أبرز المرشحين لجوائز "فرانس فوتبول"
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تتجه الأنظار اليوم الإثنين صوب العاصمة الفرنسية باريس، التي تحتضن حفل جوائز الكرة الذهبية" التي تقدمها مجلة فرانس فوتبول.
يتنافس على جائزة الكرة الذهبية مجموعة من الأسماء، على رأسها البرازيلي فينيسيوس جونيور.
وحال فوزه بالجائزة، سيكلل المهاجم البرازيلي أخيراً جهوده بالنجاح بعد ظهر مرتين فقط في القائمة النهائية للمرشحين الذين تختارهم مجلة فرانس فوتبول، وحل في المركز الثامن من نسخة 2022، ثم السادس في العام الماضي.
إلا أن زميله البريطاني جود بيلينغهام يضيف إلى ألقابه مع الريال، وصيف بطل أوروبا مع إنجلترا، بينما حقق لاعب الوسط الإسباني رودري بطولة كأس أمم أوروبا مع منتخب بلاده علاوة على التتويج بالدوري الإنجليزي مع فريقه مانشستر سيتي، ما يجعلهما مرشحين بشدة لمنافسة فيني.
كما أن تتويج "لا روخا" باليورو قد يدخل داني كارباخال ضمن حسابات المنافسة بعد فوزه بالتشامبيونز أيضاً مثل المعتزل توني كروس. وتوجد أسماء أخرى قد تصنع المفاجأة مثل الإنجليزي فيل فودين والإسباني لامين يامال.
وفي فئة السيدات، تبدو الأمور أوضح بفضل تفوق لاعبات برشلونة بعد فوزهن بدوري الأبطال، لا سيما بوتياس التي فازت بالجائزة عامي 2021 و2022 قبل أن تحققها زميلتها بونماتي في العام الماضي.
وينعقد حفل الجائزة بمسرح شاتليه الباريسي وبتنظيم مشترك بين مجلة فرانس فوتبول، التي أسست الجائزة في 1956، والاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، وتسلّم خلال الحدث أيضاً جائزة "كوبا" لأفضل لاعب صاعد.
ويتنافس على هذه الجائزة الإسباني لامين يامال وهو الأقرب للفوز بها مقارنة بمنافسيه، زميله في الفريق باو كوبارسي، والتركي أردا غولر لاعب ريال مدريد، والبرازيلي سافينيو الذي ارتدى قميص جيرونا الموسم الماضي ثم انتقل إلى السيتي حالياً.
أما جائزة "ياشين" لأفضل حارس مرمى، فسيتنافس عليها أوناي سيمون حارس مرمى منتخب إسبانيا وأثلتيك بلباو، مع الأرجنتيني إميليانو مارتينيز لاعب أستون فيلا، والجورجي جيورجي مامارداشفيلي لاعب فالنسيا.
وللمرة الأولى، ستمنح جائزة لأفضل مدرب ويعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي هو الأقرب للتتويج بها، رغم أن الإسباني تشابي ألونسو مدرب باير ليفركوزن ولويس دي لا فوينتي مدرب منتخب إسبانيا وبيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي وليونيل سكالوني لهم فرص كبيرة في نيل الجائزة أيضاً.
أما في فئة مدربي فرق السيدات، فيبرز جوناتان جيرالديز مدرب برشلونة، والبرازيلي آرتر إلياس مدرب كورينثيانز، وسونيا بومباستور مدربة ليون الفرنسي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكرة الذهبية فينيسيوس جونيور جود بيلينغهام لامين يامال كارلو أنشيلوتي الكرة الذهبية فينيسيوس جونيور جود بيلينغهام لامين يامال كارلو أنشيلوتي فرانس فوتبول
إقرأ أيضاً:
20 إلزاما.. تعرف على واجبات المرشحين قبل انتخابات مجلس الشيوخ
وضعت الهيئة الوطنية للانتخابات واجبات المترشحين والأحزاب السياسية، قبل انتخابات مجلس الشيوخ والالتزام بمجموعة من الضوابط القانونية، وأبرزها:
الحفاظ على الوحدة الوطنية والاستقرار المجتمعي.
الامتناع عن استخدام خطاب الكراهية أو نشر الشائعات أو التمييز.
احترام الرأي والرأي الآخر، والتعامل باحترام مع مسؤولي اللجان.
