الوطن:
2025-12-08@00:30:00 GMT

«الوطن» تبرز الفروق في نسب تأييد ترامب وهاريس

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

«الوطن» تبرز الفروق في نسب تأييد ترامب وهاريس

عرضت «الوطن» مقطع فيديو عن الفروق في نسب التأييد للمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب، والمرشحة الديموقراطية كامالا هاريس.

وسيصوت 48% من الناخبين في أمريكا لصالح هاريس وفقا لاستطلاعات الرأي، كما أنّ 47% من الناخبين سيصوتون لترامب وفقا لاستطلاعات الرأي أيضا.

#الانتخابات_الأمريكية.

. 55% من الناخبين أعربوا عن ثقتهم بــ #هاريس.. 58% من أنصار #ترامب يؤيدونه في اتخاذه القرارات التنفيذية#الوطن pic.twitter.com/HnuIJljZWV

— بوابة الوطن (@ElwatanNews) November 5, 2024

79% من الناخبين من أصحاب البشرة السمراء يفضلون هاريس، و55% من الناخبين من أصحاب البشرة البيضاء يفضلون ترامب.

54% من الناخبين من أصحاب الأصول الإسبانية يفضلون هاريس، و62% من الناخبين الآسيويين يفضلون هاريس.

57% من الناخبين الذين يحملون شهادة جامعية يفضلون هاريس، و52% من الناخبين الذين لا يحملون شهادة جامعية يفضلون ترامب.

52% من الناخبين الذين تبلغ أعمارهم 50 عاما أو أكثر يفضلون المرشح الجمهوري ترامب، و50% من الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما يفضلون هاريس.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس من الناخبین الذین یفضلون هاریس

إقرأ أيضاً:

تزايد نفوذ الحملات الرقمية الخفية يثير القلق.. كيف تعيد روبوتات الدردشة تشكيل آراء الناخبين؟

أظهرت الدراسة أن قدرة روبوتات الدردشة على الإقناع لا ترتبط بالسرد القصصي، بل بكمية المعلومات التي تضخّها للمستخدم، وهو ما يجعل تأثيرها أكثر قوة.

كشفت دراسة نُشرت في مجلة Nature أن محادثة قصيرة لا تتجاوز ست دقائق مع روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تغيّر توجه الناخب السياسي حتى لو استند الروبوت إلى معلومات خاطئة.

وشملت التجارب الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وبولندا، حيث طُلب من المشاركين تحديد تفضيلهم السياسي على مقياس من صفر إلى مئة قبل التفاعل مع نماذج تعتمد على GPT-4o من OpenAI والبديل الصيني DeepSeek. وفي الولايات المتحدة، تحرك مؤيدو كامالا هاريس أربع نقاط باتجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد محادثة مع روبوت مؤيد له، بينما تحرك مؤيدو ترامب 2.3 نقطة باتجاه هاريس عند التفاعل مع روبوت داعم لها، في حين سجلت التحولات الأكبر في كندا وبولندا وبلغت عشرة نقاط في بعض الحالات.

وقال ديفيد راند، أستاذ علوم المعلومات في جامعة كورنيل وأحد مؤلفي الدراسة، إن هذه التحولات قادرة على التأثير في شريحة مهمة من الناخبين.

وأوضح في رسالة إلكترونية لوكالة "فرانس برس" أن واحدا من كل عشرة مشاركين في كندا وبولندا غيّر رأيه عندما سُئل كيف سيصوّت إذا جرت الانتخابات في ذلك اليوم، مقابل واحد من كل خمسة وعشرين في الولايات المتحدة، مع التأكيد على أن نوايا التصويت لا تعكس دائما النتائج الفعلية في صناديق الاقتراع.

سرّ القوة الإقناعية للروبوتات

في دراسة موازية نُشرت في Science، ركز الباحثون على فهم الأسباب التي تجعل روبوتات الدردشة مقنعة إلى هذا الحد. وخلصت النتائج إلى أن هذه النماذج لا تؤثر لأنها تروي القصص بشكل أفضل، بل لأنها تغرق المستخدم بكم هائل من المعلومات، ما يزيد قدرتها على الإقناع.

إلا أن هذا الأسلوب يؤدي إلى ارتفاع مستويات التضليل وانخفاض الدقة. وانخفض أداء GPT-4o من نحو ثمانين بالمئة إلى ستين بالمئة عندما طُلب منه تقديم أكبر قدر ممكن من “الحقائق”، فيما أظهرت التجارب أن النماذج ذات التوجه اليميني كانت أكثر ميلا لإنتاج معلومات مضللة مقارنة بالنماذج اليسارية.

Related ما بعد روبوتات الدردشة: "نباتيو الذكاء الاصطناعي" يرفضون قبول واقع افتراضيدراسة: روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي تبث دعاية روسية"الذكاء الاصطناعي يشوه تصوراتنا".. دراسة تحذر من نصائح روبوتات الدردشة تهديد لشرعية الحكم الديمقراطي

حذّرت ليزا أرجايل من جامعة بوردو، في تعليقها المنشور مع الدراسة في Science، من أن هذه القدرة الإقناعية المعتمدة على معلومات غير دقيقة تشكل "تهديدا أساسيا لشرعية الحكم الديمقراطي".

واعتبرت أن خطورة هذه النماذج تكمن في أن تأثيرها غالبا ما يكون ضمنيا، بحيث يمكن للمستخدم أن يطرح سؤالا عاديا لا علاقة له بالسياسة، ليتلقى إجابة توجهه بشكل غير مباشر نحو سياق سياسي، كما في المثال الذي يذكره الباحثون عن سؤال بسيط حول وجبة العشاء يربطه الروبوت بأحد المرشحين.

الحاجة إلى وعي عام

تشير جيليان فيشر من جامعة واشنطن إلى أن سبب التأثير المضاعف لهذه النماذج قد يعود إلى أن الناس يعتبرون الآلات أقل عرضة للخطأ من البشر، ما يمنح روبوتات الدردشة قوة إقناعية مضخمة. لكنها تؤكد أن ارتفاع مستوى الوعي بطريقة عمل الذكاء الاصطناعي يقلل من قابلية المستخدمين للتأثر.

وترى أن تعزيز فهم الجمهور لحدود هذه التكنولوجيا يشكل خطوة ضرورية لحماية سلامة الأنظمة الديمقراطية، خصوصا في ظل الانتشار السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي حول العالم.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • سيف بن زايد: جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا-1 تبرز تميّز الإمارات في تنظيم الفعاليات الدولية
  • 80% من المستهلكين بالإمارات يفضلون الشراء عبر الهاتف
  • قلق وخوف.. قيادات الحزب الجمهوري يحذرون من نتائج عكسية لعملية عسكرية ضد فنزويلا
  • عروض شعبية متنوعة تبرز ملامح الثقافة الفلبينية ضمن فعاليات "انسجام عالمي2"
  • بايدن يوجه نصيحة إلى الأشخاص الذين يشعرون بالإحباط من ترامب
  • تزايد نفوذ الحملات الرقمية الخفية يثير القلق.. كيف تعيد روبوتات الدردشة تشكيل آراء الناخبين؟
  • عضو بالحزب الجمهوري يوضح نصائح المعارضة الداخلية ضد نتنياهو بشأن خطة ترامب لقطاع غزة
  • الألوان الدافئة تبرز شباب ليلى علوي في افتتاح مهرجان البحر الأحمر
  • أنواع التابعين الذين يمكن إضافتهم أثناء طلب دعم الضمان الاجتماعي
  • المفوضية تعلن مواعيد توزيع «بطاقات الناخبين» في تاجوراء والجديدة