فياريال يهزم بلد الوليد ويتقدم للمركز الثالث بالدوري الإسباني
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
فاز فريق فياريال على مضيفه فريق بلد الوليد بهدفين مقابل هدف فى المباراة التى جمعت بينهما اليوم السبت، على ملعب نيوفو جوسي زورييلا ضمن منافسات الأسبوع الحادي عشر من عمر مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم.
ففي الشوط الأول تقدم فريق فياريال بإحراز هدفه الأول عن طريق لاعبه ثيرنو باري فى الدقيقة 29.
وفي الشوط الثانى أدرك فريق بلد الوليد التعادل فى الدقيقة 60 عن طريق لاعبه مامادو سيلا ديالو من ضربة جزاء.
وأضاف فريق فياريال هدفه الثاني والقاتل فى الدقيقة 84 عن طريق لاعبه أيوزي بيريز، لتنتهى المباراة بفوز فريق الغواصات الصفراء على مضيفه فريق بلد الوليد بهدفين مقابل هدف.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد فياريال إلى 21 نقطة فى المركز الثالث بجدول ترتيب الليجا الإسبانية، فيما تجمد رصيد فريق بلد الوليد عند 8 نقاط في المركز الثامن عشر.
ويتصدر جدول ترتيب الليجا حتى الآن برشلونة برصيد 27 نقطة يليه غريمه التقليدى ريال مدريد برصيد 24 نقطة.
ومن المقرر أن يلتقي برشلونة وريال مدريد، مساء اليوم فى تمام الساعة العاشرة بتوقيت القاهرة على ملعب سانتياجو برنابيو "معقل الريال" لحساب نفس الجولة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإسباني فياريال بلد الوليد فریق بلد الولید
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.