بالصور – كايلي جينر تُثير الجدل بلوك جريء بمناسبة الهالوين
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في احتفال خاص بالهالوين، اختارت نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر أن تثير الجدل بلوك مستوحى من صورة البوستر الشهير للفيلم “Striptease” الذي قامت ببطولته الممثلة ديمي مور.
ظهرت كايلي في الصورة دون ارتداء أي ملابس، مقلدةً تمامًا وضعية جلوس مور وتصفيفة شعرها التي بدت متطايرة في البوستر، حيث عمدت إلى إخفاء ملامح جسمها بطريقة جريئة ومشابهة للأصل.
وفي سياق آخر، احتفلت العائلة بعيد ميلاد والد كايلي وكيندال جينر، كايتلين جينر، الذي بلغ عامه الـ 75 في ماليبو، حيث حضر المناسبة أفراد العائلة، بمن فيهم كيم كارداشيان التي نشأت مع كايتلين منذ زواج والدتها كريس جينر.
وقد لاحظ الجمهور غياب كايلي وكيندال عن الحفل وعدم مشاركتهما أي منشور عبر وسائل التواصل لتهنئة والدهما، المعروف سابقًا باسم بروس جينر، والذي قام بالتحول الجنسي قبل سنوات ليصبح كايتلين جينر.
main 2024-11-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جامع الرفاعي.. مقام الأولياء ومسجد «العائلة المالكة»
يعد مسجد الرفاعى مقصداً للسياح بمختلف أجناسهم، وواحد من أشهر الجوامع التي تجذب الأنظار لما يضمه تحت ثراه من شخصيات طالما ملأت الدنيا صخباً وجدلاً..، أطلق عليه “مقبرة الملوك والأمراء” وتخليداً لعظمة الجامع رُسم على فئة الــ10 جنيهات المصرية، ويعتبر مسجد الرفاعى من أجمل وأضخم المساجد التى تضمها العمارة الإسلامية بالقاهرة، حيث استغرق بناؤه 40 عامًا، وتم استيراد مواد البناء خصيصاً من أوروبا، بعدما كلفت خوشيار هانم .
مسجد الرفاعي يقع جامع الرفاعي بالقرب من قلعة صلاح الدين الأيوبي التاريخية في حي الخليفة إلى الجنوب من العاصمة القاهرة، وينسب إلى الإمام أحمد الرفاعي الذي ولد في الحجاز وانتقل إلى العراق ومنها إلى مصر. ومن بين مساجد القاهرة التاريخية، يعد مسجد الرفاعي أيقونة معمارية خالدة، بفضل التفاصيل الدقيقة في الزخارف والنقوش على الجدران الخارجية والأسقف والقبب، والأعمدة العملاقة عند بوابته الخارجية. وبحسب وزارة السياحة والآثار المصرية، كان موقع المسجد يعرف قديمًا باسم "زاوية الرفاعي"، وكان مدفنًا للشيخ علي أبي شباك الرفاعي، ولكن بعد إنشاء المسجد الحالي سمي باسم جده الشيخ أحمد الرفاعي.
وجاء إنشاء المسجد في القرن الـ19 ليضاهي جامع السلطان حسن المملوكي الذي يقع أمامه مباشرة ويرجع بناؤه إلى القرن الـ14 الميلادي، ويشهد الجامع الاحتفال بمولد الرفاعي سنويًا رغم أنه مدفون بالعراق. مقبرة ملكية يضم المسجد مقبرتي الشيخ علي أبي شباك والشيخ يحيى الأنصاري، ومقبرة أخرى ملكية، وفيها ترقد جثامين الخديوي إسماعيل وأمه خوشيار هانم وزوجاته والسلطان حسين كامل والملك فؤاد الأول والملك فاروق. ودوّن على جدار المسجد "تم بعناية الله تعالى هذا المسجد الشريف مسجد العارف بالله السيد أحمد الرفاعي رضي الله عنه حسبما صدر به أمر ولي النعم الجناب العالي خديوي مصر المعظم عباس حلمي الثاني". ويقول أثريون إن تخطيط المسجد وطرازه المعماري يشبه كنيسة آيا صوفيا والكاتدرائيات المسيحية في روما، ويعد محرابه الخشبي قطعة فنية تحكي قصة الفن المملوكي بالذوق الفني الخاص بالقرن التاسع عشر.