الجزيرة:
2025-06-13@02:34:47 GMT

هاريس: ترامب يسيء لمنصب الرئاسة ويجب ألا يعود له

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

هاريس: ترامب يسيء لمنصب الرئاسة ويجب ألا يعود له

قالت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي -أمس الأحد- إن منافسها في السباق إلى البيت الأبيض دونالد ترامب "يحط من قدر" منصب الرئيس باعتماده لغة فظة، وذلك غداة إهانة المرشح الجمهوري لها باستخدامه لفظا بذيئا.

واعتبرت هاريس -في مقابلة أذيعت على قناة "إم إس إن بي سي" الأميركية- أن التعليق الذي أدلى به ترامب هو "إهانة لمنصب الرئيس ويحط من السلطة الأخلاقية" للولايات المتحدة على الصعيد الدولي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فايننشال تايمز: دونالد ترامب رهان إيلون ماسك الأشد خطورةlist 2 of 2خبراء: فوز هاريس أفضل للاقتصاد الألمانيend of list

وقالت ردا على سؤال بخصوص تعليق ترامب: "ما تراه في خصمي، وهو رئيس سابق للولايات المتحدة، يحط حقا من قدر المنصب".

وفي كلمة ألقاها خلال تجمع حاشد في ولاية بنسلفانيا أول أمس السبت، هاجم ترامب هاريس قائلا: "أنتِ نائبة رئيس خائبة، الأسوأ، أنت مطرودة، فاغربي من هنا"، داعيا الحشود إلى نقل هذه الرسالة لها في صناديق الاقتراع.

وردا على سؤال بشأن طريقة تعاملها مع الإهانات اليومية من جانب منافسها الجمهوري، شدّدت المرشحة الديمقراطية على أهمية منصب الرئاسة الأميركية خارج واشنطن.

وأوضحت "عندما تُمثِّل الولايات المتحدة الأميركية، فإنك تذهب إلى القاعات في كل أنحاء العالم مع سلطة مُستحقة وشرعيّة للحديث عن أهمية الديمقراطية وسيادة القانون".

وقالت هاريس إنه يجب عدم السماح لترامب بقيادة البلاد مرة أخرى.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

فضلو خوري.. رئيس الجامعة الأميركية في بيروت ينضمّ إلى مصاف القادة والروّاد العالميّين

البلاد- بيروت

انتخب الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت لبنان وقبرص، الدكتور فضلو خوري، زميلًا في “الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم”، عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية، ليندرج بذلك ضمن قائمة الشخصيات العالمية المؤثّرة.‬‬‬‬‬‬‬‬‬

وتُعتبر “الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم” التي تأسّست في العام 1780، محفلًا علميًّا وصرحًا بحثيًّا يتّسم بالعراقة والتميّز، بحيث يجمع روّاد العالم الاستثنائيّين المشهود بإمكاناتهم وخبراتهم في مختلف المهن والتخصّصات، والذين تمكّنوا من إحداث الفرق في حياة الشعوب والمجتمعات في المجالات العلمية والأدبية والثقافية والفكرية.

هذا، ونشأت الأكاديمية على يد جون آدامز، الذي شغل منصب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية وأول نائبٍ للرئيس، إلى جانب السياسي والمفكر الأميركي البارز جيمس بُودوين، ورجل الدولة الأميركي جون هانكوك، وآخرين. أمّا الكوكبة الأولى من زملاء الأكاديمية، فشملت أحد الآباء المؤسّسين للولايات المتحدة الأميركية بنجامين فرانكلين، وأول رئيس للولايات المتحدة الأميركية جورج واشنطن.

يشكّل انضمام رئيس الجامعة الأميركية في بيروت إلى “الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم”، شهادة فخريّة تُضاف إلى مسيرته الأكاديمية والمهنية، لمساهمته في تطوير وتحديث أنظمة التعليم والسياسات وقيادته في زمن الأزمات.

وفي سياق تعقيبه على الحدث، أشاد رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، بالدكتور فضلو خوري “الذي برز كقائد متميّز منذ توليه منصبه في العام 2015. فتمكّن بفضل قيادته الحكيمة من تذليل العقبات والتحديات، إن لناحية تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان وانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/آب 2020، أو لجهة مضاعفات جائحة “كوفيد – 19”. وبالتزامن، حقّق الدكتور خوري إنجازات بارزة، بينها إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، إطلاق المنصّة الإلكترونيّة للجامعة (AUB Online)، وافتتاح “الجامعة الأميركية في‮ ‬بيروت‮ – ‬مديترانيو‮”، وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. هذا، وساهمت قيادته في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، فكان أن سجّلت ارتفاعًا لافتًا ضمن التصنيف العالمي”. ورأى قديفة أنّ “انتخاب الدكتور خوري يُعدّ شهادة على التزامه الثابت بالممتازيّة الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتطوير المجتمع من خلال البحوث والتعليم”.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

وأعرب الدكتور خوري عن اعتزازه وتقديره للرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري، الذي رشّحه لهذه العضوية، استنادًا إلى عملهما المشترك مع جميع المعنيّين في الجامعة خلال العقد الماضي. وتابع: “اختياري اليوم إلى جانب كوكبة من القادة والروّاد العالميّين، يشعرني بالفخر والامتنان. وممّا لا شك فيه أن فرحة والدتي عظيمة كوني انتُخبت ضمن عداد نخبةٍ سبق أن اختارت بين صفوفها غلوريا ستاينم، الأيقونة النسوية والناشطة الأميركية الجريئة”.

ورأت لوري باتون، رئيسة “الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم”، أنّ “إنجازات الزملاء الجُدُد تجسّد بتنوّعها القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنّهم شهادة صارخة تؤكّد قوة المعرفة وقدرتها على توسيع آفاقنا وتعميق فهمنا وإدراكنا. لذلك، ندعو كل زميل جديد للاحتفاء بإنجازاته ومؤازرة الأكاديمية في تعزيز المصلحة العامة”.

مقالات مشابهة

  • بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟
  • رئيس رابطة مشجعي الأهلي في الولايات المتحدة: ترامب يقرر حضور مباراة إنتر ميامي
  • نائب رئيس حزب الوعي: مصر دولة ذات سيادة ويجب احترام إجراءاتها التنظيمية
  • فضلو خوري.. رئيس الجامعة الأميركية في بيروت ينضمّ إلى مصاف القادة والروّاد العالميّين
  • خبير علاقات دولية: 60% من سكان كاليفورنيا صوتوا لكامالا هاريس ضد ترامب بالانتخابات الأخيرة
  • حول الرسوم الجمركية.. ترامب يعلن عن اتفاق مع الصين بانتظار موافقة الرئيس شي جين بينج
  • يعود لمائتي عام.. هل تفعل إدارة ترامب قانون التمرد في أميركا؟
  • لوس أنجلوس.. حكاية مدينة خدشت هيبة الديمقراطية الأمريكية
  • يثير القلق.. كورونا يعود بشكل نيمبوس
  • رئيس وزراء الإحتلال السابق: على ترامب أن يقول كفى لـ نتنياهو