«المصري الديمقراطي» يقر ميزانية الحزب لعامي 2022-2023
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
صوّت المؤتمر العام للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي على ميزانية الحزب لعامي 2022 و2023، بحضور قيادات الحزب، وعلى رأسهم رئيس الحزب فريد زهران، إضافة إلى أعضاء الهيئة العليا وأعضاء المؤتمر العام.
وقد وافق المؤتمر العام بالإجماع على الميزانية الخاصة بالحزب لعامي 2022 و2023.
كما فتح الحزب الباب أمام أعضاء المؤتمر العام للتصويت على مبادرة "إنقاذ الحزب" وتشكيل مجلس رئاسي انتقالي، على أن ينعقد المؤتمر العام في عام 2026.
وقد حصل موقع "صدى البلد" على تفاصيل المبادرة، والتي من المتوقع أن يتم التصويت عليها قريباً.
وتنص المبادرة على أن يقوم رئيس الحزب، بالتنسيق مع الأطراف المعنية، بتشكيل لجنة مصغرة من قيادات الحزب برئاسته وعضوية 4 أعضاء، لتولي مهام الحوكمة الضرورية للحزب.
وتأتي هذه اللجنة بهدف قيادة المرحلة الانتقالية حتى موعد الانتخابات المقبلة، وتضطلع بعدة مهام رئيسية تمثل خارطة طريق للحزب في هذه الفترة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موازنة الحزب فريد زهران المصري الديمقراطي الاجتماعي حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي المؤتمر العام
إقرأ أيضاً:
الاتحاد العام لنقابات العمال يشارك في افتتاح أعمال الدورة 113 لمؤتمر العمل الدولي بجنيف
جنيف-سانا
شارك وفد الاتحاد العام لنقابات العمال في الجمهورية العربية السورية برئاسة الأستاذ فواز الأحمد، بأعمال الدورة 113 لمؤتمر العمل الدولي، التي انطلقت اليوم في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، بحضور وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات، ومشاركة وفود تمثل الحكومات وأصحاب العمل والنقابات العمالية في العالم.
وافتتح المؤتمر أعماله بانتخاب رئيس المؤتمر من القارة الأفريقية إدغار مايو وزير القوى العاملة من زيمبابوي، ونواب للرئيس ورؤساء للجان المدرجة في أعمال المؤتمر، إضافة لرؤساء فرق الحكومات والعمال وأرباب العمل.
وألقى المدير العام لمنظمة العمل الدولية غيلبرت هونجبو كلمة في المؤتمر بشأن تقريره بعنوان: “الوظائف والحقوق والنمو.. توطيد الصلة” واستعرض أهمية الانتقال من الاقتصاد غير المنظم إلى الاقتصاد المنظم، وحماية العمال الذين يتعرضون لانتهاكات عدة من قبل الاقتصادات الناشئة، ودفع المخاطر البيولوجية عنهم، وتحديد المسؤوليات في كل ما يهدد الصحة والسلامة المهنية بشكل حاد.
ويُعد مؤتمر العمل الدولي الحدث السنوي الأبرز لمنظمة العمل الدولية، ويناقش أهم القضايا المتعلقة بسوق العمل، والحقوق الاجتماعية، ويحضره هذا العام ما يزيد على 5000 مندوب من 193 دولة.
تابعوا أخبار سانا على