تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قام خالد الدرندلي نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، والكابتن علاء نبيل المدير الفني للاتحاد، في زيارة رسمية إلى مكتب الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، لبحث التعاون في وضع آلية تستهدف العمل على الكشف على أعمار الناشئين والبراعم من خلال قواعد بيانات وزارة الصحة والسكان، وذلك في إطار خطة الاتحاد المصري لكرة القدم لمنع التلاعب والتزوير بأعمار على مستويي الناشئين والبراعم.

وأكد الكابتن علاء نبيل، على إتفاق اتحاد الكرة المصري، التعاون مع وزارة الصحة على توفير كشوفات طبية لجميع أندية مصر على متسوى الجمهورية، لضمان صحة اللاعب المصري وعدم المخاطرة به داخل الملاعب والمسابقات، حيث تم الإتفاق على وضع آلية تستهدف التعاون من خلال الاستعانة بقاعدة البيانات المميكنة التابعة لوزارة الصحة، مع التنسيق مع الجهات المعنية بهذا الشأن.

كما تم الإتفاق على إعداد وتنفيذ بروتوكول تعاون بين الاتحاد المصري لكرة القدم والمعامل  المركزية لوزارة الصحة والسكان ، بهدف إجراء الفحوصات الخاصة باللاعبين، كما تم الإتفاق على بدء التنسيق لإتخاذ الإجراءات القانونية والجنائية حيال اكتشاف التزوير في بيانات تواريخ الميلاد بالأوراق الرسمية للاعبين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اتحاد الكرة وزارة الصحة خالد الدرندلي الاتحاد المصري لكرة القدم احمد محمدي

إقرأ أيضاً:

رئيس الاتحاد القادم بجمهورية كرة القدم العراقية ..!

بقلم : حسين الذكر ..

وجهت احدى وسائل الاعلام سؤالا لي عن مواصفات رئيس اتحاد كرة القدم العراقي باعتبار ان الانتخابات المقبلة قد تمهد كما اعتدنا على تغيير يسبقه رفع شعارات تطويرية تختفي بعد الانتخابات وربما تنتكس اكثر بملفات معينة ، فاجبت لما اختمر في عقلي قائلا : ( كرة القدم اليوم اصبحت سلاح ناعم مؤثر عالميا تدر المليارات عبر فن التسويق والاعلان والاحتراف الذي لم نع منه سوى طنين شعارات لم تطبق على ارض الواقع فضلا عن تاثر اللعبة الايجابي بملفات مهمة تمس حياة المواطن من قبيل تحسين البيئة وتطوير السياحة والصحة العامة وتنوع الثقافة وزيادة الوعي المجتمعي ولحمة النظام السياسي وكذا ما يعتقد منه كاداة دبلوماسية وسلاح ناعم فعال جدا لمن يجيد فنون توظيفه واستخدامه) .
هذه الفعالية والادوار لا يمكن ان تقف عند حدود جماعاتية اذ لا يمكن لرئاسة اتحاد القدم ان تبقى رغبة شخصية ( لفلان وعلان ) بما انها تمثل قوة وامن الدولة الحديثة وبعيدا عن ( التطير من خدعة التدخل الحكومي ) فان ملف اتحاد القدم يمثل فلسفة دولة تدرج ضمن برنامج حكومي استراتيجي يجعل من اتحاد القدم بمثابة جمهورية داخل الجمهورية وهنا لا اتحدث عن تعيينات حكومية معينة بقدر ما تمثله من فكر استراتيجي تنهض به الحكومة بالتعاون مع المختصين باعتباره جزء من قوة الدولة وهيبتها وهويتها الثقافية الاحدث وما يتطلبه ذلك من : ( نهوض الحكومة بالملف باعتبارها الممول الاول للعبة واتحادها وانديتها … وتلك التكاليف المالية الضخمة يجب ان توظف لقوة بناء الدولة وليس لاضعافها ). بمعنى ان تكون للحكومة رؤية في صناعة القائد القادر على وعي فلسفة الدولة وتنفيذ برامجها والاسهام بتطويرها اي انها ضرورة حضارية وملف حياتي مهم وليس ( لعبة ترفيه ) او حديقة للعب الاطفال .
على سبيل المثال فيما يتعلق بدور كرة القدم وملياراتها كشفت صحيفة ماركا الاسبانية عن عائدات نادي برشلونة المتوقعة بعد عودته لملعب الكامب نو بقيمة 335 مليون يورو فقط من مقاعد كبار الشخصيات في ملعب سبوتيفاي كامب نو وهو مبلغ خيالي بالنسبة لواقع الحال الذي تعيشه كرتنا العراقية وربما العربية في كثير من مواقعها التي تعد عائدات الملاعب شيء – ترفي او جزء من الكرم الطائي والكثير من تقليديات حلب في الظلام .
على الحكومة اعادة النظر بالملف دون خشية ووجل بالاعتماد على اهل البيت الكروي خاصة فهي لا تقل تاثير وقوة عن من ملفات الوزارات السيادية وما يعنيه ذلك من اهمية شطب التسطيح فيه واعادة التفكير بما ينسجم مع واقع اللعبة عالميا التي اعطت بعدا جماليا لفن الاحتراف بعيدا عما لحق كرتنا من سوء الاختراف .

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • تحرّك مهم بالاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بسبب مصرع جوتا في حادث مروّع
  • النائب محمود منصور يفوز برئاسة الإتحاد المصري لكرة القدم السباعية CP
  • ناديا الاتحاد ومرباط يجمدان نشاط الفريق الأول لكرة القدم!
  • اتحاد الكرة يعزي ليفربول في وفاة جوتا
  • رئيس الاتحاد القادم بجمهورية كرة القدم العراقية ..!
  • الاتحاد السعودي يعتمد المواعيد الجديدة لفترتي تسجيل اللاعبين للموسم المقبل
  • اتحاد القدم يفتتح فترة تسجيل اللاعبين الصيفية غدًا
  • «الرياضة للجميع» يطلق بطولتي دوري وكأس الكرة المصغرة
  • مجلس إدارة اتحاد الكرة يلغي الهبوط ويبقي عبري وصور في دوري النخبة
  • وائل زعير: موسم حج 2025 الأفضل خلال السنوات الأخيرة