ارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا إلى 40 شهيدا
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
سرايا -
أفادت مصادر طبية فلسطينية، الأحد، ارتفاع حصيلة المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قصف مربع سكني في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة الليلة الماضية، إلى 40 شهيدا، بينهم أطفال ونساء، و80 جريحا.
وأضافت المصادر الطبية، أن حصيلة الشهداء منذ بدء حصار الاحتلال الإسرائيلي شمالي قطاع غزة ارتفعت إلى قرابة ألف شهيد، مع إخراج المنظومة الصحية عن العمل.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ 2023، ما أسفر عن استشهاد 42924 فلسطينيا، وإصابة 100833 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، حيث ما يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.إقرأ أيضاً : 40 مصابا في حادث دهس شمالي تل أبيب 15 منهم في حالة خطرة إقرأ أيضاً : مصادر عبرية: إصابات باستهداف مصنع عسكري بعكا بطائرة مسيرةإقرأ أيضاً : وسم "طهران والهجوم الإسرائيلي" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال غزة الاحتلال غزة الاحتلال إصابات العمل غزة الاحتلال الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شهداء التجويع فى قطاع غزة إلى 122 شهيدا
الثورة نت /..
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الجمعة،ارتفاع عدد الوفيات الناتجة عن المجاعة وسوء التغذية في القطاع إلى 122 شهيداً، من بينهم 83 طفلاً بريئاً، في جريمة تجويع ممنهجة يرتكبها العدو “الإسرائيلي” بحق أكثر من 2.4 مليون إنسان محاصر ومُجوّع في قطاع غزة منذ 145 يوماً.
وطالب المكتب في بيان بوقف المجاعة فوراً وفتح جميع المعابر وإدخال حليب الأطفال ، وإدخال 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يومياً لعل وعسى نستطيع إنقاذ ما يمكن إنقاذه من هذه الكارثة الإنسانية التي يرتكبها العدو على الهواء مباشرة وبالصوت والصورة.
كما طالب بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في جريمة التجويع الممنهج، واعتقال مجرمي الحرب “الإسرائيليين” القادة والضباط والجنود في كل دول العالم وتقديمهم إلى المحاكمات الدولية العادلة.
ودعا المكتب الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم الحر إلى تجاوز العدو وكسر الحصار عن قطاع غزة وفرض ممرات إنسانية آمنة.
وحمل العدو “الإسرائيلي” والإدارة الأمريكية والدول المُنخرطة في الإبادة الجماعية مثل: بريطانيا وألمانيا وفرنسا وكذلك المجتمع الدولي؛ كامل المسؤولية عن هذه الجريمة التاريخية، مناشدا الشعوب الحرة بالتحرك العاجل لوقف الكارثة.