كومز السابقة دعوى قضائية ضده فى نوفمبر الماضى واتهمته بالعنف، كما أن هناك 10 دعاوى أخرى ضده تم رفعها اتهمته أخريات بالاعتداء الجنسى عليهن.
من هو شون ديدى كومزولد شون ديدى كومز عام 1969 في هارليم في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية. أسس شركة Bad Boy Entertainment في عام 1993، اشتهر ديدي بصداقته لبيغي (Notorious B.I.G) الذي بدوره اشتهر بعدائه لتوباك، الذي أغتيل عام 1996، وقيل انه قتل على يد نوتوريوس Notorious B.I.G، الذي أغتيل هو الآخر عام 1997.
بف ديدي كان يصدر الكثير من الأغاني وقليل من الألبومات، فبف ديدي رجل غني لا يحتاج لكسب المال، فكما يقول، هو يغني لأجر كسب وقت رائع. غير اسم شهرتة ثلاث مرات بدأها بــ Puff Diddy ثم P.Diddy ثم Diddy ثم Diddy Dirty Money
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة تشعل جوجل وتتصدر التريند بعد تطورات مثيرة في قضيتها أمام الجنايات
تصدّرت المنتجة الفنية سارة خليفة قائمة الأكثر بحثًا على جوجل خلال الساعات الماضية، بعد موجة واسعة من التفاعل عقب ظهور مستجدات جديدة في قضيتها المنظورة أمام محكمة الجنايات. وشهدت الجلسة الأخيرة قرارًا قضائيًا بتأجيل المحاكمة، مع إصدار أوامر عاجلة بعرض المتهمة وعدد من المتهمين الآخرين على الطب الشرعي لاستكمال الفحص الفني قبل استئناف نظر القضية في 21 ديسمبر الجاري.
القضية التي تضم 28 متهمًا من بينهم سارة خليفة، باتت محط اهتمام واسع نظرًا لطبيعة الاتهامات المنسوبة إليهم، والتي تشمل وفق أوراق القضية تشكيل جماعة منظمة تعمل في جلب المواد اللازمة لتخليق المواد المخدرة بقصد تصنيعها والاتجار بها، إلى جانب اتهامات بحيازة أسلحة نارية وذخائر دون ترخيص.
وتواجه سارة خليفة عقوبتين مختلفتين داخل ملف الدعوى؛ الأولى تتعلق بتصنيع والاتجار في المواد المخدرة، وهي جريمة قد تصل عقوبتها إلى السجن المؤبد، بينما تتعلق الثانية بتعاطي المواد المخدرة، والتي تصل عقوبتها إلى الحبس لثلاث سنوات وفقًا للقانون.
كما تضمنت القرارات السابقة في مسار التحقيقات إجراءات واسعة شملت التحفظ على أموال المتهمين وأرصدة حساباتهم، إلى جانب اتخاذ تدابير إضافية لفحص ممتلكاتهم والكشف حركة حساباتهم البنكية، فضلًا عن إدراج الهاربين منهم على قوائم المنع من السفر.
وكشفت التحقيقات التفصيلية أن المتهمين شكّلوا فيما بينهم منظمة تهدف لتجهيز وتصنيع المواد المخدرة المُخلَّقة من خلال استيراد المواد الخام من الخارج، وإسناد مهام محددة لكل فرد داخل المجموعة ما بين الجلب والتصنيع والترويج. كما أثبتت التحريات ضبط ما يزيد عن 750 كيلوغرامًا من المواد المخدرة والمواد الخام المُستخدمة في التصنيع داخل أحد العقارات.
واعتمدت القضية على شهادات عدد كبير من الشهود إلى جانب أدلة فنية ورقمية تضمّنها ملف الدعوى، من بينها محادثات وصور وتسجيلات تُظهر طبيعة الأنشطة محل الاتهام. ومع استمرار حبس المتهمين لحين الفصل في القضية، تبقى الجلسة المقبلة محطّ أنظار الكثيرين، في ظل حالة الجدل الواسعة التي تسببت في صعود اسم سارة خليفة إلى قوائم التريند.