“التدريب التقني” توفر 12497 فرصة وظيفية لخريجي برامجها خلال أكتوبر 2024
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كشفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن توفيرها 12497 فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التابعة لها في شهر أكتوبر الماضي.
وأكد المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أن إيجاد فرص وظيفية تتلاءم وتخصصات الخريجين والخريجات بالشراكة مع قطاع الأعمال أحد الأهداف التي تعمل المؤسسة على تحقيقها من خلال الإدارة العامة للتنسيق الوظيفي والمكاتب التابعة لها بمختلف المناطق، مضيفًا بأنه خلال الشهر ذاته تم عقد “156” لقاء مع مديري الموارد البشرية في قطاع الأعمال للتعرف على احتياجاتهم من التخصصات والمهارات، كما نفذت “75” برنامجًا لتهيئة الخريجين لسوق العمل، إلى جانب إقامة “60” ملتقى ومعرضًا للتوظيف بمختلف المناطق، وتوقيع “20” مذكرة تفاهم بهدف توظيف الخريجين.
وأوضح العتيبي أن المؤسسة تعمل بشكل دائم على قياس رضا الأطراف المعنية بتوظيف الخريجين والخريجات بهدف تحسين الإجراءات، وتحقيق تطلعات جميع الأطراف ذات العلاقة، وذلك عبر دراسة وتحليل الاستبانات المصممة لهذا الغرض؛ إذ تم تحليل “265” استبانة لقياس رضا أصحاب العمل، و”3961″ استبانة لقياس رضا الخريجين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
صحيفة: “يوروبول” تتوقع بدء صراع بين البشر والروبوتات في أوروبا بحلول عام 2035
إنجلترا – جاء في تقرير للشرطة الأوروبية (يوروبول)، نشرت مقتطفات منه صحيفة ديلي تلغراف، أن أوروبا قد تشهد بحلول عام 2035 صراعات بين البشر والروبوتات تذكر بسيناريوهات ديستوبية.
ووفقا للصحيفة البريطانية، أعدّت وكالة الشرطة الأوروبية (يوروبول) تقريرا يُحدد ملامح المجتمع في المستقبل. وبحسب خبراء الوكالة، ستصبح الروبوتات جزءا من الحياة اليومية في جميع أنحاء أوروبا، ويدخل استخدامها في مجالات متنوعة، بما في ذلك التوصيل والتنظيف. ولكن بالتوازي مع ذلك، في المناطق الحضرية المحرومة (المناطق الفقيرة)، سيخرج “الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم” إلى الشوارع للتعبير عن استيائهم، بل وسيصل بهم الأمر إلى حد “إعاقة الروبوتات”.
ونقلت الصحيفة عن التقرير: “في ظروف التوتر المتزايد، حتى الحوادث البسيطة، مثل خطأ الروبوت في إعطاء الدواء في المستشفى، يمكن أن تصبح فضيحة وطنية، مما يعزز الروايات الشعبوية حول إعطاء الأولوية لصالح الإنسان”.
وأعربت الشرطة الأوروبية عن قلقها من أنه في ظل هذا المستقبل الكئيب، قد يتمكن مجرمو الإنترنت من اختراق الروبوتات المساعدة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وإعادة برمجتها لجمع المعلومات أو ارتكاب الجرائم والسطو. علاوة على ذلك، يعتقد الخبراء أن المنظمات الإرهابية قد تستخدم طائرات رباعية المراوح صغيرة الحجم تعمل بالذكاء الاصطناعي لمهاجمة شبكات الكهرباء والمياه والمحطات في المدن.
ولمكافحة هذه التهديدات، يعتقد يوروبول أن رجال تطبيق القانون سيحتاجون إلى أن يكونوا مجهزين بـ “بنادق تجميد آلية” و “قنابل نانوية شبكية”.
المصدر: غازيتا رو