«الرقابة المالية»: إطلاق وثيقة «معاش بكره بالدولار» للمصريين في الخارج
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أطلقت الهيئة العاملة للرقابة المالية، اليوم الاثنين، وثيقة معاش بكره للدولار للمصرين بالخارج لتوفير الحماية الاجتماعية لهم.
يأتي إطلاق هذه الوثيقة من خلال التعاون بين شركة مصر لتأمينات الحياة، والبنك الأهلي المصري.
منتج تأميني للمصرين بالخارجوقال الدكتور محمد فريد، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، إن هذا المنتج التأميني الادخاري، عبارة عبارة عن منتج تأميني للمصرين بالخارج، وهذه الوثيقة مرتبطة بعدد من التغطيات بالمعاش وغيرها من حالات الطوارئ.
وأشار «فريد»، إلى أنه بداية من الغد يكون أمام أي مصري بالخارج إمكانية الاشتراك في هذه الوثيقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد فريد الرقابة المالية العامة للرقابة المالية هيئة الرقابة المالية
إقرأ أيضاً:
بعد استهدافها في خليج عدن.. السفينة الهولندية تواجه تعويضًا تأمينيًا ضخمًا
يمانيون |
أعلنت شركة سبليثوف الهولندية المالكة لسفينة مينرفاغراخت، التي تعرضت لهجوم القوات المسلحة اليمنية في خليج عدن نهاية سبتمبر الماضي، أنها تعتزم تقديم مطالبة تأمينية بقيمة تصل إلى 30 مليون دولار.
ووفقًا لتحديث نشرته الشركة نهاية الأسبوع الماضي، فإن السفينة تعرضت لأضرار جسيمة نتيجة الهجوم، وتم إخلاء جميع أفراد الطاقم، فيما أصيب بحاران بجروح. وأضافت الشركة أنها تتعاون مع السلطات الدولية وخبراء قطر لحماية السفينة وتأمينها.
وأظهرت صور أصدرتها القوات الفرنسية، ضمن آخر تحديثات عملية “أسبيدس” الأوروبية، علامات اندلاع حريق كبير على متن السفينة، وهو ما يؤكد حجم الضرر الذي لحق بها.
وأشارت مجلة لويدز ليست البريطانية إلى أن السفينة مؤمَّنة على مخاطر الحرب لدى شركة (AXAXL) الأمريكية، وأن قيمة هيكلها قُدرت بنحو 30 مليون دولار، مؤكدة أن المطالبة التأمينية أصبحت مؤكدة.
وفي سياق متصل، أكد الخبير البحري الاستشاري لارس جنسن أن الجيش اليمني نجح في الحفاظ على الحظر البحري ضد الملاحة المرتبطة بالكيان الإسرائيلي في المنطقة، رغم محاولات الغرب لإيقافه.
وأوضح جنسن في منشور على منصة لينكد إن أن الهجوم على سفينة “مينرفاغراخت” يتماشى مع ملف الاستهداف اليمني للسفن المرتبطة بالموانئ الإسرائيلية، وأن أي سفينة تعمل ضمن هذه المعايير تواجه خطرًا إضافيًا في المياه الإقليمية.
وأكد جنسن أن فعالية القوات اليمنية في الحفاظ على الحظر البحري تشكل تحذيرًا لأي شركات شحن تحاول تجاوز القيود المفروضة، مشيرًا إلى أن الهجوم الأخير على “مينرفاغراخت” يندرج ضمن هذه الاستراتيجية.