هشام وهبه ممثلاً لغرفة المنشآت والمطاعم السياحية في ملتقى "طهاة مبدعون" ويشيد بدور الغرفة في دعم القطاع السياحي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
في إطار فعاليات ملتقى "طهاة مبدعون"، حضر الدكتور هشام وهبه، أمين صندوق غرفة المنشآت والمطاعم السياحية، ممثلاً عن مجلس إدارة الغرفة، التي تُعد الراعي الرسمي لهذا الحدث المتميز الذي يجمع نخبة من الطهاة المبدعين من جميع أنحاء البلاد.
وفي كلمته، أشار الدكتور هشام وهبه إلى أهمية دور غرفة المنشآت والمطاعم السياحية في دعم وتطوير القطاع السياحي في مصر، مؤكداً أن الغرفة تسعى دائماً لتوفير بيئة داعمة ومشجعة للعاملين في مجال المطاعم والضيافة، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها هذه الصناعة الحيوية.
كما أكد الدكتور هشام وهبه أن مثل هذه الفعاليات، كملتقى "طهاة مبدعون"، تعتبر فرصة ذهبية للترويج للمطبخ المصري وتعزيز مكانته على الساحة العالمية، مشيراً إلى أن دعم الغرفة لهذا الحدث يأتي انطلاقاً من حرصها على تمكين الطهاة الموهوبين من التعبير عن إبداعاتهم، وتقديم تجارب استثنائية للزوار.
وفي الختام، توجه الدكتور هشام وهبه بالشكر للقائمين على تنظيم الملتقى، مشيداً بجهودهم في خلق منصة تتيح للطهاة تبادل الأفكار والخبرات، مما يساهم في إثراء وتطوير القطاع السياحي، وتحقيق الاستدامة فيه.
1000194787 1000194789 1000194792المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
حشود السياح تؤدي إلى فرض رسوم دخول على مزار رومانسي شهير في إيطاليا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يُعدّ "منزل جولييت" في فيرونا أحد أشهر معالم المدينة الإيطالية، مع أنّ روميو وجولييت لم يتواجدا إلا في خيال الكاتب المسرحي ويليام شكسبير.
اشترت سلطات مدينة فيرونا المبنى الذي يعود إلى القرن الـ14 في عام 1905، وتمّ تحويله إلى مزار رومانسي للعاشقين الخياليين، مع إضافة شرفة وتمثال لجولييت.
مع ازدهار السياحة في فيرونا، أصبح من الصعب إدارة الحشود المتجمعة، لدرجة أنّ سلطات المدينة أوقفت الدخول المجاني خلال فترة الأعياد.
من 6 ديسمبر/كانون الأول إلى 6 يناير/كانون الثاني، لن يُسمح للزوار بزيارة منزل ومتحف جولييت إلا بعد شراء تذكرة بقيمة 14 دولارًا أمريكيًا.
ولكن هذا المعلم السياحي الشهير في فيرونا ليس الوحيد الذي تمتع ببدايات غير حقيقية.
خذ بحيرة "بلو لاغون" الشهيرة في آيسلندا على سبيل المثال.
تتميّز البلاد بالعديد من الينابيع الساخنة الطبيعية، ولكن لا تتواجد أي من هذه المعالم الطبيعية على مقربة من المطار مثل البحيرة الاصطناعية.
وبشكلٍ مماثل، تحتضن آسيا العديد من تماثيل بوذا القديمة، ولكن بني تمثال "بوذا الكبير" الأكثر شهرة في هونغ كونغ خلال التسعينيات.
سواءً كان ذلك نتيجة تأثير الثقافة الشعبية أو لمجرد اختيار موقع مناسب، هناك العديد من الأماكن التي بُنيت خصيصًا للزوار، وكاميراتهم، ولأموالهم بالطبع.