أكد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط على إستكمال تركيب بلاط الإنترلوك بعدد من الحارات والشوارع الجانبية بمركز ديروط والتي يصعب رصفها ودخول معدات الرصف لها ضمن خطة التطوير والتجميل لرفع كفاءة الشوارع والميادين وإضفاء شكلًا جماليًا وحضاريًا وفقًا لرؤية مصر 2030، وتحقيق خطط التنمية المستدامة لافتًا إلى تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات وتسخير الإمكانات المتاحة لتطوير كافة الخدمات المقدمة للمواطنين بمختلف القطاعات وذلك بالتنسيق والتعاون بين كافة الجهات المعنية كل في نطاق عمله

 

وأوضح محافظ أسيوط أن الوحدة المحلية لمركز ومدينة ديروط برئاسة مصطفى على رئيس المركز قامت بتركيب بلاط الإنترلوك بحوارى شارع المستقبل حيث تمت أعمال التمهيد ورفع كافة المعوقات والمخلفات وتسوية الشوارع المتفرعة بالجليدر ومعدات المركز وذلك لتكون عملية التمهيد صحيحة ودقيقة وذلك لتسهيل وتيسير الحركة المرورية والنقل والانتقال للمواطنين ورفع العبء عن كاهلهم على أن يتم إستكمال باقي الشوارع الجانبية التي يقل عرضها عن 6 أمتار، ويصعب رصفها للتطوير والتمهيد وفقًا للخطة الموضوعة مشددًا على ضرورة المتابعة المستمرة لمراحل العمل للتأكد من التنفيذ طبقًا للمواصفات والمعايير المقررة ودفع وتيرة العمل لنهو الأعمال وفقًا للجدول الزمني المحدد

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط الجانب الجهات الجهات المعنية الحر الحركة الحركة المرورية التنمية التنمية المستدامة التنسيق والتعاون التنف الخدمات التنفيذ التي الجليد الخدم التعاون الدعم الرصف الزمن التنس التنسيق الخدمات المقدمة الانتقال التجميل التطوير الزمني ألش

إقرأ أيضاً:

عدن تموت صيفًا.. والحكومة تتفرج من خلف الزجاج البارد

الجديد برس- بقلم- فضل بن نعم الحيدري| في مشهد مأساوي يعكس حجم الانهيار، تنام عدن في الشوارع بعدما خرجت الكهرباء عن الخدمة بشكل شبه تام، وسط ارتفاع خانق في درجات الحرارة تجاوز الـ45 درجة مئوية، ورطوبة تلامس الـ99%. هذا الجحيم اليومي يقابله غياب كامل لأي استجابة حكومية، وكأن معاناة الناس لا تُرى ولا تُسمع. الحكومات المتعاقبة فشلت، والحكومة الحالية برئاسة سالم بن بريك تُثبت يومًا بعد آخر أنها أكثر فشلًا من سابقاتها. فهل يدرك رئيس الوزراء أن عدن أصبحت فوهة بركان قابلة للانفجار في أي لحظة؟ هل يعلم أن آلاف العائلات تقضي لياليها في العراء بسبب انقطاع الكهرباء؟ أم أن برودة المكيفات الفاخرة التي ينام تحتها جعلته لا يشعر بحرارة الواقع؟ والمؤسف أن محافظ عدن منشغل برصف الشوارع بالحجر، في حين أن المواطنين يذوبون تحت لهيب الشمس. يا محافظ عدن، التبليط بالحجر في ظل هذا المناخ الحار ليس إنجازًا بل كارثة، فهو يُفاقم درجات الحرارة ويزيد من اختناق المدينة بدلًا من تخفيف معاناتها. هل هذه هي الأولويات في مدينة تُحتضر تحت أشعة الشمس؟ تحية إجلال لشعب الجنوب الصامد، ونكسة حقيقية لحكومة أثبتت بلادتها وفشلها في أبسط مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية. عدن تموت صيفًا.. والحكومة تتفرج من خلف الزجاج البارد

مقالات مشابهة

  • عدن تموت صيفًا.. والحكومة تتفرج من خلف الزجاج البارد
  • محافظ المنوفية يفتتح أعمال تطوير ورفع كفاءة ميدان الخالدين وتحسين مستوى الخدمات
  • بتكلفة 6 ملايين جنيه.. رصف ورفع كفاءة الشوارع الداخلية بمدينة كفر صقر
  • بتكلفة 6 ملايين جنيه.. تنفيذ أعمال الرصف ورفع كفاءة الشوارع الداخلية بكفر صقر بالشرقية
  • حملات مكبرة لرفع للمخلفات بقرى مركز ديروط فى أسيوط
  • موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 /2025 بمحافظة أسيوط
  • محافظ أسيوط يتفقد أعمال تطوير طريق نجع سبع - منقباد
  • محافظ أسيوط يتفقد أعمال تطوير طريق «نجع سبع - منقباد» لتيسير حركة المواطنين
  • بمشاركة مجتمعية فعالة.. محافظ أسيوط يتفقد أعمال تطوير طريق نجع سبع – منقباد
  • أعمال الحملة المشتركة لإزالة العشوائيات تتواصل لليوم الثاني في الأمانة