#ليندا_حمدود
أكبر هدية يمكن أن يقدمها لي العدو هي أن يغتالني، وأفضل أن أقتل شهيداً.”
مقولة لحارس العرين الأسد، وإن صدقت دعاية البيان الصادر عن منظومة الجيش الصهيوني في إستشهاده فالأسد ترك أشبالا بعده.
مجزرة بالشمال في مدرسة أبو حسين وإشتباكات في الجنوب برفح تقدمت فيها القادة بالصفوف الأولى في معارك ضارية بين رجال المقاومة وجنود الكيان الصهيوني.
الخبر تناوله وأذاعه الجيش الصهيوني ونشر صورا مزعومة على أنها جثة للقائد المجاهد يحيي السنوار.
خبر لم يتم نفيه أو تأكيده من الحركة السياسية للمقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس .
هل استشهد زعيم العرين السياسي يحيي السنوار أو هي دعاية كما السابقة عن اغتيال القائد الأب الروحاني للجناح العسكري لكتائب الشهيد عزّ الدين القسام.
مرحلة فصل ستعلن إما سقوط السياسية والقضاء على رئيس حكومتها النازي بينيامين نتنياهو أو وجع ولكنه بشرف لأمتنا في إرتقاء قائدها المتابع الأول والٱسير الفار على لسان الصهاينة والعقل المدبر لمعركة التحرير العظيمة معركة طوفان الأقصى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: یحیی السنوار
إقرأ أيضاً:
المعهد الإيطالي لدراسات السياسية: زمن الدبيبة انتهى
قال كريم مزران، مدير مبادرة شمال أفريقيا في المجلس الأطلسي، إن الغالبية العظمى من الليبيين، إلى جانب العديد من الأطراف الدولية، يرون أن مرحلة رئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة عبد الحميد الدبيبة قد انتهت، في ظل غياب الشرعية والتوافق منذ تأسيس حكومته، ووسط تصاعد الاتهامات بالفساد وشراء الولاءات.
وجاء تصريح مزران ضمن تقرير نشره المعهد الإيطالي لدراسات السياسة الدولية، اليوم الجمعة، في إطار النشرة الدورية «المتوسط هذا الأسبوع»، التي سلطت الضوء على آخر التطورات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأشار التقرير إلى أن ليبيا باتت مجددًا بؤرة للتدهور الأمني، مع تكرار الاشتباكات العنيفة بين الفصائل المسلحة، في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية لإعادة ترتيب المشهد السياسي في البلاد، وإنهاء حالة الجمود والانقسام التي تعرقل المسار الانتقالي.