قبل وبعد التخسيس.. صور لن تصدقها للمشاهير| شاهد
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تصدرعدد من النجوم تريند مؤشر البحث عبر موقع “جوجل” بعد فقدان وزنهم الملحوظ، فالبعض لجأ إلى عمليات التكميم والآخر إلى حقن التخسيس، وفى هذا التقرير نعرض لكم مجموعة من المشاهير قبل وبعد التخسيس.
مى كساب..
أثارت مي كساب جدلا واسعا على السوشيال ميديا بسبب رشاقتها وتخلصها من الوزن الزائد وحصولها على قوام ممشوق، بعد خضوعها لعميلة تكميم المعدة.
شيماء سيف
قالت الفنانة شيماء سيف، خلال حوارها ببرنامج “صاحبة السعادة” المذاع عبر فضائية “DMC”، تقديم إسعاد يونس: “كنت واحدة الناس كلها بتقول إنها بتحبني علشان هي طبيعية وشبهنا، وأنا اللي كنت بقولهم إني لو قدامي صنية مكرونة بشاميل ماكلهاش ازاى، وأنا بالفعل قولت كدا بس التجربة قدامكم”.
وأضافت :"“رد فعل الجمهور بعد التخسيس كانوا عسل وعملية التكميم، وأما بشوف صورى القديمة أنا نفسي كنت بقول هما الناس كانوا مستحملني ازاى وبحس إنها فوتوشوب، والآن كأن الغشاوة زالت من على عيني”.
إلهام شاهين
أثارت إلهام شاهين الجدل بسبب نحافتها الشديدة التي ظهرت بها مؤخرًا، مشيرة إلى أنها استخدمت حقن التخسيس لكنها حذَّرت من استخدامها بشكل دائم.
وأضافت إلهام شاهين، خلال لقائها ببرنامج “سينماتك”: "حقن بس مبنصحش حد ياخدها، بتجيب نتيجة قوية جدًا لكن بتتعب صحيًا، أنا ضعفت صحيًا مش بس ضعفت حجمًا، بتتاخد لفترة صغيرة لكن أنا بقالي كتير باخدها فعلشان كده ضعفت".
ابنة أصالة شام الذهبى تثير الجدل
أثارت شام ابنة اصالة الجدل خلال السنوات الماضية بعد فقدانها وزنها ووصولها للوزن المثالى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمليات التكميم تكميم المعدة الفنانة شيماء سيف إلهام شاهين شام ابنة اصالة عملية التكميم
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة في اللاذقية.. زوج يقتل زوجته وابنه ويخفيهما في بئر (شاهد)
كشفت وزارة الداخلية السورية ملابسات جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها سيدة وابنها في قرية جناتا بمحافظة اللاذقية، بعد أيام من الإبلاغ عن اختفائهما في ظروف غامضة، ليتبيّن لاحقا أن الجاني هو الزوج، الذي أقدم على إطلاق النار عليهما وإخفاء الجثتين داخل بئر ماء.
وقال النقيب محمد مصطفى زريق، رئيس فرع المباحث الجنائية في محافظة اللاذقية، إن التحقيقات بدأت بعد تلقي بلاغ باختفاء السيدة امتثال المصطفى (مواليد 1960) وابنها يحيى غانم (مواليد 1998).
وأشار زريق في تسجيل مصور نشرته الداخلية السورية، الجمعة، إلى أن دوريات الأمن توجهت إلى منزل العائلة في قرية جناتا، حيث عُثر على آثار طلقات نارية في إحدى غرف الطابق العلوي وعلى درج المنزل، ما رجح وقوع جريمة داخل البيت.
وأضاف زريق "تبين خلال التحريات وجود خلافات عائلية متكررة بين الضحية وزوجها، فتم استدعاء الزوج المدعو صلاح للتحقيق"، موضحا أن الزوج اعترف خلال الاستجواب بجريمته، مبررا فعلته بما وصفه بـ"الإهانات المتكررة" من زوجته.
وبحسب رواية الجاني، فقد عاد يوم الحادثة من المقهى إلى المنزل وتوجه لإعداد القهوة، لكنه اكتشف نفاد الغاز، فصعد إلى الطابق العلوي لجلب الأداة الخاصة بفتح الأسطوانة. وهناك التقى بزوجته التي بدأت "بشتمه"، على حد قوله، ليُطلق النار عليها باستخدام بندقية روسية كانت بحوزته.
وتابع الجاني أنه وبعد دقائق، وصل ابنه يحيى إلى المنزل وشاهد والدته غارقة في دمائها، فبدأ بالصراخ، ما دفعه إلى إطلاق النار عليه أيضا وقتله.
وقام الجاني عقب ذلك باستدعاء شقيقه لمساعدته في إخفاء الجثتين، حيث قاما بلفهما ببطانيات وربطهما بأحجار ثم رميهما داخل بئر ماء قريب من المنزل، في محاولة لطمس معالم الجريمة.
وأكد زريق أنه جرى انتشال الجثتين من البئر بمساعدة فرق الدفاع المدني، وتم توقيف الجاني وتحويله إلى القضاء لاستكمال الإجراءات القانونية بحقه.