الالتزام بالمواعيد الرسمية للترشح، وسحب الترشيح، والدعاية.
الإفصاح عن مصادر التمويل وتفاصيل الإنفاق على الحملات.
الامتناع عن تلقي دعم أو تمويل أجنبي أو من جهات محظورة.
الاحتفاظ بسجل دقيق للتمويل والدعاية وفقًا لضوابط الهيئة.
الامتناع عن تقديم هدايا أو مساعدات للناخبين بأي صورة.
عدم إقامة مؤتمرات دعائية دون تصريح رسمي.
الامتناع عن استغلال الوظائف أو المرافق العامة للدعاية.
عدم استخدام دور العبادة أو المؤسسات التعليمية للدعاية.
تجنب استخدام الشعارات الدينية أو التمييزية.
احترام الحياة الخاصة وعدم استغلال بيانات الناخبين.
حظر استخدام رموز الدولة (العلم، النشيد، السلام الوطني) في الدعاية.
منع استغلال الأطفال في الحملات الانتخابية.
احترام مواد الدعاية الخاصة بالمرشحين الآخرين.
الامتناع عن استخدام العنف أو التهديد أو الإكراه.
عدم استخدام مكبرات الصوت في الأماكن المحظورة.
تجنب أي نشاط دعائي داخل أو بالقرب من اللجان.
احترام النتائج النهائية الصادرة عن الهيئة والاعتراض عليها عبر القنوات القانونية فقط.
من جانبها، أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات عن طرح «مدونة السلوك الانتخابي»، والتي تهدف إلى التزام جميع أطراف العملية الانتخابية بما يشمل المرشحين، الأحزاب السياسية، القوائم الانتخابية، المؤيدين، المندوبين، والوكلاء.
وتهدف المدونة إلى ترسيخ ثقافة انتخابية ديمقراطية تُسهم في تعزيز الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، وجعل الانتخابات ممارسة شعبية واعية.
وتمثل مدونة السلوك الانتخابي خطوة حاسمة نحو تنظيم انتخابات شفافة ونزيهة، ترسخ لقيم ديمقراطية حقيقية، وتضمن تكافؤ الفرص لجميع الأطراف.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات التزامها الكامل بتطبيق هذه المدونة بحزم، ومحاسبة كل من يخالفها بما يضمن نزاهة العملية الانتخابية برمتها.
الباب الأول: مدونة السلوك الانتخابي
تطبق أحكام هذه المدونة على كافة المشاركين في العملية الانتخابية، وتُعد ملزمة لهم، بهدف ضمان انتخابات نزيهة ومنظمة ومستقلة.
المادة الثانية: أهداف المدونة
وتسعى المدونة إلى ترسيخ مبادئ الديمقراطية وتعزيز الحريات العامة، خاصة حرية التعبير وحق الانتخاب والترشح.
دعم مسيرة الإصلاح السياسي وضمان نزاهة وشفافية الانتخابات.
تهيئة بيئة انتخابية عادلة ومنظمة، تعزز ثقة المواطن في العملية الانتخابية.
تقليل النزاعات والطعون بين الأطراف المشاركة.
المادة الثالثة: المبادئ الأساسية
تشمل المدونة مجموعة من المبادئ الملزمة، أبرزها:
الحياد: تلتزم الهيئة الوطنية ولجانها بعدم التحيز لأي طرف.
الشفافية: تضمن إتاحة المعلومات الانتخابية لكافة المرشحين والقوائم.
المساءلة: محاسبة المخالفين على أفعالهم خلال مراحل العملية الانتخابية.
المساواة: ضمان تكافؤ الفرص لجميع المتنافسين ومؤيديهم.
الكفاءة المهنية: التزام الهيئة بأعلى المعايير في إدارة الانتخابات.
احترام القانون: التزام كافة الأطراف بالقوانين والقرارات المنظمة.
آليات تطبيق المدونة
وتضع الهيئة الوطنية آليات فعالة لضمان الالتزام بالمدونة، من خلال:
التوعية: نشر مبادئ المدونة وتثقيف جميع المعنيين بها قبل وأثناء الانتخابات.
الرصد: مراقبة تنفيذ أحكام المدونة بالتعاون مع الجهات الرقابية الوطنية والدولية.
المساءلة: توقيع الجزاءات القانونية على كل من يخالف أحكام المدونة.