إثيوبيا تعلن اكتمال تعبئة مياه سد النهضة بنسبة 100%
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد إن بناء #سد_النهضة اكتمل بنسبة 100% وحجزنا كميات كافية من #المياه.
إثيوبيا تعلن اكتمال #تعبئة مياه سد النهضة بنسبة 100%
ونشبت الخلافات بين مصر وإثيوبيا بسبب سد النهضة الذي تبنيه أديس أبابا على مجرى نهر النيل، وأيضا بسبب كيفية التعامل مع موارد النهر الذي تطالب مصر بأن ختسير وفقا للقواعد الدولية المتعلقة بالأنهار الدولية باعتبارها عابرة للحدود، بينما تزعم إثيوبيا السيادة الوطنية على مياه النيل.
ومؤخرا ظهر خلاف بين الدولتين بسبب الصومال، وتوقيع إثيوبيا مذكرة تفاهم مع إقليم “أرض الصومال” الانفصالي، ولجوء الحكومة الصومالية الفيدرالية إلى مصر طلبا للمساعدة، ثم توقيع البلدين اتفاقية عسكرية، ستنشر القاهرة بموجبها قوات مصرية في الصومال، بجانب المشاركة في بعثة الاتحاد الإفريقي، وهي خطوة أغضبت أديس أبابا.
مقالات ذات صلةيذكر أن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أكد مؤخرا أن المياه تمثل قضية وجودية لمصر.
وأشار إلى إعلان مصر التوقف عن المسار التفاوضي والاحتفاظ بحقها في الدفاع عن مصالحها المائية في حالة حدوث ضرر بما يكفله القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وكان وزير الخارجية المصري قد شدد في وقت سابق على أن “أمن مصر المائي مسألة وجودية لن نتهاون فيها”، مجددا موقف مصر الداعي للتوصل إلى اتفاق ملزم قانونا لتشغيل “سد النهضة” الإثيوبي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المياه تعبئة سد النهضة
إقرأ أيضاً:
تركيا.. نمو طفيف في حركة التجارة الخارجية
أنقرة (زمان التركية) – شهد شهر مايو المنصرم نمواً متواضعاً في حركة التجارة الخارجية، حيث ارتفعت الصادرات بنسبة 2.7% على أساس سنوي لتصل إلى 24.8 مليار دولار، بينما زادت الواردات بنسبة 2.1% مسجلة 31.3 مليار دولار. ونتج عن ذلك عجز تجاري شهري بلغ 6.5 مليار دولار، مع ارتفاع طفيف في حجم التبادل التجاري الكلي بنسبة 2.4% ليصل إلى 56.1 مليار دولار.
وتوزعت الصادرات التركية في مايو الماضي على ثلاث فئات رئيسية: المواد الخام والوسيطة التي شكلت الحصة الأكبر بقيمة 12.3 مليار دولار، تليها سلع الاستهلاك بـ8.6 مليار دولار، ثم سلع الاستثمار التي شهدت نمواً ملحوظاً بنسبة 28.4% لتصل إلى 3.6 مليار دولار.
من حيث القطاعات، هيمنت الصناعة التحويلية على الصادرات بنسبة 95%، بينما جاءت الزراعة والغابات والصيد في المرتبة الثانية بنسبة 3%، ثم التعدين بنسبة 1.4%.
وحافظت ألمانيا على صدارتها كأكبر مستورد للسلع التركية بقيمة 2.1 مليار دولار، تليها الولايات المتحدة (1.5 مليار دولار) والمملكة المتحدة (1.5 مليار دولار). كما شكلت دول الاتحاد الأوروبي الوجهة الرئيسية للصادرات التركية بحصة إجمالية بلغت 10.9 مليار دولار.
على صعيد الواردات، تصدرت المواد الخام والوسيطة القائمة بقيمة 21.3 مليار دولار، تليها سلع الاستهلاك التي شهدت نمواً قوياً بنسبة 12.9% لتصل إلى 5.6 مليار دولار، بينما تراجعت واردات سلع الاستثمار بنسبة 1.3% إلى 4.5 مليار دولار.
وكانت الصين المصدر الرئيسي للواردات التركية بقيمة 4.3 مليار دولار، تليها روسيا (3.3 مليار دولار) وألمانيا (2.7 مليار دولار).
وسجل الميزان التجاري التركي عجزًا قدره 41 مليارًا و56 مليون دولار خلال الفترة من يناير إلى مايو 2024، وفقاً لأحدث البيانات الصادرة عن وزارة التجارة التركية. ويُمثل هذا الرقم زيادة بنسبة 12.1% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، في مؤشر على استمرار التحديات التي تواجه الاقتصاد التركي.
Tags: تجارةتركياصادراتعجز تجاريواردات