“بيبان 24” يستقطب أكثر من 70 حاضنة ومسرعة أعمال
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
استقطب ملتقى بيبان 24 الذي يقام تحت شعار ” وجهة عالمية للفرص ” على مدى خمسة أيام، أكثر من 70 حاضنة ومسرعة أعمال محلية ودولية، قدمت مشاريعها الريادية وقصص نجاحها، بهدف تعزيز التعاون بين رواد الأعمال والمستثمرين، وتوفير بيئة ريادية متكاملة تسهم في دفع عجلة الابتكار والنمو الاقتصادي في المملكة.
وقال الرئيس التنفيذي لحاضنة “اعقلها” أسرار العميري : ” إن بيبان 24 مثل فرصة مهمة لحاضنات ومسرعات الأعمال لتسليط الضوء على المشاريع المحتضنة لديها”, مبينة مشاركتهم من خلال الحاضنة الافتراضية “منصة 360” تهدف إلى عرض قصص النجاح ودعم المشاريع في التوسع من خلال الجولات الاستثمارية، مفيدة أن الحاضنة تسعى إلى استقطاب رواد الأعمال وتقديم البيئة المثالية لهم لتحويل أفكارهم إلى مشاريع ريادية قابلة للنمو.
من جانبه، أكد المؤسس والرئيس التنفيذي لحاضنة “برشوت 16” غسان حلاوة، أن ملتقى بيبان 24 يُعد الفعالية الأكثر تركيزًا على ريادة الأعمال والشركات الناشئة سريعة النمو، مفيدًا أن الملتقى يحظى بمشاركات محلية ودولية واسعة، مما يتيح لحاضنات الأعمال فرصة مميزة لعرض مشاريعهم والتواصل المباشر مع المستثمرين والجهات الممكنة لريادة الأعمال.
وأكدت أخصائية تطوير الأعمال في صندوق “فنتاكتكس فنشرز” لمى غلييني، أن ملتقى بيبان 24 قدم فرصة قيمة للشركات الناشئة في قطاع التقنية المالية لتوسيع فرصها الاستثمارية، مبينة أن الملتقى يمثل منصة مهمة لتعريف رواد الأعمال بأهمية الصندوق ودوره في تمكين الشركات الناشئة من تجاوز تحديات التمويل من خلال تقديم حلول مبتكرة تسهم في تعزيز نموهم في السوق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بیبان 24
إقرأ أيضاً:
“حماس”: جيش الاحتلال يقتل أكثر من 50 فلسطينيا من المجوعين بغزة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) استمرار المجازر اليومية حول نقاط التحكّم الأمريكي الصهيوني بالمساعدات الإنسانية في قطاع غزة؛ متواصلة، وتُجسِّد جريمة من أبشع الجرائم التي عرفها العصر الحديث، باستدراج الأبرياء المجوّعين إلى كمائن للقتل والموت، قبل فتح النار عليهم.
وقالت ، في بيان: أكثر من خمسين من الأبرياء المجوّعين قَتَلَهم جيش الاحتلال الفاشي صباح اليوم أثناء وقوفهم على أمل الحصول على ما يسدّ رمق أطفالهم، يُضافون إلى قُرابة خمسمائة شهيد ارتقوا على أبواب كمائن الموت الإجرامية جنوب ووسط قطاع غزة.
وتابعت : إنه من غير المقبول الاستمرار في حالة الصمت عن هذه الجريمة البشعة التي تُرتَكب أمام سمع وبصر العالم، وإن على المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها مسؤولية كبرى لوقفها، وتفعيل آليات محاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم ضد الإنسانية.
ودعت ” إلى تحرّك أممي وعربي وإسلامي شامل، والضغط لوقف حرب الإبادة المستمرة على شعبنا في قطاع غزة، وفرض إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وفق الآليات الأممية المعتمدة، وبعيداً عن التحكم الإجرامي للاحتلال”.