«تحدي البادل» يجمع «أصحاب الهمم» ومحترفي إسبانيا
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
جمع تحدي البادل تنس، ضمن فعاليات تحدي دبي للياقة، لاعبي كرة السلة على الكراسي المتحركة والريشة الطائرة بنادي دبي لأصحاب الهمم، وعدد من محترفي اللعبة بإسبانيا في أجواء حماسية، والذي نظمه نادي دبي لأصحاب الهمم، بملعب «أم في بي لاب» في القوز.
ووجه ثاني جمعة بالرقاد رئيس مجلس إدارة نادي دبي لأصحاب الهمم الشكر إلى الشيخ سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم رئيس اتحاد البادل تنس على التعاون المشترك بين الاتحاد والنادي في إطار خطة الاتحاد التطويرية الشاملة، التي تقوم على التميز من أجل تعزيز مكانة الدولة الرائدة على جميع المستويات من خلال رعاية الرياضيين الممارسين، وإلى شركة «سينيلوس» للفعاليات.
وأكد بالرقاد أن تحدي دبي للياقة أصبح مهرجاناً سنوياً يشجع على تخصيص 30 دقيقة كل يوم لممارسة الرياضة على مدى شهر كامل من منطلق أن هذا التحدي، هو أسلوب حياة صحية.
كما وجه ماجد العصيمي، المدير التنفيذي لنادي دبي لأصحاب الهمم الشكر إلى الشيخ سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم رئيس اتحاد البادل تنس على متابعته للرياضة وأصحاب الهمم، وإلى إسماعيل الهاشمي النائب الثاني لرئيس اتحاد البادل تنس على حرصه ودعمه لأصحاب الهمم في الرياضة بصفة عامة والبادل بصفة خاصة.
وأشار العصيمي إلى أن استراتيجية نادي دبي لأصحاب الهمم تتمثل في أن الرياضة يجب أن تكون نهجاً في حياتنا اليومية، مبيناً أن تحدي دبي للياقة يشجع على اتباع أسلوب حياة صحي، من خلال الالتزام بممارسة 30 دقيقة من النشاط يومياً على مدار 30 يوماً. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي البادل تنس أصحاب الهمم دبی لأصحاب الهمم البادل تنس
إقرأ أيضاً:
احفظوا ماء الوجه.. لميس الحديدي تنتقد تعامل اتحاد السباحة مع وفاة يوسف محمد
انتقدت الإعلامية لميس الحديدي أداء الاتحاد المصري للسباحة في التعامل مع أزمة الطفل الراحل يوسف محمد، قائلة:"فين اتحاد السباحة المصري حتى هذه اللحظة؟ فين ياسر إدريس رئيس الاتحاد ورئيس اللجنة الأولمبية؟ راحوا فين؟"
وتابعت خلال برنامجها "الصورة" الذي تقدمه على شاشة النهار، قائلة:"معملوش حتى اجتماع طارئ بعد وقوع الكارثة. آخر اجتماع كان في آخر نوفمبر طيب اعملوا اجتماع طارئ عشان تحفظوا ماء الوجه، لو مش حاسين بالمسؤولية والألم والوجع نتيجة وفاة هذا السباح، اعملوا أي منظر".
وأردفت:"هل هيفضلوا على مقاعدهم ويعملوا تلات أيام حداد ويقفوا دقيقة حداد قبل أي اجتماع؟ ولا فيه ناس هيكون عندهم غيرة وهيحسوا بتا،يب الضمير وهيقدموا استقالتهم حفظًا لماء الوجه من هذه الكارثة؟ مش ده ابن من أولادكم؟ مش مسؤول من مسؤولياتكم؟ اتحاد السباحة مختفي، ونادي الزهور مختفي، ومسؤولين الاستاذ إختفوا "
واختتمت:"وزارة الشباب والرياضة لديها مسؤولية عليها. مش عاوزين القصة تنتهي بعقاب الصغار: المدرب أو المشرف أو الطبيب، أقصد المسؤولين المباشرين. القصة لا تنتهي هنا. فيه مسؤولية إدارية كبرى ومسؤولية سياسية. في كل مرة من حوادثنا نتحدث عن المسؤولية السياسية والادارية الكبرى أي حد في عمل عام لديه مسؤوليه مش إتحادات تبقى موجودة ورمز شرف وسعادة هناك مسؤولية على كل هؤلاء "