وزير النقل: اهتمام عربي بمشروع طريق التنمية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أفاد وزير النقل والمواصلات رزاق محيبس السعداوي، بوجود اهتمامٍ عربيّ كبيرٍ بمشاريع الحكومة العراقيَّة، ولا سيما طريق التنمية.
وشارك السعداوي في أعمال الدورة (37) لمجلس وزراء النقل العرب.
وقال الوزير السعداوي في حديث لـ"الصباح" تابعته "الاقتصاد نيوز"، على هامش أعمال الدورة، إنَّ "العراق يُشارك في هذا الاجتماع الذي يضمّ وزراء النقل العرب بشكلٍ سنوي، وقد بحثنا عدداً من المواضيع المهمَّة التي تخصّ مستقبل النقل وتشجيع التعاون بين الدول العربيَّة في جميع المجالات، سواء النقل البرّي أو البحري أو الجوّي".
وأكّد الوزير السعداوي "وجود اهتمامٍ كبيرٍ من قبل الدول العربيَّة بمشاريع العراق المهمَّة، مثل إنشاء طريق التنمية الذي يربط الشرق بالغرب، وميناء الفاو الكبير" ، مبينا أن "اجتماع الجمعية العمومية لشركة الجسر العربي التي تضم العراق والأردن ومصر على هامش اجتماع وزراء النقل العرب، بحضور وزراء الدول الثلاث، جرى فيه استعراض آخر إنجازاتها ومستقبلها والتحديات التي تواجهها والنمو المتزايد لها".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
بعد إعلان فرنسا.. خريطة بأسماء الدول التي تعترف بالدولة الفلسطينية
(CNN)-- فاجأ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إعلانه في وقت متأخر من مساء اليوم على منصة "إكس"، تويتر سابقا، أن فرنسا ستعترف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول، لتكون بذلك أول عضو في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ومجموعة الدول السبع.
مع أن اعتراف فرنسا كان متوقعًا منذ عدة أشهر - بل إن الحرب القصيرة بين إسرائيل وإيران أجبرت على تأجيل القمة حول إسرائيل وفلسطين مع السعودية وحلفائها الأوروبيين التي كانت باريس ترعاها - إلا أنه لم يكن من المتوقع أن ينتهي بهذه النتيجة.
يرى إيمانويل ماكرون أن هذا هو وقت التحرك. من المقرر أن يُجري قادة فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا محادثات، الجمعة، سعياً لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن التدهور الجديد للأزمة الإنسانية في غزة.
لقد لقي أكثر من ألف شخص من سكان غزة حتفهم في محاولة يائسة للحصول على الطعام منذ مايو/أيار الماضي، بينما لقي العشرات حتفهم بسبب الجوع نفسه.
ويعد قرار ماكرون قرارًا جريئًا، إذ جاء بعد عدد قليل من الحلفاء الأوروبيين: أيرلندا والنرويج وإسبانيا، لكنه مهد الطريق أمام القوى الدولية الكبرى لاتباع نفس النهج.
إليكم نظرة في الخريطة أعلاه على الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية.