هٌنا مستجدات نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 في كل الولايات.. ترامب أم هاريس؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة “ثلاثية سبورتينج” أهداف مانشستر سيتي ضد سبورتينج لشبونة في دوري أبطال أوروبا الثلاثاء 5 نوفمبر وملخص المباراة
6 دقائق مضت
ثُلاثية ذهبية.. ملخص نتيجة واهداف مباراة ليفربول وباير ليفركوزن اليوم في دوري ابطال أوروبا 202410 دقائق مضت
لينك رسمي.. رابط وخطوات الاستعلام عن نتائج قرعة الحج 2025 الجزائر والشروط المطلوبة13 دقيقة مضت
جامعة الجوف تعلن تعليق الدراسة اليوم بسبب هطول الأمطار الغزيرة17 دقيقة مضت
“عاجل ورسمياً” تعليق الدراسة في جامعة الجوف غداً الإربعاء 6 نوفمبر 2024.. وكالة تعليق الدراسة تعلن
21 دقيقة مضت
“استغل الفرصة” .. موعد التسجيل للحج في سلطنة عمان 1446 – 2025 ورابط رسمي hajj.om لهذه الفئات قبل الغلق25 دقيقة مضت
يسعى كافة الأشحاص في العالم بأكمله، في معرفة نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، والتي جاءت بشكل قوي بين دونالد ترامب الذي تولى منصب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية من قبل في عام 2016، والمرشّحة كامالا هاريس، نائبة رئيس الولايات المتحدة الحالي جو بايدن، وتعتبر هذه الانتخابات بين الديمقراطيين والجمهوريين، واحدة من أشد انتخابات الولايات المتحدة إثارة منذ أعوام، خاصةً مع ترشّح ترامب للمرة الثالثة على التوالي، بعدما فاز في واحدة، وخسر الأخرى.
نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024ساعات قليلة تفصلنا عن نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، حيث أن نظام الفوز بالانتخابات الأمريكية هو نظام النقاط، والحائز على 270 نقطة هو الفائز بمقعد الرئاسة، وكل ولاية من الولايات لها عدد محدد من النقاط حسب ثقلها السياسي وعدة عوامل أخرى، وبعد فرز الأصوات يتم التعرّف على المنتصر في كل ولاية، وبعد جمع النقاط سوف يتم الإعلان عن الفائز بشكل رسمي، ومن الممكن أن تتأخر قليلاً، لكن المؤشرات تكون صحيحة بنسبة كبيرة، إذ بدأ الناخبون الإدلاء بأصواتهم يوم أمس فقط الثلاثاء الموافق الخامس من نوفمبر.
تشير العديد من التقارير الصحفية والقريبة من لجان الانتخابات، أن النتيجة هذا العام من الممكن أن تتأخر، وذلك بسبب التقارب الكبير والواضح في النسب بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب، والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، مما يؤدي إلى إلزامية تحرّي الدقة الكبير أثناء الفرز، كما تشير التقارير أن الولايات المتأرجحة السبعة التي سوف تحدد الفائز في النهاية، عمليات إدارة الانتخابات بها مختلفة عن عام 2020.
والجدير ذكره أن النتيجة تظهر تباعًا في كل ولاية من الولايات على حِدى، وفي النهاية يتم تجميع النقاط للفائزين، والحائز على 270 نقطة يكون الفائز بالانتخابات ويتولى الرئاسة لمدة أربعة سنوات، أي حتى عام 2028 الميلادي.
متى سيتم اعلان الفائز في انتخابات الرئاسة الامريكية؟من المتوقع أن يتم الإعلان عن النتيجة صباح اليوم الأربعاء، وقبل الثانية عشر ظهرًا، مع توقعات كبيرة بتأخيرها للسبب المشار إليه أعلاه، وتعتبر المنافسة هذا العام في غاية النديّة، إذ جاءت نسب المؤشرات متقاربة للغاية ومقاربة لـ 50% لكل مرشّح، وهو ما سوف تحسمه الولايات المتأرجحة السبعة وهي ميتشغان، وجورجيا، وبنسلفانيا، ونورث كارولاينا، ونيفادا، وأريزونا، وويسكونسن.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا
في تحول جذري عن السياسات التقليدية للولايات المتحدة، اختارت إدارة الرئيس دونالد ترامب، بتوجيه وزير خارجيتها ماركو روبيو، إلى تقليص الدور الأميركي في دعم الديمقراطية في العالم، بحسب صحيفة واشنطن بوست.
وانتقدت هيئة تحرير الصحيفة في افتتاحيتها هذا التوجه، ووصفته بأنه خطأ يقلل من أهمية الانتخابات الحرة والنزيهة في العالم باعتبارها مسألة في صميم السياسة الخارجية الأميركية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2معاريف: الأمراض النفسية للجنود وباء صامت يقوّض المجتمع الإسرائيليlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوقend of listوجاءت الافتتاحية تعليقا على توجيه أصدره روبيو للعاملين في وزارته في وقت سابق من الشهر الجاري، يوليو/تموز، بضرورة "تجنب إبداء الرأي بشأن نزاهة أو عدالة أو شرعية" الانتخابات التي تُجرى في الدول الأجنبية.
يأتي هذا التحول -بحسب الصحيفة- عقب خطاب ألقاه ترامب في مايو/أيار الماضي، انتقد فيه رؤساء أميركا السابقين لأنهم "كانوا يلقون المحاضرات على الآخرين في كيفية الحكم".
وقد شدد ترامب على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم.
وأشارت هيئة تحرير واشنطن بوست إلى أن مواقف الولايات المتحدة تأرجحت بين الواقعية والمثالية، ولطالما كانت على استعداد لغض الطرف عن الاستبداد وانتهاكات حقوق الإنسان من أجل تعزيز مصالحها الإستراتيجية.
ولفتت إلى أن روبيو نفسه كان، حتى وقت قريب، من أبرز المدافعين عن الديمقراطية، إذ دعم بقوة المعارضة في فنزويلا، وأدان القمع في هونغ كونغ، ورعى تشريعات تعزز حقوق الإنسان.
ترامب شدد على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم
لكن الصحيفة رأت أن التوجيه الجديد يفتح الباب لتناقضات واضحة، حيث يسمح فقط بـ"استثناءات نادرة" للتعليق على الانتخابات، إذا كانت هناك "مصلحة أميركية واضحة ومقنعة".
وهنا يكمن الإشكال، فعندما يناسبهم الأمر، لا يتردد ترامب وإدارته في إلقاء المحاضرات على دول معينة -حتى وإن كانت حليفة- في كيفية العيش وإدارة شؤونها.
إعلانويرى المنتقدون أن هذا الشرط يُستغل انتقائيا لخدمة أجندات سياسية ضيقة، كما يظهر في تصريحات ترامب وروبيو الأخيرة.
فالرئيس الأميركي لم يتردد في مهاجمة رئيس البرازيل اليساري لولا دا سيلفا بسبب محاكمة سلفه جايير بولسونارو.
كما انتقد روبيو تصنيف الحكومة الألمانية لحزب يميني متطرف على أنه تهديد للديمقراطية، بل وشكك في شرعية الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، رغم أن التوجيه الرسمي يحضّ على الصمت، وفق هيئة تحرير الصحيفة.
ويحذّر المقال الافتتاحي من أن هذا الاستخدام الانتقائي للقيم يُقوّض المصداقية الأخلاقية للولايات المتحدة على الساحة الدولية.
فحين تُستخدم المبادئ بطريقة "متناقضة"، حتى المواقف المبدئية تبدو مدفوعة بمصالح سياسية، ويؤدي ذلك -بحسب الصحيفة- إلى إضعاف الثقة في التزام أميركا بالديمقراطية، ويُثبّط آمال الشعوب والحركات المؤيدة للحرية والشفافية في العالم، على حد تعبير واشنطن بوست.