حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 22 أكتوبر 2024.. هتقابل شريك الحياة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
يتحلى مولود برج الجدي بالصبر الطويل الذي يساعده على تحمل الصعاب في حياته ويدفعه للاستمرار والنجاح، كما أنه يتميز بالطموح والاجتهاد في العمل، ويتمتع بعقلية تجارية تساعده على ابتكار أفكار مشروعات تجارية ناجحة لذلك فهو يعد من رجال الأعمال الناجحين في مختلف المجالات.
برج الجدي في حظك اليوميتصف مولود هذا البرج بالجدية في التعامل، فهو يقدر قيمة العمل ولا يهدر أوقاته في أشياء غير مفيدة، وعلى الرغم من ذلك إلا أنه يتسم بالأنانية في بعض الأحيان الأمر الذى يجعل البعض ينفر منه، وأيضا يتسم بالغموض ما يجعل من الصعب قراءة أفكاره.
من مشاهير برج الجدي الفنانة دنيا سمير غانم، وفي إطار هذا السياق، تقدم «الوطن» تفاصيل حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 22 - 10-2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع «horoscope»، الخاص بالأبراج الفلكية.
تؤكد الأسابيع المقبلة على أهمية التواصل المتوازن، حيث إن الاهتمام الوثيق بمدخلات زملائك وإظهار الاهتمام الحقيقي بمخاوفهم يمكن أن يعزز بشكل كبير العلاقات في مكان العمل، كما أن إظهار التعاطف لن يحل الصراعات المحتملة فحسب، بل سيعزز أيضًا بيئة تعاونية وداعمة، كما أن هناك الكثير من الأعمال التي يلتزم عليك القيام بها وتسليمها اليوم على وجه السرعة لذلك حاول أن تطور نفسك.
برج الجدي حظك اليوم على الصعيد العاطفيقد يثير الجانب بين القمر وأورانوس مشاعر الإثارة والرغبة في التغيير، وقد تشعر بميل أكبر للتعبير عن شخصيتك والتحرر من الروتين الذي لم يعد يخدمك، كما أن الفترة المقبلة ستجد فيها من يساعدك إلى استكمال حياتك العاطفية.
حظك اليوم على الصعيد الصحييتعلق اليوم باتخاذ خيارات حكيمة دون الشعور بالحرمان، فالمواقف الاجتماعية مثل مقابلة الأصدقاء لتناول القهوة، لا تزال متوافقة مع أهدافك الصحية وأيضا اختر شاي الأعشاب بدلاً من القهوة لتقليل تناول الكافيين، وإذا كنت تتناول الطعام بالخارج، ففضل السلطات أو الخيارات الصحية للحفاظ على التوازن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجدي حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم الأبراج الفلكية الیوم على برج الجدی حظک الیوم کما أن
إقرأ أيضاً:
رسائل بين دمشق وتل أبيب.. المبعوث الأمريكي: الشرع شريك يمكن الوثوق به
شدد المبعوث الأمريكي على أن الهدف الأساسي لواشنطن هو "تجنب التصعيد بين سوريا وإسرائيل"، معتبراً أن ذلك يمهد الطريق نحو "تطبيع تدريجي وعملية سلام محتملة" بين الجانبين. اعلان
أشاد المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم براك، برئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، مؤكداً أن الأخير "يحمل نيات صادقة"، وأن رؤيته لمستقبل سوريا "تتسق مع أهداف الولايات المتحدة وحلفائها". وجاءت تصريحات براك، اليوم الجمعة، في سياق حديثه عن مستقبل العلاقة بين دمشق وتل أبيب، وتطورات الملف السوري.
وقال براك إن إيران لا تزال تشكل "تحديًا مشتركًا" لكل من سوريا والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن واشنطن تتبنى نهجًا تدريجيًا في رفع العقوبات المفروضة على دمشق، بناءً على تطورات الأوضاع الميدانية والسياسية. وأضاف: "الرئيس دونالد ترامب كان محقًا في قراره برفع العقوبات، لكنه يتم بشكل تدريجي وتحت المراقبة".
Related الشرع: إسرائيل تسعى لاستهداف استقرار سوريا ولسنا ممن يخشى الحربالمبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا "خطوة عظيمة" نحو دولة القانونوفد اقتصادي كبير يصل دمشق.. استثمارات سعودية بأربعة مليارات دولار في سورياوأكد المبعوث الأميركي أن استقرار سوريا يعتمد على "إشراك جميع الأطراف والأطياف ضمن مشروع الدولة السورية"، مشيرًا إلى أن الشرع أوضح أن "إسرائيل ليست عدواً"، في وقت ترى فيه تل أبيب أن إقامة منطقة منزوعة السلاح في الجنوب السوري تمثل "ضرورة أمنية".
وفي هذا السياق، شدد براك على أن الهدف الأساسي لواشنطن هو "تجنب التصعيد بين سوريا وإسرائيل"، معتبراً أن ذلك يمهد الطريق نحو "تطبيع تدريجي وعملية سلام محتملة" بين الجانبين.
اتصالات بين دمشق وتل أبيبوفي تطور موازٍ، كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية "كان"، مساء الخميس، أن حكومة تل أبيب وجهت رسالة إلى دمشق، طلبت فيها نشر جهاز الأمن العام التابع لوزارة الداخلية السورية بدلاً من وحدات الجيش في الجنوب. ووفقًا للقناة، فإن إسرائيل تشترط أن تتكون هذه القوات من عناصر درزية، في محاولة لتقليل ما وصفته بـ"التهديد المحتمل للطائفة الدرزية".
وتأتي هذه الخطوة في ظل استمرار اعتراض إسرائيل على أي وجود عسكري للجيش السوري جنوب البلاد، لا سيما بعد تكثيف تل أبيب لعملياتها العسكرية داخل الأراضي السورية منذ الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، بحجة "حماية الدروز". وشملت الهجمات الإسرائيلية أهدافًا عسكرية ومدنية، وصولًا إلى العاصمة دمشق.
وكان الرئيس الأميركي قد أعلن، في مايو/أيار الماضي، موافقته على رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا منذ عقود، إلا أن تنفيذ القرار لا يزال يتطلب استكمال مسار تشريعي داخل الكونغرس الأميركي.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة