مسيرة فنية طويلة، قطعتها الفنانة شويكار، على مدار عقود طويلة، حققت من خلالها نجاحات كثيرة، تجاوزت جماهيريتها حدود الوطن العربي، إذ تشهد حياتها محطات عديدة.

موقفها من تحويل حياتها إلى عمل سينمائي

في حوارٍ قديم لـ«الوطن»، تحدثت الفنانة شويكار، عن موقفها من تحويل حياتها إلى عمل سينمائي، ليكون ضمن السيرة الذاتية، حيث قالت آنذاك: «أعتقد أنه في حال تحويل قصة حياتي إلى فيلم سينمائي سيفشل تماماً، ولن يُحقق أي علامة نجاح، لأن حياتي ليس بها أي محطات بارزة».

ورأت شويكار، أن «حياتي عادية مثل أي سيدة مصرية، ولم أرَ فنانة حالياً تُشبه لي وتُجسد حياتي على الشاشة، فأنا لا أعرف شبيهتي إطلاقاً»، لافتة إلى أنها لم تُفكر قط في كتابة مذاكرتها إطلاقاً طيلة حياتها، «أرى أن حياتي لا يجب أن يعرفها أحد، فهي ملك خاص لي».

ورغم ابتعاد شويكار، عن الأضواء في العقد الأخير من حياتها، ولم تظهر للجمهور، إلا أنها كانت تشعر بحالة كبيرة من الرضا، وكأنها لم تفقد شيئًا «لا أفتقد أي شىء إطلاقاً، فالحمد لله لدىّ حالة من الرضا التام، وأقول لجمهوري أن يُشاهد أعمالي التي قدمتها على مدار مشواري الفني».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سيرة ذاتية فؤاد المهندس

إقرأ أيضاً:

فرنسا تحقق في تحويل معاشات متقاعدين إلى المغرب

زنقة 20 ا الرباط

دعا مجلس الحسابات الفرنسي، في تقريره السنوي حول نظام الضمان الاجتماعي، إلى تشديد آليات الرقابة على معاشات التقاعد المحوّلة إلى خارج التراب الفرنسي، وذلك بهدف التصدي لعمليات الاحتيال والكشف عنها بشكل أكثر نجاعة ومعاقبة مرتكبيها.

ويشمل هذا الإجراء دولاً عدة، من بينها المغرب، الذي يُعدّ من أبرز الوجهات التي يفضّلها المتقاعدون الفرنسيون للاستقرار بعد التقاعد.

ووفق ما أوردته صحيفة Le Figaro، فإن المجلس أشار إلى أن أحد أكثر أشكال الاحتيال تعقيداً يتمثل في انتحال هوية مستفيد من المعاش من أجل الاستفادة غير القانونية من مخصصاته، خاصة في حالات الإقامة خارج فرنسا، حيث تزداد صعوبة تتبّع مثل هذه الممارسات.

وسجل التقرير أيضاً حالات مغادرة غير مصرح بها للأراضي الفرنسية، غير أن أكثر أشكال الاحتيال شيوعاً هو عدم الإبلاغ عن وفاة المتقاعد المقيم في الخارج، مما يؤدي إلى استمرار صرف المعاشات لأشخاص متوفين.

وقدّر المجلس أن قيمة هذا النوع من الاحتيال في المغرب تصل إلى نحو 12 مليون يورو، في حين تتراوح القيمة المسجلة في الجزائر ما بين 40 و80 مليون يورو.

ويبلغ عدد المتقاعدين الفرنسيين الذين يتلقون معاشاتهم من خارج فرنسا حوالي مليوني شخص، تتصدرهم الجزائر بنسبة 31%، تليها المغرب، ثم إسبانيا، والبرتغال، وإيطاليا، وبلجيكا.

وفي هذا السياق، أوصى مجلس الحسابات الفرنسي بضرورة تعزيز عمليات المراقبة، سواء الميدانية أو عبر الوثائق، في الدول التي تستقبل أعداداً كبيرة من المتقاعدين الفرنسيين، وفي مقدمتها المغرب والجزائر.

مقالات مشابهة

  • المركزي يُعيد ضبط عمل شركات تحويل الأموال: تحفّيز على العودة إلى المصارف
  • معلمة شابة تحاول إنهاء حياتها أمام المارة والشرطة بعد رفض حبيبها مقابلتها
  • محمد الريفي: بحب «وسط البلد» وعايش أحلى أيام حياتي| فيديو
  • فرنسا تحقق في تحويل معاشات متقاعدين إلى المغرب
  • فنية تمريض تُنهي حياتها بـ«حبة الغلة» في ظروف غامضة بالبحيرة
  • إسلام جمال لـ الفجر الفني: محتاجين نعمل ريستارت للمجتمع..وبحضر لعمل سينمائي كوميدي (حوار)
  • علشانك هقدر أكمل.. وئام مجدي تتحدث عن تيتة نوال بعد وفاتها
  • كيف رد ترامب على سؤال عن تكلفة تحويل الطائرة القطرية إلى رئاسية؟
  • فتاة تُنهي حياتها شنقًا في الجيزة.. والتحريات تكشف عن سبب الوفاة
  • بعد وفاتها.. من هي تيته نوال جدة الفنانة وئام مجدي التي خطفت قلوب المصريين؟