يمانيون|

وُقع بدار الرئاسة في العاصمة صنعاء اليوم على اتفاقية تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة الحليب ومشتقاته مع مالكي الشركات المصنعة للحليب ومشتقاته، والجمعيات المنتجة للحليب.

 

وقع على الاتفاقية فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى ورئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور ونائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية – وزير المالية الدكتور رشيد أبو لحوم، ووزراء الإدارة المحلية علي القيسي والصناعة والتجارة محمد المطهر والزراعة والري المهندس عبدالملك الثور، ومسؤولي الشركات المصنعة للحليب ومشتقاته، والجمعيات المنتجة للحليب.

 

وعقب التوقيع أكد فخامة الرئيس أن الاتفاقية تهدف إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من مادة الحليب ومشتقاته وتغطية السوق المحلي من هذا المنتج بدلاً عن الاستيراد من الخارج.

 

وأشار إلى أن توطين صناعة الحليب ومشتقاته من الاستراتيجيات الأساسية للدولة التي ستوفر العديد من فرص العمل، والمعول على تنفيذها وتلبية احتياج السوق المحلي من هذه المادة خلال عام أو عامين كحد أقصى.

 

وعبر الرئيس المشاط عن سعادته بهذه الخطوة الإيجابية التي ستسهم في تشجيع المزارعين في تربية المواشي من الأبقار والأغنام والمصنعين في التوسع بهذا الجانب.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

السعودية تبدأ عملية إجلاء جوي هي “الأكبر” لقواتها في اليمن صوب هذه المحافظة

الجديد برس| خاص| في تحول استراتيجي مفاجئ، بدأت المملكة العربية السعودية، السبت، عملية سحب لقواتها من مدينة عدن، المعقل الرئيسي للفصائل الموالية للإمارات في جنوب اليمن، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ سنوات من التواجد. وأفادت مصادر أمنية في عدن بأن القوات السعودية شرعت في الاستعدادات بمطار عدن الدولي لعملية إجلاء جوي وصفت بأنها “الأكبر”، كما تم إخلاء مواقعها الحيوية في قصر معاشيق، الذي يعد مقر إقامة كل من حكومة عدن والمجلس الرئاسي. وبالتوازي مع عملية الانسحاب، تقوم السعودية بترتيبات لنقل آلياتها العسكرية من المدينة، تحت تأمين من عناصر فصائل ما يعرف بقوات “درع الوطن” المدعومة سعودياً، الذين تلقوا بدورهم توجيهات بالانتقال نحو الهضبة النفطية في محافظة حضرموت شرقي البلاد. ويأتي الانسحاب المفاجئ في وقت يشهد توترًا متصاعدًا في جبهة حضرموت، حيث لوحت السعودية سابقًا باحتمال التصعيد العسكري ضد المجلس الانتقالي الجنوبي، على خلفية رفض الأخير توجيهات الرياض بسحب قواته من الهضبة النفطية الحيوية. وتمثل هذه الخطوة انعطافة جديدة في المشهد الجنوبي، حيث تتراجع الرياض عن دورها الميداني المباشر في عدن بعد سنوات من الوصاية، بينما تتحضر لتركيز الجهود والقوى في مسرح حضرموت الشرقي، مما يضع المنطقة على أعتاب مرحلة عسكرية محتملة.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع اتفاقية تعاون مشترك لتوزيع الكسوة الشتوية “كنف” في اليمن
  • “أرامكو” و”إكسون موبيل” و”سامرف” يوقّعون اتفاقية إطارية لتطوير مصفاة سامرف وإنشاء مجمع جديد للبتروكيميائيات
  • رئيس جامعة المنصورة يشهد احتفالية جائزة الدكتور محمد ربيع ناصر للبحث العلمي
  • الرئاسة تكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي وحفتر اليوم
  • هل سمك التصدير سعره أقل من السوق المحلي؟ .. الشعبة تكشف التفاصيل
  • الإصلاح يطلق مبادرة غير مسبوقة نحو “الحوثيين” في مؤشر لتقارب استثنائي
  • السعودية تبدأ عملية إجلاء جوي هي “الأكبر” لقواتها في اليمن صوب هذه المحافظة
  • “الجهاد الإسلامي” تُكرم إذاعتي صنعاء – البرنامج العام وسام إف إم بدرعي “طوفان الأقصى”
  • رئيس البرلمان المقدوني يستقبل إمام المسجد الحرام الدكتور المعيقلي بالعاصمة “سكوبيه”
  • مستشار حكومي:ارتفاع أسعار الدولار في الأسواق “حالة مؤقتة”