سر بكاء أديل وتوقفها عن الغناء في حفل بلاس فيجاس (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
لم تتمالك النجمة البريطانية أديل نفسها وانهارت في البكاء على المسرح خلال حفلها الأخير في لاس فيجاس؛ الأمر الذي جعلها تتوقف عن الغناء بشكل مفاجئ وتتخلى عن مكانها بالمسرح.
سبب بكاء أديل خلال حفلها الموسيقي الأخيروجرى تداول مقطع فيديو لحفل أديل على مسرح الكولوسيوم في قصر سيزرز، التي كشفت عن سعادتها البالغة بعد اكتشافها لحضور النجمة الكندية العالمية سيلين ديون الحفل وتجلس بين صفوف الجمهور، وتستمتع بحفلها الموسيقي، والتي كانت مفاجأة كبيرة لها، فما كان من مغنية البوب الكندية سيلين ديون إلا أن احتضنت وجه أديل ودموعها تتساقط بين يديها.
وخلال تلك الأجواء التفاعلية كانت تقدم أديل أغنيتها الشهيرة When We Were Young، التي تعود لعام 2015، وحققت نجاحا جماهيريا كبيرا عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
توقف أديل عن الغناء بحفلاتهاولم تكن هذه المرة الأولى التي تتوقف خلالها أديل عن الغناء على المسرح من أجل الحضور، إذ سبق وقامت بذلك الموقف العام الماضي عندما طلب منها زوجان المساعدة في الكشف عن جنس مولودهما واستجابت لهما؛ الأمر الذى استقبله الجمهور بحفاوة وتفاعل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المطربة أديل سيلين ديون حفل أديل عن الغناء
إقرأ أيضاً:
مروة ناجي تكشف عن مواهب أبنائها في الغناء.. خاص
كشفت الفنانة مروة ناجي، أن ابنها الأصغر يعشق الأغاني الشعبية بينما ابنها الأكبر يميل أكثر إلى أغاني الهادئة وله عالمه الخاص وكل منهما له شخصيته واهتماماته.
وقالت مروة ناجي فى تصريح خاص لصدى البلد: “ابني الأصغر يحب الأغاني الشعبية كثيرا وهو من الشخصيات التي تتسم بالقوة عكس شخصية شقيقه الأكبر الذي يمتع بالهدوء ويحب نوعية الأغاني الأخرى”.
من ناحية أخرى أكدت المطربة مروة ناجي، أن إحياءها لحفلات من تراث أم كلثوم يمثل لها جزءًا فنيًا مألوفًا وسهلًا نسبيًا، لكنه في الوقت نفسه يحمل قدرًا كبيرًا من المسؤولية، مشيرة إلى أن لا أحد يمكن مقارنته بأم كلثوم، فهي مدرسة فنية متفردة لا تُكرر.
وكشفت مروة ناجي، خلال لقائها في برنامج «صباح جديد» على قناة القاهرة الإخبارية، أن الحفل المنتظر سيحمل رؤية مختلفة وغير تقليدية، تشمل عروضًا مرئية لأرشيف نادر ومقابلات مع عمالقة الفن مثل بليغ حمدي، سيد مكاوي، وعبد الوهاب محمد، إلى جانب تصميمات أزياء دقيقة تُحاكي المراحل المختلفة في حياة كوكب الشرق، بكل تفاصيلها الدقيقة من الإكسسوارات إلى الأقمشة.
واعترفت مروة ناجي أن أصعب لحظات الحفل تكون أول دقائق على المسرح، حيث تعيش دائمًا قلق المقارنة مع فنانة بحجم أم كلثوم، قائلة: «الناس أحيانًا بتعمل مقارنات ظالمة، مفيش حد يُقارن بأم كلثوم، وكل حفلة بعيش نفس القلق لحد ما أعدي أول كام دقيقة».
وتابعت: «منذ بدايتي، واسمي مرتبط بالتراث، حفلات الأوبرا، والمهرجانات الكلاسيكية، لكن ظل هناك سؤال يؤرقني دائمًا: هل يمكنني أن أقدم شيئًا خاصًا بي، بعيدًا عن التراث؟ وهل الجمهور سيتقبلني في لون مختلف؟»
التحول الفني من التراث إلى الأغنية الخاصةوتحدثت «ناجي» أيضًا عن رحلتها الفنية لاكتشاف صوتها الخاص، بعيدًا عن أداء التراث فقط، مشيرة إلى أنها خلال العام ونصف الماضي بدأت تقديم أغانٍ خاصة بها، وأن الجمهور بدأ يتقبل هذا الاتجاه ويدرك أن لها ألبومًا وأغاني جديدة تحمل بصمتها الشخصية.
وقالت: «كنت تايهة ومش عارفة ألاقي شخصيتي في لون جديد، لكن أخيرًا بدأت ألاقي ملامحي في أغانيا الخاصة، وفي أغنية جديدة خاصة بي هتنزل بعد العرض مباشرة».
وردة.. عشق لا ينتهيوعبرت مروة ناجي عن حبها الشديد للفنانة وردة الجزائرية، واصفة إياها بأنها واحدة من أقرب الشخصيات إلى قلبها، وقالت: «أنا من عاشقي وردة، وصوتها وشخصيتها الفنية دائمًا كان لهم تأثير كبير عليّ».