الشراكة الاقتصادية بين الإمارات والكويت نموذج يحتذى إقليمياً وعالمياً
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تواصل العلاقات الاقتصادية بين الإمارات العربية المتحدة والكويت نموها المستمر، ما يعكس عمق التعاون الاستراتيجي بين البلدين في المحيط الخليجي والعربي والإقليمي والعالمي.
وأجمع اقتصاديون على أن الشراكة بين الإمارات والكويت تعد نموذجاً يحتذى به في التعاون الخليجي والعربي والإقليمي بما ينعكس على إيجاباً على البلدين والمنطقة ككل.قوة دافعة ويرى رجل الأعمال عبد العزيز السبهان، أن "النمو الاقتصادي بين الإمارات والكويت يمثل قوة دافعة نحو التكامل والتنوع الاقتصادي في المنطقة انطلاقاً من العلاقة القوية بين البلدين الشقيقين، مؤكداً أن التعاون المشترك بين البلدين يسهم دائماً في تعزيز الاقتصاد وقوته".
من جانبه، أشار رجل الأعمال عثمان معلا، إلى أن "الاستثمارات المتبادلة بين الإمارات و الكويت تعكس الثقة المتبادلة بين البلدين، مؤكداً أن التعاون بين البلدين الشقيقين يعتبر نموذجاً للعلاقات الأخوية والاقتصادية والرؤية المستقبلية". تأثير إيجابي
وفي السياق ذاته، أوضح نظام بوزيه، مستثمر ومدير شركة للأعمال الفنية، أن "العلاقات الاقتصادية القوية بين الإمارات والكويت لها تأثيرات إيجابية تمتد إلى ما وراء الحدود الجغرافية".
ولفت بوزيه إلى أن "البلدين يتمتعان بقوة اقتصادية كبيرة في المنطقة لها أثرها الإيجابي على كافة المستويات الاقتصادية في العالم العربي والإقليمي والدولي".
#الإمارات و #الكويت.. علاقات أخوية راسخة وتعاون مثمر#الكويت_ترحب_بمحمد_بن_زايد#زيارة_محمد_بن_زايد_للكويت https://t.co/OnJIpbfHiF pic.twitter.com/72r99vLWum
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 9, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات والكويت الإمارات الكويت الإمارات الإمارات والكويت الكويت بین الإمارات والکویت بین البلدین
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة والرئيس اللبناني يبحثان علاقات التعاون بين البلدين
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، اتصالاً هاتفياً من فخامة جوزيف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، بحثا خلاله العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك والحرص على مواصلة تنميتهما بما يحقق مصالح البلدين ويعود بالخير والنماء على شعبيهما الشقيقين.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك والتطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية العمل على تعزيز أسباب الاستقرار والأمن والدفع تجاه مسار السلام في المنطقة لمصلحة جميع شعوبها وتنمية دولها وازدهارها.