ليبيا تتصدر قائمة الدول الإفريقية في نسبة امتلاك السيارات
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ذكر تقرير المنظمة الدولية لمصنعي السيارات، أن ليبيا تصدرت قائمة الدول الإفريقية من حيث نسبة امتلاك السيارات، مشيرا إلى أن 490 مركبة مسجلة لكل ألف نسمة في البلاد.
ووفق التقرير، “تأتي الجزائر بالمرتبة الثانية، بحوالي 140 سيارة لكل 1000 نسمة، وبعدها تونس بما يقارب 129 سيارة لكل 1000 نسمة، أما المغرب فهناك 103 سيارة لكل 1000 نسمة”.
هذا و”يقدر عدد السيارات في ليبيا بنحو 3.3 مليون سيارة بينما يبلغ عدد سكان 7 ملايين نسمة، حسب أرقام لمنظمة الدولية لمصنعي السيارات، التي أرجعت ارتفاع معدل امتلاك السيارات في ليبيا إلى انخفاض قيمة الضرائب والجمارك المفروضة على استيراد السيارات في ليبيا، وارتفاع مستوى دخول المواطنين”.
يذكر أن “ليبيا شهدت خلال شهر سبتمبر الماضي 757 حادث مروري، أدت إلى وفاة 217 شخصا وإصابة 362 بجروح بالغة و310 إصابات أخرى طفيفة، كما لحقت أضرار مادية بـ1,256 مركبة تقدر بنحو 7.8 مليون دينار”، بحسب ما افادت الإدارة المعنية بشؤون المرور والتراخيص.
ووفق الإدارة، “خلال الفترة من 2018 إلى 2022، سُجلت 9245 حالة وفاة و11532 إصابة بليغة بسبب الحوادث المرورية، وفي النصف الأول من عام 2023، بلغ عدد الوفيات 1279 حالة نتيجة الحوادث المرورية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ليبيا السيارات الصديقة للبيئة صناعة السيارات
إقرأ أيضاً:
"الصحة": تأهيل 500 ألف حالة أغلبها لبتر أطراف نتيجة الحوادث المرورية في 2024
كشفت وزارة الصحة أن مراكز التأهيل التابعة لها استقبلت خلال عام 2024 أكثر من 500 ألف حالة، كان معظمها لحالات بتر أطراف ناتجة عن الحوادث المرورية، ما يعكس حجم الإصابات الجسيمة الناتجة عن سلوكيات القيادة الخطرة في المملكة.تقارير الإصابات المروريةووفقًا للتقرير السنوي الصادر عن اللجنة الوزارية للسلامة المرورية، سجلت الوزارة أيضًا أكثر من 86 ألف حالة إصابة مرورية تم التعامل معها في أقسام الطوارئ بالمستشفيات، في وقت أوضحت فيه تحسن سرعة استخراج نتائج عينات الدم لتصل إلى أقل من ساعة، ما ساهم في تسريع وتيرة التشخيص وإنقاذ حياة المصابين.
وضمن جهود تحسين الاستجابة الميدانية، أطلقت وزارة الصحة مبادرة ”تفعيل فريق الإصابات من موقع الحادث“ بهدف تقديم رعاية طبية فورية تقلل من حدة الإصابات، إضافة إلى إدراج ”مسار الإصابات“ ضمن نموذج الرعاية الصحية الموحد في كافة التجمعات الصحية بالمملكة.
أخبار متعلقة الدفاع المدني يدعو ضيوف الرحمن لمعرفة مخارج الطوارئ بمحل إقامتهمالمركز الوطني للأرصاد: عوالق ترابية على منطقة نجرانوخلال موسم حج 1445 هـ، فعّلت الوزارة خطتها الموسمية بنشر 6 عيادات متنقلة، إلى جانب توفير أكثر من 379 سيارة إسعاف في المشاعر المقدسة، ما ساهم في رفع كفاءة التدخل الطبي السريع وخفض معدلات التأخر في نقل المصابين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الصحة": تأهيل 500 ألف حالة أغلبها لبتر أطراف نتيجة الحوادث المرورية في 2024 - اليومجهود هيئة الهلال الأحمر السعوديمن جهتها، أكدت هيئة الهلال الأحمر السعودي استكمالها لمبادرة ”ثقف“ التي تهدف إلى توعية المجتمع بالإسعافات الأولية، حيث تم تنفيذ 2,629 نشاطًا توعويًّا استفاد منها أكثر من 6,9 مليون شخص، إلى جانب تدريب 30,779 رجل أمن ضمن برنامج ”رجل الأمن المسعف“ عبر 122 نشاطًا، وأنهت برنامج "سفير الحياة" الذي قدم 4,016 دورة تدريبية، وأصدر شهادات معتمدة لـ 49,938 مستفيدًا.
وأطلقت الهيئة مسار الإصابات في جميع مناطق المملكة وبدأت بتفعيله في منطقة عسير مع الامتداد التدريجي إلى جميع المناطق، حيث تمت خدمة 231 حالة بالتعاون مع 124 منشأة طبية، كما أطلقت آلية الإنذار المبكر للحوادث متعددة الإصابات عبر المركز الوطني للقيادة والسيطرة (NEMSCC)، وإرسال الإشعارات الفورية لقادة الهيئة والجهات ذات العلاقة.نقل المرضى ورحلات الإسعاف الجويواستطاعت الهيئة رفع كفاءة نقل المرضى، حيث نجحت في نقل 2,615 حالة حرجة إلى المرافق الصحية المتخصصة، وعزّزت البنية التحتية التقنية لمسار الإصابات مع كتابة السياسات والاجراءات الخاصة بالمسار ومعايير تفعيله والعمل على تصنيف المستشفيات.
وأعلنت الهيئة عن ارتفاع عدد الرحلات الإسعافية الجوية بنسبة 33,65%، بعد تنفيذ 1,355 رحلة جوية لإسعاف مصابي الحوادث خلال 2024، مقارنة ب899 رحلة في العام السابق، كما تم افتتاح 3 مراكز إسعافية جديدة ضمن خطط التوسع والخدمة المتقدمة.
وأكد التقرير أن هذه الجهود تندرج ضمن رؤية السعودية 2030، الهادفة إلى تعزيز جودة خدمات الطوارئ، وتقليل الآثار السلبية للحوادث المرورية، وتمكين المجتمع من التعامل مع الحالات الإسعافية بكفاءة عالية، في بيئة صحية آمنة ومستدامة.