أخبار ليبيا 24

دعا نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية، رمضان أبوجناح، كافة الأطراف في طرابلس إلى التهدئة وتغليب لغة العقل وتفويت فرصة إشعال الفتن على المتربصين باستقرار وأمن العاصمة.

وأضاف أبو جناح، عبر تويتر: “إننا في حكومة الوحدة الوطنية رفعنا شعار لا للحرب، وسعينا نحو تثبيت وقف إطلاق النار وتعزيز الأمن والاستقرار في كل ربوع البلاد، وتبنينا برامج التنمية وعودة الحياة، وما زلنا متمسكين بالمحافظة على هذا النهج، فالشعب الليبي قد سئم الحروب والاقتتال، ولن يحتمل أي أضرار قد تسببها أي توترات أمنية”.

وأمس الإثنين، بدأت الاشتباكات باحتجاز جهاز الردع لمكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب آمر (اللواء 444 قتال) العقيد محمود حمزة في مطار معيتيقة، خلال توجهه لحضور حفل تخرج في مدينة مصراتة.

ونشبت الاشتباكات بعد سماع دوي إطلاق النار قرب مول الملكية في شارع السدرة الرابط بين شارعي عين زارة الرئيسي وصلاح الدين جنوب العاصمة؛ حيث تتمركز عناصر من جهاز الشرطة القضائية واللواء 444 قتال، لتخلو تلك الشوارع المكتظة عادة من المارة، وتقفل معظم المحال التجارية.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

لأول مرة.. الهند تعترف بخسارة مقاتلات في اشتباكات مايو مع باكستان

أكدت السلطات العسكرية الهندية، السبت، للمرة الأولى، تكبدها خسائر في سلاح الجو خلال الاشتباكات الأخيرة مع باكستان التي استمرت أربعة أيام في مايو الجاري، مشددة على أن التصعيد لم يقترب من عتبة الحرب النووية.

وقال رئيس هيئة الدفاع العامة في القوات المسلحة الهندية، الجنرال أنيل شوهان، في مقابلة مع شبكة “بلومبرغ”، إن عدد الطائرات المقاتلة التي سقطت ليس هو القضية الأساسية، مضيفاً: “الأهم من ذلك هو فهم سبب إسقاط تلك الطائرات، وتحديد طبيعة الأخطاء التي وقعت. العدد ليس هو المهم”.

ويمثل هذا التصريح أول تأكيد رسمي من مسؤول عسكري أو حكومي هندي بشأن خسائر المقاتلات في المواجهات الأخيرة مع باكستان.

وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات بين الجارتين النوويتين توتراً متصاعداً، منذ مقتل 26 شخصاً في هجوم مسلح وقع في 22 أبريل في الجزء الخاضع للسيطرة الهندية من إقليم كشمير. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، غير أن الهند وجهت الاتهام لباكستان، التي نفت من جهتها أي علاقة بالحادث.

يُذكر أن باكستان تمتلك منظومة دفاع جوي متقدمة تشمل مجموعة من الأنظمة القادرة على التصدي للطائرات على ارتفاعات ومديات مختلفة.

ويُعد إقليم كشمير بؤرة توتر مزمن في جنوب آسيا، إذ خاضت الهند وباكستان ثلاث حروب منذ استقلالهما عام 1947، كان معظمها بسبب النزاع على هذا الإقليم الجبلي الاستراتيجي.

مقالات مشابهة

  • إطلاق التشغيل التجريبي لمشروع النقل بين عمان والمحافظات
  • بوتين: تحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز القيم الأسرية من الأولويات الوطنية في روسيا
  • 21% نموًا بمحفظة التنمية الوطنية لدى جهاز الاستثمار العُماني.. ورفد خزينة الدولة بـ3.7 مليار
  • مسؤول في حماس يعلق على انتقادات ويتكوف لرد الحركة على مقترحه
  • اتحاد العاصمة يُتوّج بالدورة الوطنية لأكاديميات الأندية المحترفة (U13) بوهران 2025
  • وسائل إعلام إسرائيلية: حكومة نتنياهو ترفض أي التزام بإنهاء حرب غزة
  • لأول مرة.. الهند تعترف بخسارة مقاتلات في اشتباكات مايو مع باكستان
  • ‏الجيش الإِسرائيلي يعلن مقتل قائد الوحدة الصاروخية في منطقة "الشقيف" في حزب الله محمد علي جمول بغارة على "دير الزهراني" جنوبي لبنان
  • بمنشور مثير | مخرج شهير يعلق على إعلان حلا شيحة إطلاق قناة في يوتيوب
  • العكروت: تشكيل حكومة لإجراء الانتخابات في وجود المليشيات أمر لا يقبله العقل