وجبات إفطار ومواصلات مجانية من الفندق للحرم.. تفاصيل عمرة نقابة المهندسين 2024
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
عمرة نقابة المهندسين 2024 .. أعلنت نقابة المهندسين عن أسعار وبرامج رحلات العمرة لعام 2024، إذ قدّمت لجنة العلاقات العامة والرحلات 4 مستويات متنوعة تناسب مختلف الميزانيات لتمكين أكبر عدد من المهندسين وأسرهم من أداء العمرة بأسعار مناسبة.
أسعار عمرة نقابة المهندسين 2024قدمت نقابة المهندسين أربعة مستويات للرحلات، كالتالي:
المستوى الاقتصادي: يبدأ من 37.
المستوى السياحي: سعره 38.400 جنيه.
المستوى المتميز: يبلغ 47.750 جنيها.
المستوى الفاخر: يبدأ من 51.100 جنيه.
تشمل أسعار عمرة نقابة المهندسين تذاكر الطيران، رحلات قطار الحرمين السريع للبرامج الاقتصادية والسياحية، ومواصلات مكيفة وحديثة لباقي البرامج. كما تغطي الانتقالات والمزارات في مكة والمدينة، مع توفير مرشد مرافق خلال الرحلة. توفر الرحلة خدمة مواصلات مجانية بين الفندق والحرم لمستوى الفاخر، إضافة إلى وجبات إفطار يومية.
- أنظمة الإقامة تشمل الغرف الثلاثية والرباعية حسب المتاح في الفندق.
- في حال عدم توفر الغرف المناسبة، يحق للمنظم تعديل نوعية الإقامة، مع تسوية أي فروقات سعرية قبل بداية الرحلة.
- يمكن للنقابة تعديل برنامج رحلة عمرة نقابة المهندسين أو الحجوزات بناءً على الظروف الطارئة، ويتحمل المسافر أي تكاليف إضافية ناتجة عن ذلك.
- يسمح لأفراد العائلة من الدرجة الأولى (الأبوين، الزوج، الزوجة، الأبناء) بالاستفادة من الأسعار نفسها، بينما يتم إضافة 500 جنيه للمرافقين الآخرين.
يجب دفع قيمة الاشتراك كاملة عند الحجز.
يتم خصم رسوم من المبلغ الكلي لحاملي بعض أنواع التأشيرات:
لحاملي التأشيرات التي تتطلب باركود (مثل تأشيرة الزيارة) يُخصم مبلغ 6900 جنيه.
لحاملي التأشيرات غير المطلوبة لباركود (مثل تأشيرات الإقامة، التجارية) يُخصم مبلغ 9000 جنيه.
في حال زيادة أسعار الطيران أو فرض رسوم جديدة من السلطات المصرية أو السعودية، سيتم إضافة هذه التكاليف إلى قيمة رحلة عمرة نقابة المهندسين، ويتم تحصيلها من المشاركين.
أعلنت نقابة المهندسين عن إمكانية الحجز الإلكتروني للعمرة، حيث أصبح بإمكان الأعضاء وأسرهم إرسال طلبات حجز عمرة نقابة المهندسين عبر البريد الإلكتروني المخصص. يتم سداد الاشتراك من خلال إيداع المبلغ في حساب النقابة لدى البنك الأهلي المصري.
خطوات الحجز:
بعد نشر الإعلان على صفحة نقابة المهندسين، يتم طباعة استمارة الحجز وملء البيانات بدقة.
ترسل الاستمارة والمستندات المطلوبة عبر البريد الإلكتروني المخصص لكل نشاط.
يتم إيداع المبلغ المطلوب في البنك، مع ضرورة إرسال صورة إيصال الإيداع عبر البريد الإلكتروني للنشاط.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هل توسّع واشنطن حظر التأشيرات ليشمل ثلثي دول أفريقيا؟
أفادت تقارير إعلامية أميركية، استنادا إلى وثائق رسمية مسرّبة، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس توسيع قائمة الدول الخاضعة لقيود السفر لتشمل 36 بلدا إضافيا، منها 26 دولة أفريقية، في سياق تشديده المستمر على سياسات الهجرة.
وبضمّ هذه الدول إلى القائمة الأصلية التي تشمل 10 بلدان أخرى، يصبح قرابة ثلثي بلدان القارة الأفريقية -36 من أصل 54- مهددة بالحظر الكلي أو الجزئي من دخول الولايات المتحدة في حال دخول القرار حيز التنفيذ، مما يجعل القارة الأكثر تأثرا بهذه السياسات حول العالم.
