مجلة أميركية: صاروخ يمني سقط على مسار قريب جداً من “يو أس أس آيزنهاور” بلا فرصة للاعتراض
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
كشفت مجلة “CTC Sentinel” الأميركية أنّ القوات المسلحة اليمنية “كادت أن تضرب” حاملة الطائرات الأميركية، “يو أس أس دوايت آيزنهاور”، في البحر الأحمر.
واضافت المجلة، ان صاروخ مضاد للسفن وصل إلى “مسار قريب للغاية من حاملة الطائرات الأميركية، مع تحذير ضئيل للغاية، ومن دون فرصة للاعتراض، بحيث سقط على بعد نحو 200 متر من يو أس أس آيزنهاور”.
جاء هذا الإقرار في دراسة نشرتها المجلة في عددها الشهري أكتوبر الحالي، وهي صادرة عن مركز “West Point”، المعروف رسمياً باسم “الأكاديمية العسكرية للولايات المتحدة”.
يُشار إلى أنّ القوات المسلحة اليمنية أعلنت، في الـ22 من يونيو الماضي، استهدافها “يو أس أس آيزنهاور” للمرة الثالثة في شمالي البحر الأحمر، عبر عدد من الصواريخ الباليستية، مؤكدةً أنّ العملية حققت أهدافها بنجاح.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: یو أس أس
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية في البحر الأحمر
البوابة - أفادت مصادر أمريكية لم تذكر اسمها بسقوط مقاتلة أميركية من طراز إف-18 في البحر الأحمر أمس الثلاثاء بعد أن انحرفت عن مدرج حاملة الطائرات هاري إس ترومان، يأتي هذا الحادث كثاني حادث من نوعه خلال أسبوع تقريبا.
اقرأ ايضاًوأضافت المصادر بأن الطائرة لم تتمكن من التوقف بشكل صحيح بعد هبوطها على حاملة الطائرات.
وكان طياري الطائرة قفزا بالمظلة قبل سقوط الطائرة في الماء، وتم انتشالهما بواسطة طائرة مروحية خاصة بالإنقاذ، مؤكدا أن التقييمات الطبية أظهرت أن الطيارين أصيبا بجروح طفيفة، ولم يصب أي من الأفراد العاملين بالمدرج بأذى.
ولم تفصح الجهات الأمريكية بعد عن هذا الحادث.
ويذكر بأن في الأسبوع الماضي، سقطت طائرة مقاتلة أخرى في البحر من حاملة الطائرات نفسها، والتي كانت تساعد في الضربات الأميركية على جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن.
وتبلغ تكلفة المقاتلة الأميركية 60 مليون دولار أو أكثر، ويندر وقوع مثل هذه الحوادث. ومن المرجح أن يؤدي وقوع حادثتين في هذه الفترة القصيرة إلى تدقيق في عمليات حاملة الطائرات.
المصدر: وكالات
كلمات دالة:للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية في البحر الأحمرالبحر الأحمرأمريكاطائراتمقاتلة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن