كشف الطبيب المعالج للفنان أحمد سعد ، آخر تطورات حالة الفنان الصحية، بعد أن خضع مؤخرًا لعملية جراحية عاجلة في الفك اعتذر بسببها عن حفلته الأولى ضمن فعاليات الدورة الـ 32 لمهرجان الموسيقى العربية.
وقال الطبيب: إن حالة سعد مُعقدة، وقد يحتاج إلى 3 شهور لممارسة نشاطه الفني كسابق عهده.

منة شلبي وأمينة خليل وإلهام شاهين.
. نجوم ونجمات الفن على ريد كاربت الجونة| الليلة
أحمد سعد الأبرز| نجوم يعانون صحيا بسبب عمليات التجميل
وأوضح قائلا في تصريحات تليفزيونية :«خضع أحمد سعد لعملية جراحية بالوجه والفكين تسمى زراعة الزيجوما وهي عملية في عظام الوجنة وهذا ما يتم اتخاذه في حالات تآكل عظام الفك المعقدة وشديدة التعقيد».
وتابع الطبيب قائلا: « تم وضع تركيبة مؤقتة للفك على أن يتم وضع تركيبة دائمة خلال 3 شهور حتى يستعيد أحمد سعد عافيته مرة أخرى ويستطيع ممارسه نشاطه الفني من جديد».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
علماء: 2025 يسجل ثاني أكثر شهور مايو سخونة على الإطلاق
الجديد برس| قال علماء في خدمة “كوبرنيكوس” لتغير
المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إن العالم شهد هذا العام تسجيل ثاني أكثر شهور مايو سخونة على الإطلاق منذ بدء السجلات، إذ أدى فيه تغير المناخ إلى موجة حر تخطت المعدلات القياسية في جزيرة جرينلاند. وذكرت الخدمة في نشرتها الشهرية، أن الشهر
الماضي كان “ثاني أكثر شهر مايو دفئاً على الإطلاق على الكوكب ولم يتجاوزه إلا مايو 2024”. وأضافت أن شهر مايو كان “متمماً لثاني أكثر فصل ربيع سخونة على الإطلاق في نصف الكرة الشمالي”، موضحاً أن درجات
حرارة سطح الأرض في الشهر الماضي جاءت أعلى بمتوسط 1.4
درجة مئوية عن فترة ما قبل الصناعة بين عاميْ 1850 و1900، عندما بدأ البشر في حرق الوقود الأحفوري على نطاق كبير لأغراض الصناعة. وأدى ذلك إلى كسر موجة ارتفاع حرارة غير معتادة، إذ تجاوز متوسط درجة الحرارة العالمي في 21 شهراً من أصل 22 شهراً، انقضت 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة، لكن العلماء أشاروا إلى أن هذا من غير المرجح أن يستمر. وقال كارلو بونتيمبو مدير خدمة “كوبرنيكوس”: “ربما يقدم هذا راحة قصيرة للكوكب، لكننا نتوقع تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية مرة أخرى في المستقبل القريب بسبب استمرار ارتفاع درجة حرارة نظام المناخ”. والسبب الرئيسي لتغير المناخ هو انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري. وجاء العام الماضي الأكثر حرارة على الإطلاق على كوكب الأرض. وتوصلت دراسة منفصلة نشرتها مجموعة “ورلد ويذر أتريبيوشن”، التي تضم علماء في مجال المناخ، الأربعاء، إلى أن تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري تسبب في موجة حر كسرت الأرقام القياسية في أيسلندا وجرينلاند الشهر الماضي بنحو ثلاث درجات مئوية أعلى مما تكون عليه عادة، مما ساهم في ذوبان إضافي ضخم للغطاء الجليدي في جرينلاند.