بسمة بوسيل تتألق بإطلالة ساحرة بجانب تامر حسني في عيد ميلاد ابنها آدم
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
ظهرت الفنانة بسمة بوسيل بإطلالة لافتة في عيد ميلاد ابنها آدم، حيث ارتدت بنطلون أسود مع جاكت جينز قصير، وشعرها مرفوع بطريقة أنيقة.
وأضفت لمسات المكياج الناعمة ونظارات الشمس على مظهرها لمسة من الجاذبية والعصرية، مما جعلها محط أنظار الجميع في الحفل.
أجواء احتفالية ممتعة مع لمسة من المرحأقيم احتفال عيد الميلاد في مكان يقدم عروض الدولفين، ما جعل الأجواء أكثر حيوية.
كتبت بسمة بوسيل عبر حسابها على إنستغرام دعاءً مؤثرًا لأبنائها، حيث استودعتهم الله وطلبت لهم الحفظ والتوفيق في كل مساعيهم. هذا الدعاء يعكس مدى حبها واهتمامها بأولادها، ويظهر جانبًا من مشاعر الأمومة التي تميز بسمة.
تامر حسني يحتفل بفخر ونجاحفي سياق آخر، أحيا تامر حسني حفلاً غنائيًا في الإسكندرية، حيث عبر عن سعادته بتواجد الجمهور الكبير الذي فاق توقعاته. علق على الحضور المذهل وأكد أن هذا الحدث كان يوم تكريم للطلاب الجدد.
أبدى تامر شكره لكل من ساهم في إنجاح هذا اليوم، وتمنى التوفيق لجميع الطلاب في مسيرتهم التعليمية.
تفاعل الجمهور والشغف الفنيعبر تامر حسني عن امتنانه للجمهور السكندري الذي يُعتبر من أروع الجماهير، مشيدًا بحماسهم وتفاعلهم.
كما أعرب عن استعداده لتقديم المزيد من العروض التي تشجع الشباب على التعلم والنجاح. كانت الأجواء مليئة بالحماس والشغف، مما أضاف سحرًا خاصًا للحفل.
بهذا، استطاعت بسمة وبسمة حسني أن يجعلا من عيد الميلاد ذكرى لا تُنسى، تعكس جمال الروابط الأسرية وأهمية اللحظات المشتركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة بوسيل آدم الفنانة بسمة بوسيل تامر حسني الدولفين المكياج تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
أم تقتل ابنها وتقطع جثته بمساعدة زوجته .. صور
خاص
في جريمة هزت الرأي العام الإيطالي، اعترفت الممرضة الأمريكية لورينا فينيير (61 عامًا) بقتل ابنها أليساندرو البالغ من العمر 35 عامًا، وتقطيع جثمانه إلى ثلاثة أجزاء، قبل التخلص منه في حاوية قمامة، بمشاركة زوجته الكولومبية مايلين كاسترو مونسالڤو.
وقعت الجريمة في 25 يوليو الماضي داخل منزل العائلة في بلدة جيمونا دل فريولي شمال شرقي إيطاليا.
وتشير التحقيقات إلى أن الضحية كان يعاني من الإدمان على المخدرات والكحول، واعتاد الاعتداء على والدته وزوجته، ما دفع الأخيرة للتخطيط لمغادرة البلاد إلى كولومبيا.
ووصفت الأم زوجة ابنها بأنها “الابنة التي لم تُنجبها”، مؤكدة أنها خشيت على حياتها وحياة حفيدها الرضيع.
المعطيات الأمنية أوضحت أن الجانية وشريكتها حاولتا أولًا تسميم الضحية عبر وضع مهدئ في مشروبه، ثم حقنه بجرعات عالية من الإنسولين، لكن المحاولات فشلت، لينتهي الأمر بخنقه باستخدام وسادة ورباط حذاء، ثم تقطيع جثته بمنشار وإخفائها.
وبعد أسبوع، انهارت الزوجة نفسيًا واعترفت، لتكشف الشرطة عن الرفات وتوجه للأم تهم القتل وإخفاء الجثة، بينما تواجه الزوجة تهمة التحريض.
وقد أثارت القضية صدمة في البلدة الهادئة، فيما أودع الطفل البالغ ستة أشهر لدى الرعاية الاجتماعية بانتظار استكمال التحقيقات.