وفقًا لمذكرة رسمية صادرة بتاريخ 14 يونيو/حزيران الجاري، وجّه وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تعليمات إلى سفارات بلاده في الدول المعنية بمنح حكوماتها مهلة 60 يوما للاستجابة لمعايير وضعتها الخارجية الأميركية، مع ضرورة تقديم خطط أولية بحلول 18 من الشهر ذاته. وحتى الآن، لم تُعرف طبيعة ردود تلك الحكومات.
تتضمن القائمة الجديدة دولا أفريقية مثل أنغولا وبنين والكاميرون والكونغو الديمقراطية ومصر وإثيوبيا وغانا ونيجيريا والسنغال وزيمبابوي وغيرها، إضافة إلى بلدان من آسيا والشرق الأوسط ومنطقة الكاريبي.
وتشير المذكرة إلى أن الدول التي لا تلتزم بالمعايير قد تُدرج رسميا ضمن قائمة الحظر بحلول أغسطس/آب المقبل.
وقد شملت القائمة الأساسية سابقا سبع دول أفريقية تخضع لحظر شامل، منها الصومال وليبيا وتشاد وإريتريا، في حين خضعت ثلاثة بلدان أخرى لقيود جزئية من بينها سيراليون وبوروندي وتوغو.
تعزو الوثائق الأميركية هذا التوجه إلى دوافع تتعلق بمخاوف أمنية من بينها "رعاية الإرهاب" أو مشاركة أفراد من هذه الدول في أنشطة داخل الولايات المتحدة، إلى جانب قصور في أنظمة إصدار الوثائق وضعف السجلات الجنائية ومنح الجنسية لأجانب لا يقيمون داخل أراضيها.
إعلانكما نُقل عن مسؤولين أميركيين القلق من ارتفاع معدلات مخالفي التأشيرات، وتردد بعض الحكومات في استقبال مواطنيها المُرحّلين.
وتتيح الإدارة الأميركية للدول المتأثرة فرصة لتجنب الحظر من خلال إبرام اتفاقيات إعادة استقبال المرحّلين، أو التوقيع على تفاهمات باعتبارها "دولًا ثالثة آمنة" تستقبل طالبي اللجوء، كما حدث مع الكونغو الديمقراطية سابقا.
قلق في أوساط المهاجرينبحسب معهد سياسات الهجرة الأميركي، يُقدّر عدد المهاجرين من أصول أفريقية في الولايات المتحدة بنحو مليوني شخص، بينهم نسبة كبيرة من حملة الجنسية الأميركية، ويمثّلون الشريحة الأسرع نموا من حيث العدد.
وتحذر مديرة الاتصال في المعهد ميشيل ميتلستادت من أن التوسيع المحتمل للحظر قد يُجمّد أوضاع آلاف المهاجرين، ويحول دون سفرهم أو لمّ شمل أسرهم.
مواقف أفريقية متباينةفي الوقت الذي حذّرت فيه نيجيريا من مراجعة علاقاتها الاقتصادية مع واشنطن في حال تطبيق الحظر، عبّرت دول أخرى مثل سيراليون والصومال عن استعدادها للتعاون لمعالجة المخاوف الأميركية ضمن شراكة طويلة الأمد.
وفي موقف مماثل، دعا الاتحاد الأفريقي الإدارة الأميركية، عبر بيان رسمي صدر في الخامس من يونيو/حزيران الجاري، إلى اعتماد مقاربة تشاورية أكثر انفتاحا.
تأثيرات محتملة على العلاقاتيرى محللون أن هذا التوجه قد يهدد فرص التعاون بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية، لا سيما في ظل تنافس القوى الكبرى على الموارد الحيوية. واعتبر سرانغ شودوري، مدير برنامج الجنوب العالمي في معهد كوينسي، أن "هذه السياسات تشيّد جدرانًا تعيق التفاهم"، في وقت تحتاج فيه واشنطن إلى تعزيز روابطها في القارة.
ومع ترقّب إعلان القرار رسميا خلال أغسطس/آب المقبل، تزداد مخاوف المراقبين من تصعيد دبلوماسي محتمل بين الجانبين، في توقيت حساس يسبق الانتخابات التشريعية الأميركية المقبلة.