لقطة محمد صلاح تكتب النهاية| ماذا حدث في مباراة ليفربول وتشيلسي ؟
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
لقطة غريبة تابعها جمهور الملك المصري ونادي ليفربول خلال لقاء الريدز وتشيلسي، في أولى مباريات ليفربول بالموسم الجديد للبريمييرليج، وتحديدا في الدقيقة 77، التي شهدت استبدال محمد صلاح، والتي ربما تكتب نهايته مع مدربه يورجن كلوب.
. منشور غامض يثير قلق جماهير الأهلي بشأن صاحب السطلانة ؟ لقطة تنهي شهر العسل بين صلاح وكلوب
تناقلت وسائل الإعلام الرياضية العالمية، رد الفعل الغاضب من النجم المصري محمد صلاح خلال لحظة استبداله في مباراة الريدز مع تشيلسي.
ولم يكن محمد صلاح، نجم فريق ليفربول، سعيدًا بقرار المدرب يورجن كلوب باستبداله في المباراة ضد البلوز، خاصة انها اولى مباريات الفريق في الموسم الجديد.
قرر المدرب يورجن كلوب استبدال محمد صلاح، في الدقيقة 77، حيث نزل بدلًا منه هارفي إليوت.
وبدا محمد صلاح غاضبًا بشدة خلال استبداله، وظهر ذلك جليًا على ملامح وجهه وتصرفاته وهو يمزق ضمادة يده، قبل أن يتجاهل مصافحة يورجن كلوب، ويجلس على مقاعد البدلاء.
كان محمد صلاح قد صنع الهدف الأول لصالح ليفربول، الذي سجله لويس دياز، وسجل هدفًا ثانيًا وتم إلغائه.
دافعت جماهير فريق ليفربول عن فخر العرب محمد صلاح، وبررت رد فعله بعد استبداله في مباراة تشيلسي بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهاجمت المدير الفني يورجن كلوب.
وجاءت ردود أفعال جماهير ليفربول عبر تويتر، بوصف كلوب بالجنون، حيث كتب أحد المشجعين: استبدال محمد صلاح دومًا قرار غريب، بن دواك أظهر أهميته، لكنني لست متأكدًا من أن الوقت مناسب الآن"، وكتب آخر: "كيف تكون في حاجة إلى هدف وتستبدل صلاح".
حصل الدولي المصري محمد صلاح، جناح فريق ليفربول، على تقييم جيد في مباراته أمام تشيلسي، والتي انتهت بالتعادل 1/1.
اللاعب الموهوب حصل على تقييم 7.4 حسب موقع "سوفا سكور" المختص بالإحصائيات خلال المباريات، وشارك صلاح في 77 دقيقة، صنع هدفًا، وكانت الأهداف المتوقعة منه 0.28، بعدما سدد في العارضة للحارس سانشيز، وتصدى له أيضًا في تسديدة أخرى، وكذلك زميله تياجو سيلفا الذي منع مو من تسجيل هدف من على خط المرمى.
ويستعد محمد صلاح لخوض مباراة بورنموث مع ليفربول يوم السبت المقبل، ضمن الجولة الثانية من الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما تأجلت افتتاحية أهدافه في البريمرليج على غير العادة.
لا يفوتك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول تشيلسي مباراة ليفربول وتشيلسي الملك المصري یورجن کلوب محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: محمد منير .. وملامحنا
ملامحنا
أغنية جديدة للكينج محمد منير يعود بها إلينا
ليمتعنا بأغانيه التي تلمس الوجدان وتجعلنا نحلق في السماء
بعد صمت فني دام أكثر من عام، يعود محمد منير بأغنيته الجديدة "ملامحنا"،
يقول كل أما نصور ملامحنا… مش دايمًا بنكون هو إحنا
وأوقات في الصورة نبان أهدى… وأوقات في اللمة تبان وحده
كل أما نطبطب على روحنا… بنحن لذكرى بتدبحنا
وكل أما نلملم في جروحنا… قلوبنا بتتعور
ما يميز منير أنه لا يقدم مجرد أغاني، بل يصنع عوالم كاملة من المشاعر. في "ملامحنا"، نسمع ذلك المزيج السحري من الأصالة والحداثة الذي طالما اشتقنا إليه. اللحن يحمل بصمة النوبة العريقة، بينما الكلمات تلامس تلك المساحة المشتركة بين كل المصريين والعرب - مساحة الذكريات والهوية والانتماء
منير هو ابن النوبة العظيمة، تلك الأرض السمراء التي أنجبت حضارة عريقة تمتد جذورها لآلاف السنين. النوبة ليست مجرد مكان، بل حضارة وإرث إنساني، أرض المعابد الفرعونية والجبال الشامخة ونهر النيل العظيم. هذا الإرث الحضاري العظيم يتجلى في صوت منير، حيث تسمع في نبراته صدى ترانيم الأجداد، وتلمس في ألحانه عراقة الأرض وتوهجها.
الجميل في منير أنه رغم شهرته العالمية، ظل دائمًا ابن البلد البسيط الذي يعرف بالضبط كيف يتحدث إلى الناس بلغة القلب. في "ملامحنا"، نجد ذلك التوازن النادر بين العمق الفني والبساطة، بين الأصالة والمعاصرة. الأغنية كأنها رسالة تطمئن مستمعيه: "مهما تغير الزمن، سيظل هناك فن حقيقي يخاطب الروح".
تاريخ فني طويل مختلف لمحمد منير من الليلة يا سمرا شجر اللمون .. حدوتة مصرية ، يونس
.. في عشق البنات
علي مدار عشرات السنين شكل ملامحنا الفنية وملامحنا الوجدانية الغريب أنني لم أري له تكريم رغم أن العالم كله كرمه في ألمانيا وأمريكا وغيرها ..
لكن اتمني ان يكون هناك تكريم رسمي لمنير وان تحتفي به المهرجانات الغنائية الموسيقية او نطلق اسمه علي قاعة موسيقية أوتحويل منزله في النوبة الي متحف
محمد منير شكل جيل جديد وجدانيا .. وهذه العودة مناسبة للاحتفال والاحتفاء بفنان ظل لسنوات يزرع البهجة في قلوبنا. منير الذي غنى للحب والوطن والحياة، يعود اليوم ليذكرنا بأن الجمال الحقيقي لا يزول، وأن بعض الأصوات تظل خالدة لأنها ببساطة... جزء منا.
مرحبًا بعودة الملك، وكل التحية لذلك الصوت الذي صار ملمحًا من ملامحنا.
وحمد لله علي السلامة يا كينج