4 خطوات سهلة لتقديم طلب تحسين المعاش.. تعرف على الفئات المستحقة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تقدم الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية العديد من الخدمات للأشخاص المؤمن عليهم في القطاعين الحكومي والخاص، ومن بين تلك الخدمات إمكانية تقديم طلب لتحسين المعاش.
وفقًا لقانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، يمكن للمؤمن عليهم تقديم طلب لتحسين المعاش، وذلك بخلاف الزيادة التي يحصلون عليها في شهر يوليو من كل عام.
توفر «الوطن» خطوات تقديم طلب تحسين المعاش والفئات التي تستفيد من ذلك كما يلي:
1- استيفاء نموذج تحسين المعاش من جهة العمل السابقة التابع لها المؤمن عليه، أو من مكتب التأمينات التابع له.
2- يتم تقديم الطلب بعد اعتماده من قبل إدارة تحسين المعاش وختمه.
3- يتم تحويل المؤمن عليه الذي يرغب في تحسين المعاش للهيئة العامة للتأمين الصحي ولجنة طبية بها نوع المرض، إذا كان الطلب بخصوص المرض.
4- بعد ذلك يتم عرض طلب تحسين المعاش وبه البحث الاجتماعي الخاص بالشخص، أو التقرير الطبي لحالته وحينها تُقرر اللجنة تحسين المعاش ويحصل عليه.
1- ضحايا الكوارث العامة.
2- الأشخاص الذين أدوا خدمات جليلة للدولة.
3- الأشخاص الذين يواجهون ظروف اجتماعية وصحية صعبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاشات المعاش التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية تحسين المعاش الاستعلام عن قيمة المعاش بالاسم تقدیم طلب
إقرأ أيضاً:
حكم الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في طلب الفتوى.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية، على سؤال يتعلق بمدى جواز استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي للحصول على الفتاوى الشرعية، حيث أوضحت أن الاعتماد على هذه التطبيقات في ذلك غير جائز شرعاً.
جاء ذلك ردا على سؤال أحد المستفتين الذي ذكر أنه يلجأ عادة إلى عدة تطبيقات ذكاء اصطناعي، للسؤال عن الأحكام الشرعية للمسائل التي تعترضه.
وبينت دار الإفتاء، أنه رغم التقدم التقني الكبير الذي وصلت إليه هذه التكنولوجيا، إلا أنه لا توجد حتى الآن برامج تستطيع أن تضاهي المرونة الذهنية والقدرات التحليلية التي يتمتع بها المفتي البشري، وذلك نظراً لأن الإفتاء يحتاج إلى أدوات معرفية شاملة وعلوم متعددة، بالإضافة إلى مراعاة اختلاف الفتوى بحسب تغير الزمان والمكان وظروف كل حالة على حدة.
وأشارت إلى أن بعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي قد تمكنت من الوصول إلى مستويات أداء قريبة من أداء الخبراء والمحترفين البشريين في تنفيذ مهام محددة، لكن ذلك يبقى في إطار نطاقات ضيقة ومحددة لا تشمل مجال الفتوى الشرعية الذي يتطلب فهماً دقيقاً ومراعاة للسياقات والظروف الخاصة بكل مستفتٍ.
فصل الشتاء ربيع المؤمن وغنيمة روحية
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن فصل الشتاء يمثل فرصة ثمينة وغنيمة روحية للمؤمن، داعياً إلى اغتنام أيامه ولياليه في التقرب إلى الله تعالى عبر العبادات والقربات المختلفة.
جاء ذلك ردا على سؤال ورد إليه من أحد المواطنين حول السبل المثلى لاستغلال هذا الفصل روحياً.
وأوضح المفتي، أن من أبرز مزايا الشتاء تقصُر النهار الذي يسهل معه الصوم، وطول الليل الذي يتيح فرصة قيام الليل، إضافة إلى إسباغ الوضوء في البرد، مما يعتبر من الأعمال التي تحط الخطايا وترفع الدرجات.
واستشهد مفتي الجمهورية، بالحديث النبوي الشريف: «الشِّتَاءُ رَبِيعُ الْمُؤْمِنِ»، موضحاً أن المعنى يشير إلى أن المؤمن يرتع في هذا الفصل في رياض الطاعات كما ترتع الماشية في مرابع الربيع الخضراء.
ونقل عن الإمام المُناوي تفسيره للحديث بأن الشتاء هو ربيع المؤمن لأنه يجد فيه سعة للعبادة دون مشقة، حيث لا يجهده الصوم ولا يضيق الليل عن قيامه ونومه.
وشدد المفتي، على أن هذا الفصل هو روضة للطاعات وميدان للتنافس في الخير، يحث المؤمن على الاجتهاد في العبادات والاستزادة من الأعمال الصالحة التي تقربه إلى الله.